أعلن وزير الصحة والسكان د. عادل عدوى أن "المبادرة الوطنية لإنقاذ مرضى الشرايين التاجية والقلب" والتي تأتي ضمن سعي وزارة الصحة والسكان إلى التغلب على العديد من التحديات. وأضاف الوزير خلال كلمته أمام المؤتمر الذي عقد الثلاثاء 15 ابريل، أن ذلك يأتي ذلك من أجل ضمان تحقيق جودة الرعاية الصحية للمواطنين والحفاظ على صحتهم وحماية ما يحدق بهم من مخاطر، وربما أول ما تم التصدي له من تلك التحديات وما يمثل عنق الزجاجة الفارقة في حياة الكثيرين ، كان ومازال تطوير خدمات الرعاية العاجلة والحرجة والتي تعتبر نواةً لعملية الإصلاح الصحي ككل. وأشار د.عدوي إلى أن الوزارة تسعى لتنفيذ عدة برامج طموحة للتغيير والإصلاح ، والتي تشمل على سبيل المثال لا الحصر ، مشروع تطوير خدمات الطوارئ والرعاية العاجلة ومشروع تطوير الحضانات والرعاية المركزة ومشروع خط 137 ومشروع إنشاء وحدة الإمداد والتموين الصيدلي ومشروع التدريب والتعليم المستمر بالتعاون مع الجامعات والكليات المختصة لإنشاء جيل من الكوادر الصحية لقيادة وإدارة عملية التغيير والإصلاح. وقال إن "المبادرة الوطنية لإنقاذ مرضي الشرايين التاجية والقلب " تعمل على عدة محاور يمكن تلخيصها في (الطبيب /الممرضة - الطوارئ - الإسعاف - الخدمات التشخيصية و العلاجية - شبكة الربط) ويتم بالتعاون مع الجمعية الأوروبية للقلب وشركاء الصناعة والجمعيات المهنية بدايةً من 2011 وتهدف المبادرة إلى تشكيل أنظمة رعاية صحية وممارسات طبية تضمن أن غالبية مرضى القلب سوف يكون لهم فرص متساوية في الحصول على العلاج ، ومن المقرر أن يكون المبادرة أكبر الأثر في تطوير الرعاية العلاجية لمرضى انسداد الشرايين التاجية خاصةً في أول 90 دقيقة. وأكد على أن تضافر كافة قوى المجتمع المحلي والدولي ومنظمات المجتمع الدولي والقطاع الخاص مع أجهزة الدول المختلفة أصبح ضرورة ملحة كي نحسن من جودة الرعاية الصحية، أعلن وزير الصحة والسكان د. عادل عدوى أن "المبادرة الوطنية لإنقاذ مرضى الشرايين التاجية والقلب" والتي تأتي ضمن سعي وزارة الصحة والسكان إلى التغلب على العديد من التحديات. وأضاف الوزير خلال كلمته أمام المؤتمر الذي عقد الثلاثاء 15 ابريل، أن ذلك يأتي ذلك من أجل ضمان تحقيق جودة الرعاية الصحية للمواطنين والحفاظ على صحتهم وحماية ما يحدق بهم من مخاطر، وربما أول ما تم التصدي له من تلك التحديات وما يمثل عنق الزجاجة الفارقة في حياة الكثيرين ، كان ومازال تطوير خدمات الرعاية العاجلة والحرجة والتي تعتبر نواةً لعملية الإصلاح الصحي ككل. وأشار د.عدوي إلى أن الوزارة تسعى لتنفيذ عدة برامج طموحة للتغيير والإصلاح ، والتي تشمل على سبيل المثال لا الحصر ، مشروع تطوير خدمات الطوارئ والرعاية العاجلة ومشروع تطوير الحضانات والرعاية المركزة ومشروع خط 137 ومشروع إنشاء وحدة الإمداد والتموين الصيدلي ومشروع التدريب والتعليم المستمر بالتعاون مع الجامعات والكليات المختصة لإنشاء جيل من الكوادر الصحية لقيادة وإدارة عملية التغيير والإصلاح. وقال إن "المبادرة الوطنية لإنقاذ مرضي الشرايين التاجية والقلب " تعمل على عدة محاور يمكن تلخيصها في (الطبيب /الممرضة - الطوارئ - الإسعاف - الخدمات التشخيصية و العلاجية - شبكة الربط) ويتم بالتعاون مع الجمعية الأوروبية للقلب وشركاء الصناعة والجمعيات المهنية بدايةً من 2011 وتهدف المبادرة إلى تشكيل أنظمة رعاية صحية وممارسات طبية تضمن أن غالبية مرضى القلب سوف يكون لهم فرص متساوية في الحصول على العلاج ، ومن المقرر أن يكون المبادرة أكبر الأثر في تطوير الرعاية العلاجية لمرضى انسداد الشرايين التاجية خاصةً في أول 90 دقيقة. وأكد على أن تضافر كافة قوى المجتمع المحلي والدولي ومنظمات المجتمع الدولي والقطاع الخاص مع أجهزة الدول المختلفة أصبح ضرورة ملحة كي نحسن من جودة الرعاية الصحية،