أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال لقائه برئيس الوزراء الجورجي ايراكلي جاريباشفيلي دعم الولاياتالمتحدة للتقارب بين هذه الجمهورية السوفياتية السابقة والاتحاد الأوروبي، وذلك على خلفية الأزمة الأوكرانية والعلاقات مع موسكو. وذكر راديو (سوا) الأمريكي الثلاثاء 25 فبراير، أن جاريباشفيلي ألتقى بنائب الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض، وقد انضم الرئيس أوباما إلى المشاورات وفق الرئاسة الأمريكية. وشدد أوباما وبايدن على " دعم الولاياتالمتحدة القوي لسيادة ووحدة أراضي جورجيا بحدودها المعترف بها دوليا "، في إشارة إلى منطقتي أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا الانفصاليتين حيث ينتشر آلاف الجنود الروس. وأضافت الرئاسة الأمريكية أن أوباما وبايدن أكدا لرئيس الوزراء دعم الولاياتالمتحدة لطموحات الجورجيين نحو تحقيق تقارب أوروبي أطلسي. وترغب جورجيا في توقيع اتفاق شراكة مع الاتحاد الأوروبي هذا العام، وتأمل أيضا بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وجاءت محادثات المسئول الجورجي في واشنطن على خلفية تطورات متسارعه في أوكرانيا التي تسعى بدورها إلى تقارب مع الاتحاد الأوروبي وشهد الأسبوع الفائت أعمال عنف دامية أفضت إلى الإطاحة بالرئيس الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش وإقامة سلطة انتقالية. أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال لقائه برئيس الوزراء الجورجي ايراكلي جاريباشفيلي دعم الولاياتالمتحدة للتقارب بين هذه الجمهورية السوفياتية السابقة والاتحاد الأوروبي، وذلك على خلفية الأزمة الأوكرانية والعلاقات مع موسكو. وذكر راديو (سوا) الأمريكي الثلاثاء 25 فبراير، أن جاريباشفيلي ألتقى بنائب الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض، وقد انضم الرئيس أوباما إلى المشاورات وفق الرئاسة الأمريكية. وشدد أوباما وبايدن على " دعم الولاياتالمتحدة القوي لسيادة ووحدة أراضي جورجيا بحدودها المعترف بها دوليا "، في إشارة إلى منطقتي أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا الانفصاليتين حيث ينتشر آلاف الجنود الروس. وأضافت الرئاسة الأمريكية أن أوباما وبايدن أكدا لرئيس الوزراء دعم الولاياتالمتحدة لطموحات الجورجيين نحو تحقيق تقارب أوروبي أطلسي. وترغب جورجيا في توقيع اتفاق شراكة مع الاتحاد الأوروبي هذا العام، وتأمل أيضا بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وجاءت محادثات المسئول الجورجي في واشنطن على خلفية تطورات متسارعه في أوكرانيا التي تسعى بدورها إلى تقارب مع الاتحاد الأوروبي وشهد الأسبوع الفائت أعمال عنف دامية أفضت إلى الإطاحة بالرئيس الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش وإقامة سلطة انتقالية.