بعد انتشار الدعوات، على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر، للقيام بثورة على شركات الانترنت، اعتراضا على غلاء الأسعار المصحوب ببطء السرعة مقارنة بالعروض خارج مصر، بدأ النشطاء في اتخاذ إجراءات التصعيد. بعد انتشار الدعوات، على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر، للقيام بثورة على شركات الانترنت، اعتراضا على غلاء الأسعار المصحوب ببطء السرعة مقارنة بالعروض خارج مصر، بدأ النشطاء في اتخاذ إجراءات التصعيد. زي ما بيشلونا بالنت بتاعهم، هنشلهم بالفكه "وكله قانوني" ، هكذا انطلقت دعوات التصعيد، والتي تدعو لاستخدام العملات المعدنية بداية من فئة الربع جنيه، وحتى الجنيه، في دفع فواتير الانترنت. وجاءت ثاني خطوات التصعيد، بالقيام بتقليل نوع الإشتراك لإشتراك بمقابل مادي أقل، أو الاستغناء عنه والاستعانة بوصلة من أحد الجيران. ودشن نشطاء الفيسبوك، العديد من الهاشتاجات، ضمن خطوات التصعيد، بأسماء مختلفة مثل، #ثورة_الانترنت، #ستنتصر_ثورة_الانترنت، #ادفع_اقل , #نزل_سرعه_اشتراكك_ل512، #الغي_اشتراكك_في_الطلقة_سبيد. ولاقت الدعوة إستجابة العديد من النشطاء، وجاءت التعليقات كالتالي واعترض آخرون على الفكرة، مؤكدين أنها غير مجدية، وأن الموظفين الصغار هم من سيدفعون الثمن، وأن الشركات لن تخسر بذلك شيئا، وجاءت تعليقات بعضهم كالآتي. وعلى موقع اليوتيوب، نشر بعض النشطاء تسجيل صوتي لمشادة كلامية حدثت أثناء قيام أحد عملاء لشركة انترنت بمحاولة دفع الفاتورة بالعملات المعدنية. ونشر بعض النشطاء مطالبهم، مؤكدين أن شركات الانترنت تغاضت عنها، ولم تعيرهم أي اهتمام..