أكد وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم أن الجماعة الإرهابية لن تفلح بعملياتها في إحباط الروح المعنوية لدى أفراد وضباط الشرطة، وتعهد بالعمل على تحقيق استحقاقات خارطة المستقبل وإنجاز الانتخابات الرئاسية. جاء ذلك خلال الجولة المفاجئة التي قام بها الوزير، اليوم الأحد 4 مايو، لمحافظة البحيرة تفقد خلالها عدد من المنشآت الشرطية والخدمات كما عقد اجتماعاً موسعاً مع ضباط وقيادات أمن البحيرة بحضور اللواء مصطفى هدهود محافظ البحيرة واللواء محمد حبيب مساعد الوزير لمنطقة غرب الدلتا واللواء محمد طاحون مدير أمن البحيرة. وأكد الوزير خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده على هامش الجولة بأن الوزارة تعمل من خلال خطة تتكون من عنصرين هامين هما "إجراءات منع الجريمة والعمليات الإرهابية"، والتي تتطلب لتكنولوجيا عالية ومكلفة جداً ونظرا للظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد لا نستطيع توفيرها، لذلك نعمل من خلال إمكانيات محدودة ونتحمل كثيرا من النقد بالإضافة لما نقدمه من تضحيات من أبناء الشرطة. وبالنسبة للعنصر الثاني أشار الوزير إلى "الضربات المتلاحقة للبؤر الاجرامية" والتي تم خلالها القضاء على العديد من البؤر الاجرامية للجماعة الارهابية ومنها بؤرة برج العرب الاخيرة وبؤرة عرب شركس، وأوضح الوزير أن هناك عمليات كثيرة لا يتم الإعلان عنها بسبب دواعي أمنية. وكان الوزير قد بدأ جولته المفاجئة بمدينة دمنهور حيث تفقد مجمع الخدمات الشرطية بمبنى مديرية أمن البحيرة القديم بشارع النصر والذي يضم مركز شرطة دمنهور والأحوال المدنية وإدارة مكافحة المخدرات بمنطقة غرب الدلتا كما تفقد الأكمنة على الطريق الزراعي السريع وأطمأن على الخدمات المرورية وأحوال الأفراد والضباط. أكد وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم أن الجماعة الإرهابية لن تفلح بعملياتها في إحباط الروح المعنوية لدى أفراد وضباط الشرطة، وتعهد بالعمل على تحقيق استحقاقات خارطة المستقبل وإنجاز الانتخابات الرئاسية. جاء ذلك خلال الجولة المفاجئة التي قام بها الوزير، اليوم الأحد 4 مايو، لمحافظة البحيرة تفقد خلالها عدد من المنشآت الشرطية والخدمات كما عقد اجتماعاً موسعاً مع ضباط وقيادات أمن البحيرة بحضور اللواء مصطفى هدهود محافظ البحيرة واللواء محمد حبيب مساعد الوزير لمنطقة غرب الدلتا واللواء محمد طاحون مدير أمن البحيرة. وأكد الوزير خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده على هامش الجولة بأن الوزارة تعمل من خلال خطة تتكون من عنصرين هامين هما "إجراءات منع الجريمة والعمليات الإرهابية"، والتي تتطلب لتكنولوجيا عالية ومكلفة جداً ونظرا للظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد لا نستطيع توفيرها، لذلك نعمل من خلال إمكانيات محدودة ونتحمل كثيرا من النقد بالإضافة لما نقدمه من تضحيات من أبناء الشرطة. وبالنسبة للعنصر الثاني أشار الوزير إلى "الضربات المتلاحقة للبؤر الاجرامية" والتي تم خلالها القضاء على العديد من البؤر الاجرامية للجماعة الارهابية ومنها بؤرة برج العرب الاخيرة وبؤرة عرب شركس، وأوضح الوزير أن هناك عمليات كثيرة لا يتم الإعلان عنها بسبب دواعي أمنية. وكان الوزير قد بدأ جولته المفاجئة بمدينة دمنهور حيث تفقد مجمع الخدمات الشرطية بمبنى مديرية أمن البحيرة القديم بشارع النصر والذي يضم مركز شرطة دمنهور والأحوال المدنية وإدارة مكافحة المخدرات بمنطقة غرب الدلتا كما تفقد الأكمنة على الطريق الزراعي السريع وأطمأن على الخدمات المرورية وأحوال الأفراد والضباط.