أطلقت الشرطة التركية قنابل الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لتفريق حشد من عدة آلاف من المحتجين في ميدان كيزيالي في احتجاج سببه وفاة فتى أصيب في اشتباكات خلال الصيف الماضي. وفي تلك الأثناء كان عشرات الآلاف من المشيعين يسيرون في وسط إسطنبول في جنازة بركين علوان الذي توفي بعد أن ظل في غيبوبة لمدة تسعة شهور.