أكد وزير التربية والتعليم د. محمود أبو النصر، أنه يتم حالياً الانتهاء من بناء 100 مدرسة تمثل الدفعة الأولى من المنحة الإماراتية لبناء 800 مدرسة. وسيتم طرح الدفعة الثانية فور عودته من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، حيث يشارك سيادته بالمنتدى الدولي الثاني للتعليم والمهارات والمقام في دبي. جديرٌ بالذكر أن هذا المنتدى يتم من خلاله بحث العديد من القضايا التعليمية ومن أهمها كيفية ربط الخريجين باحتياجات السوق في ظل الزيادة السكانية، حيث من المتوقع أن يصل سكان العالم إلى أكثر من ثمانية مليار نسمة بحلول عام 2025، وكيفية تنمية المهارات من خلال تطوير برامج التعليم باستخدام طرق غير تقليدية تتناسب مع التحديات الحديثة التي تواجهها المجتمعات. ويأتي في مقدمة الموضوعات التي يناقشها المؤتمر ضرورة الاستفادة من الوسائل التكنولوجية الحديثة، والطفرة الهائلة التي حدثت في مجتمع المعلومات والانتفاع بذلك لتطوير مناهج التعليم وتدريب المعلمين في المراحل المختلفة، بحيث يكونوا قادرين على مواجهة التطور التكنولوجي، والذي يستوجب تطوير وسائل التدريس ليكون المعلم قادرا على توجيه الطلاب عن كيفية البحث عن المعلومة والحصول على المعلومات المناسبة من خلال وسائل الاتصال الحديثة. ويحضر المنتدى العديد من الشخصيات الدولية من بينها إيرينا بوكوفا مدير عام اليونسكو، بيل كلينتون الرئيس الأمريكي الأسبق، وتونى بلير رئيس وزراء بريطانيا الأسبق. أكد وزير التربية والتعليم د. محمود أبو النصر، أنه يتم حالياً الانتهاء من بناء 100 مدرسة تمثل الدفعة الأولى من المنحة الإماراتية لبناء 800 مدرسة. وسيتم طرح الدفعة الثانية فور عودته من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، حيث يشارك سيادته بالمنتدى الدولي الثاني للتعليم والمهارات والمقام في دبي. جديرٌ بالذكر أن هذا المنتدى يتم من خلاله بحث العديد من القضايا التعليمية ومن أهمها كيفية ربط الخريجين باحتياجات السوق في ظل الزيادة السكانية، حيث من المتوقع أن يصل سكان العالم إلى أكثر من ثمانية مليار نسمة بحلول عام 2025، وكيفية تنمية المهارات من خلال تطوير برامج التعليم باستخدام طرق غير تقليدية تتناسب مع التحديات الحديثة التي تواجهها المجتمعات. ويأتي في مقدمة الموضوعات التي يناقشها المؤتمر ضرورة الاستفادة من الوسائل التكنولوجية الحديثة، والطفرة الهائلة التي حدثت في مجتمع المعلومات والانتفاع بذلك لتطوير مناهج التعليم وتدريب المعلمين في المراحل المختلفة، بحيث يكونوا قادرين على مواجهة التطور التكنولوجي، والذي يستوجب تطوير وسائل التدريس ليكون المعلم قادرا على توجيه الطلاب عن كيفية البحث عن المعلومة والحصول على المعلومات المناسبة من خلال وسائل الاتصال الحديثة. ويحضر المنتدى العديد من الشخصيات الدولية من بينها إيرينا بوكوفا مدير عام اليونسكو، بيل كلينتون الرئيس الأمريكي الأسبق، وتونى بلير رئيس وزراء بريطانيا الأسبق.