الخبراء العسكريون اجمعوا : التغيير تأخر عن موعده شهرين .. ولا علاقة لها بترشح السيسي..ووصفى لم يعاقب اجمع الخبراء العسكرين ان حركة التنقلات التى اجراها المشير السيسى بين قادة الجيش ليس استثنائية وانما تأخرت عن موعدها المعتاد فى يناير من كل عام وسيتبعها تنقلات اخرى خلال الفترة القادمة .. مؤكدين على انها ليس لها علاقة بترشح السيسي للرئاسة وجاءت بعد وصول بعض القادة لسن المعاش القانونى . .. واشارو الى وجود حركة تنقلات اخرى ستتم خلال الايام القادمة اذا ترشح السيسيى للرئاسة.. واوضحو ان تولى اللواء احمد وصفى لرئاسة هيئة تدريب القوات المسلحة ياتى تكليلا لجهوده العسكرية فى قيادة الجيش الثانى الميدانى ومحاربة الارهاب فى شمال سيناء وليس عقابا له كما تردد .. واشارو الى ان منصب رئيس هيئة التدريب هو من اهم واخطر المناصب فى القوات المسلحة وتولى قيادتها قادة عظام منذ حرب اكتوبر.. الاخبار استطلعت اراء الخبراء العسكريين والقادة السابقين حول اسباب اعلان حركة التنقلات بين قادة فى هذا التوقيت ومع افتراب اعلان السيسي للترشح للرئاسة فى البداية يقول اللواء سامح سيف اليزل الخبير العسكرى والاستراتيجى إن حركة التنقلات جاءت نتيجة وصول بعض قادة الجيش لسن التقاعد مثل اللواء ابراهيم نصوحى رئيس هيئة التريب الاسبق مؤكداً أن تلك التنقلات ليس لها علاقة بترشح المشير السيسي للرئاسة و ليس لها أى مغزى سياسى أو علاقة بسير العملية العسكرية فى سيناء .موضحا أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة سوف يجتمع خلال الأسبوع الجاري لطرح بعض الأسماء المؤهلة لمنصب وزير الدفاع عقب استقالة المشير عبد الفتاح السيسي استعداداً لترشحه لرئاسة الجمهورية، مشيراً إلى أنه من الصعب توقع الأسماء المطروحة حتى الآن و من المنتظر أن يعلن المشير السيسي خطة ترشحه للانتخابات الرئاسية في النصف الثاني من الأسبوع المقبل، ومن جانبه اكد اللواء سمير فرج مديرادارة الشئون المعنوية الاسبق ان هيئة التدريب فى القوات المسلحة هى من أخطر واهم المناصب في القوات المسلحة مشيرا الى ان تولى اللواء أحمد وصفي رئاستها هو اكبر دليل على تميزه وتكليل لجهوده فى قيادة الجيش الثانى ومحاربة الارهاب بسيناء وليس كما تردد حول ان تعين وصفى فى هذا المنصب هو عقاب له موضحا ان رئيس هيئة التدريب مسئول عن التدريبات العسكرية لمختلف ضباط وجنود اسلحة الجيش فى الداخل والخارج فى التدريبات المشتركة مع الدول الاخرى موضحا ان نفس هذا المنصب تولى رئاسته قادة عظام منذ حرب اكتوبر 73 وأشار فرج إلى أن ابتعاد وصفي لن يؤثر على الحرب في سيناء، خاصة أن من تولي المنصب هو رئيس أركان الجيش الثاني اللواء محمد الشحات وهو ملم بكل تفاصيل العملية سيناء . واوضح مدير ادارة الشئون المعنوية الاسبق ان حركة التنقلات في القوات المسلحة لايقوم بوضعها المشير السيسي بمفرده ولكنها تاتى بعد اخذ الاصوات من لجنة عسكرية عليا يراسها وتكون مشكلة من رئيس الاركان وقادة الاسلحة الرئيسية وبعض الشخصيات العسكرية موضحا ان التنقلات جاءت طبيعية وفق النظم والقوانين المتبعة مؤكدا انه لا يوجد قائد بالقوات المسلحة استمر فى منصبه لفترة طويلة .. لافتًا إلى أن نشرة التنقلات التى صدرت امس الاول جاءت متاخرة عن موعدها وليست استثنائية كما تردد وكان من المفترض ان تصدر فى يناير الماضى ومن المتبع ان تكون هناك نشرة تنقلات اخرى للوظائف الرئيسية فى منتصف العام الحالى كما انه من المتوقع ان يتولى الفريق صدقى صبحى منصب وزير الدفاع فى حالة اذا ما ترشح المشير للرئاسة واوضح اللواء د. نبيل فؤاد مساعد وزير الدفاع الأسبق أن التغييرات التي أعلنت أمس الاول ليست استثنائية كما يردد البعض وتم الإعلان عنها لإغلاق الباب للشائعات التي يطلقها الباحثون عن هدم القوات المسلحة عمود الخيمة للدولة المصرية .موضحا ان تعين احمد وصفى رئيسا لهيئة التدريب بالقوات المسلحة من الممكن ان تكون خطوة تعينا رئيسا للاركان و قال اللواء محمود خلف المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية قائد الحرس الجمهوري الأسبق أن التنقلات الجديدة التي أصدرها المشير عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع وظائف قيادية وليست لها علاقة بترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية .وأضاف أن المؤسسة العسكرية لها حساباتها الخاصة في تعيين القيادات مشيرا إلى أن عصر القائد الواحدة انتهى منذ حرب أكتوبر 73 .. وأوضح أن العمل العسكري يتم بناء على كيانات، وليس على أشخاص . السن القانونى" واوضح اللواء محمد على بلال نائب رئيس اركان القوات المسلحه الاسبق وقائد القوات المصريه فى حرب الخليج والخبير العسكرى أن حركة التنقلات التى اجراها المشير السيسي فى صفوف القوات المسلحه جاءت متأخره عن ميعادها لأنها من المفترض أن تكون فى شهر يناير..و أضاف اللواء على بلال ان سبب حركة التنقلات هو وصول رئيس هيئة التدريب للسن القانونى فكان لابد ان يكون هناك من يحل مكانه..و عن تولى اللواء أحمد وصفى رئيسا لهيئة التدريب قال اللواء بلال ان هذه الترقيه نتيجه لجهوده الكبيره طيلة الفتره الماضيه فى شمال سيناء ومواجهة الارهاب...و عن علاقة هذه التغييرات بترشح المشير عبد الفتاح السيسي لأنتخابات رئاسة الجمهوريه قال اللواء بلال أنها ليست لها اية علاقه ببعضهما وانما بعد أحالة رئيس هيئة التدريب اللواء ابراهيم نصوحى الى التقاعد لبلوغه السن القانونى تم تعيين اللواء أحمد وصفى خلفا له فكان لابد من اعادة ترتيب باقى المناصب بالقوات المسلحه. "ترتيب الصفوف" واوضح اللواء محمد مختار قنديل الخبير الاستراتيجى والعسكري أن حركة التنقلات التى اجراها المشير عبد الفتاح السيسي تعتبر شئ دورى تتم باستمرار مرتين كل عام لترتيب صفوف القوات المسلحه وتجديد الدماء..خاصة بعد بلوغ رئيس هيئة التدريب السن القانونى..ومن المحتمل ان يكون هناك تغييرات أخرى ستشهدها القوات المسلحه فى الفتره القادمه..وعن تولى اللواء أحمد وصفى رئاسة هيئة التدريب بالقوات المسلحه قال اللواء قنديل ان ذلك نتيجه لمجهوده الذى بذله طيلة الشهور الماضيه فى مواجهة الارهاب. بعداصدار المشير حركة تنقلات بين قادة الجيش ..الخبراء العسكريون اجمعوا : التغيير تأخر عن موعده شهرين .. ولا علاقة لها بترشح السيسي..ووصفى لم يعاقب اجمع الخبراء العسكرين ان حركة التنقلات التى اجراها المشير السيسى بين قادة الجيش ليس استثنائية وانما تأخرت عن موعدها المعتاد فى يناير من كل عام وسيتبعها تنقلات اخرى خلال الفترة القادمة .. مؤكدين على انها ليس لها علاقة بترشح السيسي للرئاسة وجاءت بعد وصول بعض القادة لسن المعاش القانونى . .. واشارو الى وجود حركة تنقلات اخرى ستتم خلال الايام القادمة اذا ترشح السيسيى للرئاسة.. واوضحو ان تولى اللواء احمد وصفى لرئاسة هيئة تدريب القوات المسلحة ياتى تكليلا لجهوده العسكرية فى قيادة الجيش الثانى الميدانى ومحاربة الارهاب فى شمال سيناء وليس عقابا له كما تردد .. واشارو الى ان منصب رئيس هيئة التدريب هو من اهم واخطر المناصب فى القوات المسلحة وتولى قيادتها قادة عظام منذ حرب اكتوبر.. الاخبار استطلعت اراء الخبراء العسكريين والقادة السابقين حول اسباب اعلان حركة التنقلات بين قادة فى هذا التوقيت ومع افتراب اعلان السيسي للترشح للرئاسة فى البداية يقول اللواء سامح سيف اليزل الخبير العسكرى والاستراتيجى إن حركة التنقلات جاءت نتيجة وصول بعض قادة الجيش لسن التقاعد مثل اللواء ابراهيم نصوحى رئيس هيئة التريب الاسبق مؤكداً أن تلك التنقلات ليس لها علاقة بترشح المشير السيسي للرئاسة و ليس لها أى مغزى سياسى أو علاقة بسير العملية العسكرية فى سيناء .موضحا أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة سوف يجتمع خلال الأسبوع الجاري لطرح بعض الأسماء المؤهلة لمنصب وزير الدفاع عقب استقالة المشير عبد الفتاح السيسي استعداداً لترشحه لرئاسة الجمهورية، مشيراً إلى أنه من الصعب توقع الأسماء المطروحة حتى الآن و من المنتظر أن يعلن المشير السيسي خطة ترشحه للانتخابات الرئاسية في النصف الثاني من الأسبوع المقبل، ومن جانبه اكد اللواء سمير فرج مديرادارة الشئون المعنوية الاسبق ان هيئة التدريب فى القوات المسلحة هى من أخطر واهم المناصب في القوات المسلحة مشيرا الى ان تولى اللواء أحمد وصفي رئاستها هو اكبر دليل على تميزه وتكليل لجهوده فى قيادة الجيش الثانى ومحاربة الارهاب بسيناء وليس كما تردد حول ان تعين وصفى فى هذا المنصب هو عقاب له موضحا ان رئيس هيئة التدريب مسئول عن التدريبات العسكرية لمختلف ضباط وجنود اسلحة الجيش فى الداخل والخارج فى التدريبات المشتركة مع الدول الاخرى موضحا ان نفس هذا المنصب تولى رئاسته قادة عظام منذ حرب اكتوبر 73 وأشار فرج إلى أن ابتعاد وصفي لن يؤثر على الحرب في سيناء، خاصة أن من تولي المنصب هو رئيس أركان الجيش الثاني اللواء محمد الشحات وهو ملم بكل تفاصيل العملية سيناء . واوضح مدير ادارة الشئون المعنوية الاسبق ان حركة التنقلات في القوات المسلحة لايقوم بوضعها المشير السيسي بمفرده ولكنها تاتى بعد اخذ الاصوات من لجنة عسكرية عليا يراسها وتكون مشكلة من رئيس الاركان وقادة الاسلحة الرئيسية وبعض الشخصيات العسكرية موضحا ان التنقلات جاءت طبيعية وفق النظم والقوانين المتبعة مؤكدا انه لا يوجد قائد بالقوات المسلحة استمر فى منصبه لفترة طويلة .. لافتًا إلى أن نشرة التنقلات التى صدرت امس الاول جاءت متاخرة عن موعدها وليست استثنائية كما تردد وكان من المفترض ان تصدر فى يناير الماضى ومن المتبع ان تكون هناك نشرة تنقلات اخرى للوظائف الرئيسية فى منتصف العام الحالى كما انه من المتوقع ان يتولى الفريق صدقى صبحى منصب وزير الدفاع فى حالة اذا ما ترشح المشير للرئاسة واوضح اللواء د. نبيل فؤاد مساعد وزير الدفاع الأسبق أن التغييرات التي أعلنت أمس الاول ليست استثنائية كما يردد البعض وتم الإعلان عنها لإغلاق الباب للشائعات التي يطلقها الباحثون عن هدم القوات المسلحة عمود الخيمة للدولة المصرية .موضحا ان تعين احمد وصفى رئيسا لهيئة التدريب بالقوات المسلحة من الممكن ان تكون خطوة تعينا رئيسا للاركان و قال اللواء محمود خلف المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية قائد الحرس الجمهوري الأسبق أن التنقلات الجديدة التي أصدرها المشير عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع وظائف قيادية وليست لها علاقة بترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية .وأضاف أن المؤسسة العسكرية لها حساباتها الخاصة في تعيين القيادات مشيرا إلى أن عصر القائد الواحدة انتهى منذ حرب أكتوبر 73 .. وأوضح أن العمل العسكري يتم بناء على كيانات، وليس على أشخاص . السن القانونى" واوضح اللواء محمد على بلال نائب رئيس اركان القوات المسلحه الاسبق وقائد القوات المصريه فى حرب الخليج والخبير العسكرى أن حركة التنقلات التى اجراها المشير السيسي فى صفوف القوات المسلحه جاءت متأخره عن ميعادها لأنها من المفترض أن تكون فى شهر يناير..و أضاف اللواء على بلال ان سبب حركة التنقلات هو وصول رئيس هيئة التدريب للسن القانونى فكان لابد ان يكون هناك من يحل مكانه..و عن تولى اللواء أحمد وصفى رئيسا لهيئة التدريب قال اللواء بلال ان هذه الترقيه نتيجه لجهوده الكبيره طيلة الفتره الماضيه فى شمال سيناء ومواجهة الارهاب...و عن علاقة هذه التغييرات بترشح المشير عبد الفتاح السيسي لأنتخابات رئاسة الجمهوريه قال اللواء بلال أنها ليست لها اية علاقه ببعضهما وانما بعد أحالة رئيس هيئة التدريب اللواء ابراهيم نصوحى الى التقاعد لبلوغه السن القانونى تم تعيين اللواء أحمد وصفى خلفا له فكان لابد من اعادة ترتيب باقى المناصب بالقوات المسلحه. "ترتيب الصفوف" واوضح اللواء محمد مختار قنديل الخبير الاستراتيجى والعسكري أن حركة التنقلات التى اجراها المشير عبد الفتاح السيسي تعتبر شئ دورى تتم باستمرار مرتين كل عام لترتيب صفوف القوات المسلحه وتجديد الدماء..خاصة بعد بلوغ رئيس هيئة التدريب السن القانونى..ومن المحتمل ان يكون هناك تغييرات أخرى ستشهدها القوات المسلحه فى الفتره القادمه..وعن تولى اللواء أحمد وصفى رئاسة هيئة التدريب بالقوات المسلحه قال اللواء قنديل ان ذلك نتيجه لمجهوده الذى بذله طيلة الشهور الماضيه فى مواجهة الارهاب.