تسلمت مصر اليوم الأربعاء 30 إبريل، ثلاثة قطع من آثارها التي كانت قد خرجت بطريقة غير شرعية وتم التحفظ عليها في شتوتجارت منذ عام 2009. جاء ذلك بعد إجراءات قضائية تشهد بنزاهة القضاء الألماني حكم لصالح مصر في هذه القضية التي تعاون فيها الجانبين المصري ممثلاً في السفارة المصرية، والألماني ممثلاً في وزارة الخارجية الألمانية والمتحف المصري ببرلين. تسلم القطع الثلاث د. محمد حجازي سفير مصر هذه القطع يرافقه وفد السفارة المصرية المكون من د. ممدوح الدماطي المستشار الثقافي ورئيس البعثة التعليمية والمستشار محمد زعزوع، وكان على رأس الجانب الألماني د. ماريا بومير وزيرة الدولة بوزارة الخارجية الألمانية و د. فريدريكا زايفريد مديرة المتحف المصري ببرلين، وذلك وسط حضور مميز من السفارة المصرية والخارجية الألمانية والمهتمين بالحدث من الجانبين المصري والألماني. يشار إلى أن القطع المستردة هي مسلة صغيرة من الحجر الجيري، غالبا من سقارة ترجع لعصر الأسرة الخامسة حوالي 2340 – 2220 ق.م. لشخص يدعى خوو الذي سجل اسمه على أحد جوانب المسلة، وناووس لتمثال مقدس من الحجر الجيري، غالبا من سقارة يرجع لعصر الأسرة التاسعة عشر حوالي 1279 – 1250 ق.م. وهو للأمير خعمواس إبن الملك رمسيس الثاني الذي يظهر على نقوش الناووس أمام بعض المعبودات المصرية، وتمثال عائلي للكاهن مرنبتاح من الحجر الجرانيت الأسود، غالبا من سقارة يرجع للعصر المتأخر حوالي 650 ق.م، ويذكر عليه شجرة عائلته التي ترجع حتى عصر الأسرة 21. تسلمت مصر اليوم الأربعاء 30 إبريل، ثلاثة قطع من آثارها التي كانت قد خرجت بطريقة غير شرعية وتم التحفظ عليها في شتوتجارت منذ عام 2009. جاء ذلك بعد إجراءات قضائية تشهد بنزاهة القضاء الألماني حكم لصالح مصر في هذه القضية التي تعاون فيها الجانبين المصري ممثلاً في السفارة المصرية، والألماني ممثلاً في وزارة الخارجية الألمانية والمتحف المصري ببرلين. تسلم القطع الثلاث د. محمد حجازي سفير مصر هذه القطع يرافقه وفد السفارة المصرية المكون من د. ممدوح الدماطي المستشار الثقافي ورئيس البعثة التعليمية والمستشار محمد زعزوع، وكان على رأس الجانب الألماني د. ماريا بومير وزيرة الدولة بوزارة الخارجية الألمانية و د. فريدريكا زايفريد مديرة المتحف المصري ببرلين، وذلك وسط حضور مميز من السفارة المصرية والخارجية الألمانية والمهتمين بالحدث من الجانبين المصري والألماني. يشار إلى أن القطع المستردة هي مسلة صغيرة من الحجر الجيري، غالبا من سقارة ترجع لعصر الأسرة الخامسة حوالي 2340 – 2220 ق.م. لشخص يدعى خوو الذي سجل اسمه على أحد جوانب المسلة، وناووس لتمثال مقدس من الحجر الجيري، غالبا من سقارة يرجع لعصر الأسرة التاسعة عشر حوالي 1279 – 1250 ق.م. وهو للأمير خعمواس إبن الملك رمسيس الثاني الذي يظهر على نقوش الناووس أمام بعض المعبودات المصرية، وتمثال عائلي للكاهن مرنبتاح من الحجر الجرانيت الأسود، غالبا من سقارة يرجع للعصر المتأخر حوالي 650 ق.م، ويذكر عليه شجرة عائلته التي ترجع حتى عصر الأسرة 21.