أعلن الاتحاد النوعي لنساء مصر، تعقيباً على تشكيل الوزارة الانتقالية الجديدة، أنه لا صحة لمقولة أن " المجتمع لا يقبل المرأة في المناصب القيادية والسياسية " وأن هذه المقولة مغلوطة لأن المجتمع يقبل دورالمرأة القيادي منذ 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 وتصويتها بكثافة مذهلة في الاستفتاء على الدستور. وأضاف الاتحاد، في بيان له اليوم، أن المشكلة في عدم وجود الإرادة السياسية لمن بيده القرار فهو لايختار السيدات الأكفاء في السلطة التنفيذية وهذه هي المشكلة. وأضاف اتحاد نساء مصر فى بيانه، ورغم تعيين 3 سيدات في مناصب وزارية في الوزارة الجديدة، إلا أن الاتحاد النوعي لنساء مصر يأسف لعدم اختيار عشرة سيدات على الأقل في الوزارة الجديدة. و قال الاتحاد " أننا نعيد العجلة للوراء و نعيد التقليد الذي تم التعامل به لعقود و هو تعيين فقط 3 سيدات في مناصب وزارية، و هو أمر غير مقبول. وأكد الاتحاد أن استحقاق المرأة لدورها في الثورتين والاستفتاء على الدستور لا يتمشى مع وجود 3 نساء فقط في السلطة التنفيذية. أعلن الاتحاد النوعي لنساء مصر، تعقيباً على تشكيل الوزارة الانتقالية الجديدة، أنه لا صحة لمقولة أن " المجتمع لا يقبل المرأة في المناصب القيادية والسياسية " وأن هذه المقولة مغلوطة لأن المجتمع يقبل دورالمرأة القيادي منذ 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 وتصويتها بكثافة مذهلة في الاستفتاء على الدستور. وأضاف الاتحاد، في بيان له اليوم، أن المشكلة في عدم وجود الإرادة السياسية لمن بيده القرار فهو لايختار السيدات الأكفاء في السلطة التنفيذية وهذه هي المشكلة. وأضاف اتحاد نساء مصر فى بيانه، ورغم تعيين 3 سيدات في مناصب وزارية في الوزارة الجديدة، إلا أن الاتحاد النوعي لنساء مصر يأسف لعدم اختيار عشرة سيدات على الأقل في الوزارة الجديدة. و قال الاتحاد " أننا نعيد العجلة للوراء و نعيد التقليد الذي تم التعامل به لعقود و هو تعيين فقط 3 سيدات في مناصب وزارية، و هو أمر غير مقبول. وأكد الاتحاد أن استحقاق المرأة لدورها في الثورتين والاستفتاء على الدستور لا يتمشى مع وجود 3 نساء فقط في السلطة التنفيذية.