أثارت ثلاثة زجاجات "كانز" للمياه الغازية بداخلها مادة سائلة حالة من الذعر بين طالبات المدرسة الزخرفية الفنية بمدينة دمياط، عندما عثر عليهم داخل ثلاثة فصول بالمدرسة. وتلقي اللواء أبو بكر الحديدي مدير أمن دمياط إخطار من العميد ثروت المحمدي مأمور قسم شرطة أول دمياط يفيد تلقيه بلاغ من إدارة المدرسة الزخرفية يفيد دخول مجهولين المدرسة وكتابة عبارات مسيئة علي الجدران من الداخل، وأيضا عثورهم علي ثلاثة أجسام غريبة مماثلة داخل عدد ثلاثة فصول. وعلي الفور انتقلت لمكان البلاغ قوات الحماية المدنية والمفرقعات بقيادة اللواء فريد غالي وتم إخلاء المدرسة وفرض كردون أمني حولها وبفحص الأجسام الغريبة تبين أنها عبارة عن ثلاثة زجاجات "كانز" للمياه الغازية وبداخلها مياه وصابون وورد مجفف ومغلفة بكسوة يلفانية وأنها سلبية ولا تمثل أي خطورة. وأشرف اللواء سيد العشماوي مدير المباحث علي فريق بحث لتحديد المتهمين مرتكبي الوقائع بتدوين عبارات مسيئة ضد المؤسسة العسكرية ومحاولة إثارة الذعر وتحرر المحضر اللازم للواقعة. أثارت ثلاثة زجاجات "كانز" للمياه الغازية بداخلها مادة سائلة حالة من الذعر بين طالبات المدرسة الزخرفية الفنية بمدينة دمياط، عندما عثر عليهم داخل ثلاثة فصول بالمدرسة. وتلقي اللواء أبو بكر الحديدي مدير أمن دمياط إخطار من العميد ثروت المحمدي مأمور قسم شرطة أول دمياط يفيد تلقيه بلاغ من إدارة المدرسة الزخرفية يفيد دخول مجهولين المدرسة وكتابة عبارات مسيئة علي الجدران من الداخل، وأيضا عثورهم علي ثلاثة أجسام غريبة مماثلة داخل عدد ثلاثة فصول. وعلي الفور انتقلت لمكان البلاغ قوات الحماية المدنية والمفرقعات بقيادة اللواء فريد غالي وتم إخلاء المدرسة وفرض كردون أمني حولها وبفحص الأجسام الغريبة تبين أنها عبارة عن ثلاثة زجاجات "كانز" للمياه الغازية وبداخلها مياه وصابون وورد مجفف ومغلفة بكسوة يلفانية وأنها سلبية ولا تمثل أي خطورة. وأشرف اللواء سيد العشماوي مدير المباحث علي فريق بحث لتحديد المتهمين مرتكبي الوقائع بتدوين عبارات مسيئة ضد المؤسسة العسكرية ومحاولة إثارة الذعر وتحرر المحضر اللازم للواقعة.