إتحاد شباب الأزهر يبدأ دعم السيسى خارجيًا بدول حوض النيل

بدأ الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية مساعيه الجادة لدعم ترشح المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة مصر.
واجتمع رئيس الإتحاد، الدكتور محمد عبد العاطي النوبي، بالدكتور آدم يونس آدم نائب رئيس الاتحاد لشباب دول حوض النيل لمناقشة الترتيبات اللازمة لحملة دعم المشير السيسى بين الجاليات المصرية الموجودة بدول حوض النيل من خلال عقد اللقاءات والندوات لشرح برنامج المشير السيسى ، وبيان المخاطر التي تمر بها مصر خلال الفترة الحالية ممثلة في محاولات الإخوان نشر الفوضى وإشاعة الانقسام داخل المؤسسات الرسمية وفي مقدمتها المؤسسة العسكرية.
وقال رئيس اتحاد الأزهر والصوفية إن التنسيق سيمتد مع دول آسيا وأوروبا والدول العربية من خلال اللقاءات مع ممثلين بتلك الدول وزيارات لقيادات الإتحاد، تتضمن ندوات جماهيرية لتوعية المصريين الموجودين بتلك الدول بأهمية دعم المشير السيسي، باعتباره الشخصية التي تلقى قبولاً شعبياً وقدرة على مواجهة مخاطر تنظيم الإخوان الإرهابي خلال الفترات المقبلة.
وأضاف أن بعدما ظهر تمسك الإخوان وأذنابهم بكرسي الحكم حتى لو استلزم تدمير مصر والعبور على جثث المصريين، وما تشهده الساحة المصرية بصفة يومية من حرائق وتفجيرات وبحور دماء خير شاهد على أن المشير السيسى هو رجل المرحلة الحالية التي تمثل منعطفاً تاريخياً خطيراً في مسيرة مصر .
وفي السياق نفسه؛ أوضح الدكتور آدم يونس أن دول حوض ترى أن المشير السيسى امتداداً للرئيس الراحل جمال عبد الناصر من خلال مواقفه الصلبة وقدرته على إعادة الشمل العربي والإفريقي بعد حالات الاختراق التي مارستها الدول الخارجية للوحدة العربية والإفريقية.
وأكد أن الجاليات المصرية الموجودة بإفريقيا على يقين تام بأهمية دعم السيسى، ولن تفلح محاولات الإخوان بالتأثير على إرادتهم من خلال تبنى بعض الدول الإفريقية لرؤيتهم.
بدأ الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية مساعيه الجادة لدعم ترشح المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة مصر.
واجتمع رئيس الإتحاد، الدكتور محمد عبد العاطي النوبي، بالدكتور آدم يونس آدم نائب رئيس الاتحاد لشباب دول حوض النيل لمناقشة الترتيبات اللازمة لحملة دعم المشير السيسى بين الجاليات المصرية الموجودة بدول حوض النيل من خلال عقد اللقاءات والندوات لشرح برنامج المشير السيسى ، وبيان المخاطر التي تمر بها مصر خلال الفترة الحالية ممثلة في محاولات الإخوان نشر الفوضى وإشاعة الانقسام داخل المؤسسات الرسمية وفي مقدمتها المؤسسة العسكرية.
وقال رئيس اتحاد الأزهر والصوفية إن التنسيق سيمتد مع دول آسيا وأوروبا والدول العربية من خلال اللقاءات مع ممثلين بتلك الدول وزيارات لقيادات الإتحاد، تتضمن ندوات جماهيرية لتوعية المصريين الموجودين بتلك الدول بأهمية دعم المشير السيسي، باعتباره الشخصية التي تلقى قبولاً شعبياً وقدرة على مواجهة مخاطر تنظيم الإخوان الإرهابي خلال الفترات المقبلة.
وأضاف أن بعدما ظهر تمسك الإخوان وأذنابهم بكرسي الحكم حتى لو استلزم تدمير مصر والعبور على جثث المصريين، وما تشهده الساحة المصرية بصفة يومية من حرائق وتفجيرات وبحور دماء خير شاهد على أن المشير السيسى هو رجل المرحلة الحالية التي تمثل منعطفاً تاريخياً خطيراً في مسيرة مصر .
وفي السياق نفسه؛ أوضح الدكتور آدم يونس أن دول حوض ترى أن المشير السيسى امتداداً للرئيس الراحل جمال عبد الناصر من خلال مواقفه الصلبة وقدرته على إعادة الشمل العربي والإفريقي بعد حالات الاختراق التي مارستها الدول الخارجية للوحدة العربية والإفريقية.
وأكد أن الجاليات المصرية الموجودة بإفريقيا على يقين تام بأهمية دعم السيسى، ولن تفلح محاولات الإخوان بالتأثير على إرادتهم من خلال تبنى بعض الدول الإفريقية لرؤيتهم.