ايدت محكمة جنح مستأنف غرب القاهره حكم اول درجه بمعاقبة الطالب عمرو عبد الله ابراهيم حسن بالحبس 5 سنوات مع الشغل والنفاذ ، المحكوم عليه استغل الدين فى الترويج لافكار متطرفه بقصد اثارة الفتنه وتحقير وازدراء طائفه لاحد الاديان السماوية والاضرار بالوحده الوطنية بان روج بالقول وبارسال رسائل نصية افكارا مبناها الطعن فى صحابة النبى (صلى الله عليه وسلم) والنيل منهم والافتراء عليهم ونعتهم باوصاف مسيئة وعبارات مشينه وكان القصد من ذلك اثارة الفتنه وازدراء واحتقار طائفة اهل السنه والجماعه والاضرار بالوحدة الوطنية . صدر الحكم برئاسة القاضى احمد فيصل رئيس المحكمة وعضوية القاضيين نعمان بدر وعمرو صقر وحضور محمد ابو سالم وكيل النائب العام بامانه سر احمد العصرة قالت المحكمة فى حيثات الحكم .. لما كان من المستقر عليه فقها وقضاءا انه وان كانت حرية الاعتقاد مكفوله بمقتضى الدستور الا ان هذا لا يبيح لمن يجادل فى اصول دين من الاديان ان يمتهن حرمته او يحط من قدره او يزدريه عن عمد منه ، فاذا ماتبين انه إنما كان ينبغى بالجدل الذى اثاره المساس بحرمة الدين والسخرية منه فليس له ان يحتمى من ذلك بحرية الاعتقاد وتوافر القصد الجنائى هنا _ كما فى كل الجرائم _ هو من الامور التى نستخلصها محكمة الموضوع من الوقائع والظروف المطروحه امامها ولا يشترط فى الحكم بالعقوبه ان يذكر فيه صراحة سوء. واضافت المحكمة حسبما استقرت فى يقينها واطمأن اليها ضميرها وارتاح لها وجدانها مستخلصه من اوراق الدعوى وماتم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل فيما جاء بمحضر الشرطه فى 14 نوفمبر 2013 من بلاغ كلا من وليد اسماعيل وعلاء الدين السعيد من انهما حال تواجدهما بمسجد الحسين للاحتفال بيوم عاشوراء ابصرا المتهم يقوم بسب الصحابه وابى بكر رضى الله عنه وامهات المؤمنين السيده عائشه والسيدة حفصه رضى الله عنهما بصوت مرتفع امام الناس فقاما بالتوجه اليه لنهيه عن ذلك بيد ان المتهم قام بالتعدى عليهما بالسب والقذف واستمر فى سب الصحابه وامهات المؤمنين رضى الله عنهم بقول ( ان السيده عائشه وحفصه وابو بكر رضى الله عنهم كفار ومنافقين وعمر بن الخطاب رضى الله عنه ابن جهال اى انه ابن زانيه ولعنه الله على ابى بكروعمر وعثمان وانهم خونه للرسول ) ( صلى الله عليه وسلم ) وبسؤال المتهم شفاهة اقر باعتناقه للمذهب الشيعى وقيامه بسب الصحابه رضى الله عنهم وامهات المؤمنين . وكان قصد المتهم من ذلك نشر المذهب الشيعى فى مصر . ايدت محكمة جنح مستأنف غرب القاهره حكم اول درجه بمعاقبة الطالب عمرو عبد الله ابراهيم حسن بالحبس 5 سنوات مع الشغل والنفاذ ، المحكوم عليه استغل الدين فى الترويج لافكار متطرفه بقصد اثارة الفتنه وتحقير وازدراء طائفه لاحد الاديان السماوية والاضرار بالوحده الوطنية بان روج بالقول وبارسال رسائل نصية افكارا مبناها الطعن فى صحابة النبى (صلى الله عليه وسلم) والنيل منهم والافتراء عليهم ونعتهم باوصاف مسيئة وعبارات مشينه وكان القصد من ذلك اثارة الفتنه وازدراء واحتقار طائفة اهل السنه والجماعه والاضرار بالوحدة الوطنية . صدر الحكم برئاسة القاضى احمد فيصل رئيس المحكمة وعضوية القاضيين نعمان بدر وعمرو صقر وحضور محمد ابو سالم وكيل النائب العام بامانه سر احمد العصرة قالت المحكمة فى حيثات الحكم .. لما كان من المستقر عليه فقها وقضاءا انه وان كانت حرية الاعتقاد مكفوله بمقتضى الدستور الا ان هذا لا يبيح لمن يجادل فى اصول دين من الاديان ان يمتهن حرمته او يحط من قدره او يزدريه عن عمد منه ، فاذا ماتبين انه إنما كان ينبغى بالجدل الذى اثاره المساس بحرمة الدين والسخرية منه فليس له ان يحتمى من ذلك بحرية الاعتقاد وتوافر القصد الجنائى هنا _ كما فى كل الجرائم _ هو من الامور التى نستخلصها محكمة الموضوع من الوقائع والظروف المطروحه امامها ولا يشترط فى الحكم بالعقوبه ان يذكر فيه صراحة سوء. واضافت المحكمة حسبما استقرت فى يقينها واطمأن اليها ضميرها وارتاح لها وجدانها مستخلصه من اوراق الدعوى وماتم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل فيما جاء بمحضر الشرطه فى 14 نوفمبر 2013 من بلاغ كلا من وليد اسماعيل وعلاء الدين السعيد من انهما حال تواجدهما بمسجد الحسين للاحتفال بيوم عاشوراء ابصرا المتهم يقوم بسب الصحابه وابى بكر رضى الله عنه وامهات المؤمنين السيده عائشه والسيدة حفصه رضى الله عنهما بصوت مرتفع امام الناس فقاما بالتوجه اليه لنهيه عن ذلك بيد ان المتهم قام بالتعدى عليهما بالسب والقذف واستمر فى سب الصحابه وامهات المؤمنين رضى الله عنهم بقول ( ان السيده عائشه وحفصه وابو بكر رضى الله عنهم كفار ومنافقين وعمر بن الخطاب رضى الله عنه ابن جهال اى انه ابن زانيه ولعنه الله على ابى بكروعمر وعثمان وانهم خونه للرسول ) ( صلى الله عليه وسلم ) وبسؤال المتهم شفاهة اقر باعتناقه للمذهب الشيعى وقيامه بسب الصحابه رضى الله عنهم وامهات المؤمنين . وكان قصد المتهم من ذلك نشر المذهب الشيعى فى مصر .