بدأت الدكتورة ليلى اسكندر وزيرة شئون البيئة ان الموضوع نحن ريحين فين حيث تعتبر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من أهم مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة التي تتوافر في مصر، ويجب أن تلعب دورا هاماً في التغلب على مشكلة نقص الوقود وتوليد الكهرباء بتكلفة تنافسية. ويحتاج الوضع في مصر إلي حلول مصرية مبتكرة وخاصةً في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية الحالية والتي يجب أن تُأخذ في الاعتبار أن تأمين امتلاك مصر لمصادر طاقتها وعدم اعتمادها علي الاستيراد هو تامين لأمنها القومي. يمثل استخدام الفحم عائقا للتنمية بسبب زيادة انبعاثات الكربون في ظل التوجه العالمي لتحديد الانبعاثات في جميع الدول ومن بينها مصر اعتبارا من 2015. يؤثر استخدام الفحم سلبا علي فرص تصدير المنتجات المصرية نتيجة زيادة انبعاثات الكربون حيث يتجه العالم الي اعتماد (البصمة الكربونية) كأحد معايير تقييم السلع والخدمات. يعتبر الفحم من أسوأ أنواع الوقود من حيث تأثيراته السلبية وأهمها المخاطر الصحية[1]، بالاضافة الي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وتأثيرها علي التغيرات المناخية. وتهدف المعايير والضوابط البيئية الي الحد من الانبعاثات وآثارها حيث أن منعها تماما غير قابل للتطبيق عمليا. وتعتمد كمية الانبعاثات علي ما تسمح به المعايير وكذا درجة الالتزام بتنفيذ هذه المعايير وعليه تعظيم الاستفادة من المخلفات كأحد مصادر الطاقة واستخدامها كوقود بديل في الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة خصوصا صناعة الأسمنت، عن طريق التشجيع علي انشاء مصانع لتحويل المخلفات الي وقود (کDF) مما يؤدى الي جذب استثمارات وخلق فرص عمل والتخلص من مشكلة القمامة. وفى كل فكرة التنمية المكانية واستثمارات والطاقة ونقف عندما المحور المهم هل توجد بدائل وهل عندنا رغم التعداد والسكان والخريطة العالمية تقول ان اغنى دولة فى الطاقة الشمسية وعلينا ان نخرج من حيث الرياح والطاقة الشمسية والمحور الاخر لابد ان يدرك كل فرد و يعلن لكل المصريين انتم اغنى دولة فى العالم وليس لدينا كميات كافيه رغم وجود غاز الان فى مصر لارتباطها بعقود دولية والعالم ليس لديه استخدامات الفحم اولكن بداء يتخلص منه ويغير من المصانع لاستخدامه كبديل للفحم ونحن لدينا الكثير ولانهم قاموا بتوفير والقضاء على استخدام الفحم والمهم لنا ان امريكا يتم دراسة معرفة اسباب الموت باسباب الفحم واخذنا هذة التجربة فوجدنا لدينا تلوث كذلك فى اليحروتلوث السمك يؤدى الى امراض التليف العقلى ولحل المشكلة ان الطافة الجديدة والمتجددة الشمس موجودة فى مصر وبجانب ذلك عند خروجنا من الوادى علينا ان نحافظ على صحتنا حتى الف كيلومتر وليس الموضوع استخدام الفحم ولكن علينامعرفة استخدام الفحم وخروج الرصاص الذى يؤدى الى التخلف العقلى وعلينا الحروج بصناعة نظيفة و كذلك الطيور المهاجرة تتاثر بالتلوث فى البحر وعلينا عندما ندخل الصحراء والمناخ الذاتى يجب ان يتغير والحفاظ على المياة الجوفية وذلك غير مخالفات الكربون من القطاعات المختلفة هل قطاع واحد يعيش والبافى يموت وعليه نقوم بعمل استخدامات لكى الكل يعيش وان السيول واثارها على المدن مثل اسكندرية وقنا والتاثرات الزراعية وان المصابين بسبب التلوث ويجب ان نتقاسم الارض والوقود بجانب التصدير سيتوقف وكذلك السياحة وكل هذا يجب ان يدخل فى التنمية وعندما قامت الدول الاوربية رفضوا استخدام الفحم واخذوا خطوات وابتداء تغير الغاز والفزاعه ان الغاز افضل وليس غالى بجانب نموذج كثيف الاستثمار مع توظيف الشياب و 16 وظيفة لكى يتوفر الف دولار والقانون لايمنع استخدام الفحم ولكن ان ياخذ موافقة البيئة ولدينا حلول كثيرة وهى رفع كفاة الطاقة وان بلدنا لديها مخلفات بدلا من الفحم وكذلك طافة قش الارز وان الغاز غالى وخريطة المخلفات ولا توجد خصومة بين شركات الاسمنت والموضوع ليس صعب وان المحنمع يستهلك ولدية رفاهية ومجتمع اخر يعيش تحت خط الفقر وعليه فانه يجب عند بناء المجتمعات الجديدة بان تخرج ببناء منازل وعمارات وتنقل الناس اليها ويجب النظر الى تصميمات خضراء يجب هذ فى الاعتبار البيئة الخضراء للمبانى لتفادى الامراض . واخيرا فالاسمنت شعبه وقانون البيئة وحمايتها سيحمى الشعب والشمس من غير اموال والفحم باموال يؤدي استخدام الفحم الي زيادة كبيرة في كمية الانبعاثات ذات المخاطر الكبيرة علي صحة المواطنين، ليس فقط في المنطقة المحيطة ولكن أيضا في المناطق البعيدة، وذلك نظرا لان بعض الملوثات الخطيرة مثل الجسيمات الدقيقة (PM2.5 ) والزئبق والديوكسين تنتشر علي مسافات قد تزيد علي 1000 كيلومتر. حتى نصل الى اسوان . بدأت الدكتورة ليلى اسكندر وزيرة شئون البيئة ان الموضوع نحن ريحين فين حيث تعتبر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من أهم مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة التي تتوافر في مصر، ويجب أن تلعب دورا هاماً في التغلب على مشكلة نقص الوقود وتوليد الكهرباء بتكلفة تنافسية. ويحتاج الوضع في مصر إلي حلول مصرية مبتكرة وخاصةً في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية الحالية والتي يجب أن تُأخذ في الاعتبار أن تأمين امتلاك مصر لمصادر طاقتها وعدم اعتمادها علي الاستيراد هو تامين لأمنها القومي. يمثل استخدام الفحم عائقا للتنمية بسبب زيادة انبعاثات الكربون في ظل التوجه العالمي لتحديد الانبعاثات في جميع الدول ومن بينها مصر اعتبارا من 2015. يؤثر استخدام الفحم سلبا علي فرص تصدير المنتجات المصرية نتيجة زيادة انبعاثات الكربون حيث يتجه العالم الي اعتماد (البصمة الكربونية) كأحد معايير تقييم السلع والخدمات. يعتبر الفحم من أسوأ أنواع الوقود من حيث تأثيراته السلبية وأهمها المخاطر الصحية[1]، بالاضافة الي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وتأثيرها علي التغيرات المناخية. وتهدف المعايير والضوابط البيئية الي الحد من الانبعاثات وآثارها حيث أن منعها تماما غير قابل للتطبيق عمليا. وتعتمد كمية الانبعاثات علي ما تسمح به المعايير وكذا درجة الالتزام بتنفيذ هذه المعايير وعليه تعظيم الاستفادة من المخلفات كأحد مصادر الطاقة واستخدامها كوقود بديل في الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة خصوصا صناعة الأسمنت، عن طريق التشجيع علي انشاء مصانع لتحويل المخلفات الي وقود (کDF) مما يؤدى الي جذب استثمارات وخلق فرص عمل والتخلص من مشكلة القمامة. وفى كل فكرة التنمية المكانية واستثمارات والطاقة ونقف عندما المحور المهم هل توجد بدائل وهل عندنا رغم التعداد والسكان والخريطة العالمية تقول ان اغنى دولة فى الطاقة الشمسية وعلينا ان نخرج من حيث الرياح والطاقة الشمسية والمحور الاخر لابد ان يدرك كل فرد و يعلن لكل المصريين انتم اغنى دولة فى العالم وليس لدينا كميات كافيه رغم وجود غاز الان فى مصر لارتباطها بعقود دولية والعالم ليس لديه استخدامات الفحم اولكن بداء يتخلص منه ويغير من المصانع لاستخدامه كبديل للفحم ونحن لدينا الكثير ولانهم قاموا بتوفير والقضاء على استخدام الفحم والمهم لنا ان امريكا يتم دراسة معرفة اسباب الموت باسباب الفحم واخذنا هذة التجربة فوجدنا لدينا تلوث كذلك فى اليحروتلوث السمك يؤدى الى امراض التليف العقلى ولحل المشكلة ان الطافة الجديدة والمتجددة الشمس موجودة فى مصر وبجانب ذلك عند خروجنا من الوادى علينا ان نحافظ على صحتنا حتى الف كيلومتر وليس الموضوع استخدام الفحم ولكن علينامعرفة استخدام الفحم وخروج الرصاص الذى يؤدى الى التخلف العقلى وعلينا الحروج بصناعة نظيفة و كذلك الطيور المهاجرة تتاثر بالتلوث فى البحر وعلينا عندما ندخل الصحراء والمناخ الذاتى يجب ان يتغير والحفاظ على المياة الجوفية وذلك غير مخالفات الكربون من القطاعات المختلفة هل قطاع واحد يعيش والبافى يموت وعليه نقوم بعمل استخدامات لكى الكل يعيش وان السيول واثارها على المدن مثل اسكندرية وقنا والتاثرات الزراعية وان المصابين بسبب التلوث ويجب ان نتقاسم الارض والوقود بجانب التصدير سيتوقف وكذلك السياحة وكل هذا يجب ان يدخل فى التنمية وعندما قامت الدول الاوربية رفضوا استخدام الفحم واخذوا خطوات وابتداء تغير الغاز والفزاعه ان الغاز افضل وليس غالى بجانب نموذج كثيف الاستثمار مع توظيف الشياب و 16 وظيفة لكى يتوفر الف دولار والقانون لايمنع استخدام الفحم ولكن ان ياخذ موافقة البيئة ولدينا حلول كثيرة وهى رفع كفاة الطاقة وان بلدنا لديها مخلفات بدلا من الفحم وكذلك طافة قش الارز وان الغاز غالى وخريطة المخلفات ولا توجد خصومة بين شركات الاسمنت والموضوع ليس صعب وان المحنمع يستهلك ولدية رفاهية ومجتمع اخر يعيش تحت خط الفقر وعليه فانه يجب عند بناء المجتمعات الجديدة بان تخرج ببناء منازل وعمارات وتنقل الناس اليها ويجب النظر الى تصميمات خضراء يجب هذ فى الاعتبار البيئة الخضراء للمبانى لتفادى الامراض . واخيرا فالاسمنت شعبه وقانون البيئة وحمايتها سيحمى الشعب والشمس من غير اموال والفحم باموال يؤدي استخدام الفحم الي زيادة كبيرة في كمية الانبعاثات ذات المخاطر الكبيرة علي صحة المواطنين، ليس فقط في المنطقة المحيطة ولكن أيضا في المناطق البعيدة، وذلك نظرا لان بعض الملوثات الخطيرة مثل الجسيمات الدقيقة (PM2.5 ) والزئبق والديوكسين تنتشر علي مسافات قد تزيد علي 1000 كيلومتر. حتى نصل الى اسوان .