بدأت، الأربعاء 2 إبريل، فعاليات المؤتمر الطبي السنوي الثاني للجمعية الطبية المصرية للأمراض المتوطنة والطفيليات والمعدية بالتعاون مع قسمي أمراض الكبد والجهاز الهضمي وطب المناطق الحارة بكلية الطب بجامعة أسيوط، تحت رعاية د.محمد عبدالسميع، رئيس جامعة أسيوط. وفى كلمته التي ألقاها نيابة عن رئيس الجامعة،قال د.أحمد عبده جعيص، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن الجامعة وعلى رأسها كلية الطب تعمل على تحسين مستوى الأداء الطبي بكافة مستشفياتها الجامعية والتي تستقبل حوالي 25 مليون مواطن سنوياً من شتى محافظات الصعيد. ومن جانبه، أوضح عميد كلية الطب د.أحمد مخلوف أن رسالة الكلية الأولى هي خدمة المرضى والذين تتزايد أعدادهم بشكل كبير، مشددا علي أهمية عنصر الدعم والذي تعتمد عليه تلك المستشفيات حتى تقوم بأداء رسالتها على أكمل وجه. وطالب الدولة بسرعة تحديث وتدعيم مختلف الصروح الطبية بأجهزة وعلاج يتفق مع حجم وكمية الأمراض التي يعاني منها أبناء الصعيد. وأضاف د.إبراهيم مصطفى، أستاذ الكبد والجهاز الهضمي وسكرتير الجمعية، أن الجمعية تهدف إلى رفع المعاناة عن كاهل مرضى الكبد والجهاز الهضمي بالصعيد من خلال إقامة المؤتمرات و الدورات التدريبية لتبادل الخبرات بين كبار العلماء الحاضرين من جميع الأقسام الطبية . بدأت، الأربعاء 2 إبريل، فعاليات المؤتمر الطبي السنوي الثاني للجمعية الطبية المصرية للأمراض المتوطنة والطفيليات والمعدية بالتعاون مع قسمي أمراض الكبد والجهاز الهضمي وطب المناطق الحارة بكلية الطب بجامعة أسيوط، تحت رعاية د.محمد عبدالسميع، رئيس جامعة أسيوط. وفى كلمته التي ألقاها نيابة عن رئيس الجامعة،قال د.أحمد عبده جعيص، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن الجامعة وعلى رأسها كلية الطب تعمل على تحسين مستوى الأداء الطبي بكافة مستشفياتها الجامعية والتي تستقبل حوالي 25 مليون مواطن سنوياً من شتى محافظات الصعيد. ومن جانبه، أوضح عميد كلية الطب د.أحمد مخلوف أن رسالة الكلية الأولى هي خدمة المرضى والذين تتزايد أعدادهم بشكل كبير، مشددا علي أهمية عنصر الدعم والذي تعتمد عليه تلك المستشفيات حتى تقوم بأداء رسالتها على أكمل وجه. وطالب الدولة بسرعة تحديث وتدعيم مختلف الصروح الطبية بأجهزة وعلاج يتفق مع حجم وكمية الأمراض التي يعاني منها أبناء الصعيد. وأضاف د.إبراهيم مصطفى، أستاذ الكبد والجهاز الهضمي وسكرتير الجمعية، أن الجمعية تهدف إلى رفع المعاناة عن كاهل مرضى الكبد والجهاز الهضمي بالصعيد من خلال إقامة المؤتمرات و الدورات التدريبية لتبادل الخبرات بين كبار العلماء الحاضرين من جميع الأقسام الطبية .