يقيم منتدى إطلالة، الأحد 30 مارس، ندوته السنوية عن فن الخالد "شارلي شابلن" على هامش فعاليات معرض الإسكندرية للكتاب المقام في مكتبة الإسكندرية. وتدير الندوة الكاتبة أماني خليل والتي تتناول خلالها السيرة الذاتية، وعرض لأهم أعماله السينمائية, مع التعليق على أسلوبه الإبداعي ورؤيته الفنية في المرحلتين الصامتة والناطقة. ويعد شارلي شابلن، من أهم ممثلي ومخرجي السينما من عهد السينما الصامتة الي السينما الناطقة، وتحصل تشابلين على المرتبة ال10 في ترتيب معهد الفيلم الأمريكي 100 عام و100 ممثل. أما سنة 2008. وقال مارتين سيف - في استعراض كتابه حياة تشابلين- إن "تشابلين لم يكن مجرد "كبير" بل كان "عظيما"". لكن سنة 1915، فقد خربت الحرب العالمية الكوميديا، الضحك. بقي تشارلي يمارس مهنته حتى بعد 25 سنة خلال فترة الكساد الكبير وصعود أدولف هتلر.. وكان لا يصدق أن شخصا قادر في تلك الفترة على الترفيه عن نفوس الناس. لذلك قال عنه جورج برنارد شو : "انه العبقري الوحيد الذي خرج من الصناعة السينمائية". كان تشابلن من أكثر الشخصيات إبداعا وتأثيرا في عصر الأفلام الصامتة، كان متأثرا بسابقيه من الفنانين، ممثل الأفلام الصامتة الفرنسية ماكس ليندر، الذي أهدى له واحد من أفلامه، لقد أمضى 75 سنة من حياته في مجال الترفيه، منذ العصر الفكتوري حتى وفاته عن عمر يناهز ال88 عاما. شملت حياته الخاصة والعامة رفيعة المستوى كلا من التملق والجدل، اضطر تشابلن للبقاء في أوروبا طول الفترة المكارثية في بداية خمسينات القرن العشرين. يقيم منتدى إطلالة، الأحد 30 مارس، ندوته السنوية عن فن الخالد "شارلي شابلن" على هامش فعاليات معرض الإسكندرية للكتاب المقام في مكتبة الإسكندرية. وتدير الندوة الكاتبة أماني خليل والتي تتناول خلالها السيرة الذاتية، وعرض لأهم أعماله السينمائية, مع التعليق على أسلوبه الإبداعي ورؤيته الفنية في المرحلتين الصامتة والناطقة. ويعد شارلي شابلن، من أهم ممثلي ومخرجي السينما من عهد السينما الصامتة الي السينما الناطقة، وتحصل تشابلين على المرتبة ال10 في ترتيب معهد الفيلم الأمريكي 100 عام و100 ممثل. أما سنة 2008. وقال مارتين سيف - في استعراض كتابه حياة تشابلين- إن "تشابلين لم يكن مجرد "كبير" بل كان "عظيما"". لكن سنة 1915، فقد خربت الحرب العالمية الكوميديا، الضحك. بقي تشارلي يمارس مهنته حتى بعد 25 سنة خلال فترة الكساد الكبير وصعود أدولف هتلر.. وكان لا يصدق أن شخصا قادر في تلك الفترة على الترفيه عن نفوس الناس. لذلك قال عنه جورج برنارد شو : "انه العبقري الوحيد الذي خرج من الصناعة السينمائية". كان تشابلن من أكثر الشخصيات إبداعا وتأثيرا في عصر الأفلام الصامتة، كان متأثرا بسابقيه من الفنانين، ممثل الأفلام الصامتة الفرنسية ماكس ليندر، الذي أهدى له واحد من أفلامه، لقد أمضى 75 سنة من حياته في مجال الترفيه، منذ العصر الفكتوري حتى وفاته عن عمر يناهز ال88 عاما. شملت حياته الخاصة والعامة رفيعة المستوى كلا من التملق والجدل، اضطر تشابلن للبقاء في أوروبا طول الفترة المكارثية في بداية خمسينات القرن العشرين.