ملأت الفرحة عينيه بعد أن ساعد في إنقاذ الض أبناء وطنه .. صعد أعلي قمة الجبل ليبحث عنهم بعد أن استعانت به القوات المسلحة.. لم تهمه حياته ولكن الشئ الوحيد الذي أصر عليه هو إنقاذ الضحايا وأخيرًا بعد عناء وتعب.. نجح الدليل " سليمان موسى صالح" في إنقاذ أربعة من المفقودين الذي ذهبوا في رحلة سفاري بمنطقة وادي الجبال في سانت كاترين، ثم حضر إلى مستشفى سانت كاترين للاطمئنان على صحة المصابين الذين أنقذهم. اقتربت "بوابة أخبار اليوم" من سليمان لتعرف تفاصيل عملية إنقاذهم من المنطقة الوعرة الذي تم إنقاذ مصابي إعصار سانت كاترين منها، وكيف تغلب على خوفه على الرغم من وجود عاصفة ثلجية شديدة البرودة تحول دون صعود الجبال. يروي لنا الدليل سليمان، تفاصيل الرعب الكاملة قائلا: "صعدت سلالم جبال سانت كاترين والعاصفة تجتاحني وكدت أن أتزحلق من المرتفعات العالية أكثر من مرة، ولكني ثابرت لإنقاذ ما يمكن إنقاذه لأنني اعلم أن الثانية الواحدة تحدد مصير إنسان". وأضاف سليمان "أخيرا وجدتهم في حالة ميئوس منها متجمدين مستلقيين على الأرض لا يستطيعون التحرك أو التحدث ولكن وجدت أعين تتحدث لي وتقول انجدنا من هنا.. فأسرعت وأشعلت النيران لأوفر لهم التدفئة التي أعادت إلىهم الحياة مرة أخرى. وتابع، والفرحة في عينيه عد أن نجح في إنقاذ حياتهم: "بعد أن استجابوا إلى التدفئة اصطحبتهم إلى مستشفى سانت كاترين لتلقي العلاج اللازم بعد أن أصيبوا بحالة نفسية سيئة من هول ما رأوا من عاصفة ثلجية فوق الجبل". هذا ما رواه الدليل محمد سليمان ل "بوابة أخبار اليوم " بعد أن أنقذ أربعة من الثمانية الذين صعدوا إلى جبال سانت كاترين، حيث أصيبوا بنزلة بريد شديدة جدا وصلت إلى درجة تجمدهم وحالة نفسية سيئة وهم : يسرا منير – محمود فاروق – إيهاب محمد – مها شوقي، كما أدى الحادث إلى مقتل أربعة آخرين وهم : "محمد رمضان – هاجر أحمد – خالد السباعي - أحمد عبد العظيم". ملئت الفرحة عينيه بعد أن تمكن فى فعل شيئا ذو قيمة لم تستطع الطائرات العسكرية أن تفعله.. صعد اعلى قمة للجبل ليبحث عنهم بعد أن استعانت به القوات المسلحة.. لم يهمه حياته ولكن الشئ الوحيد الذى اصر عليه هو إنقاذ أبناء وطنه. وأخيرًا بعد عناء وتعب.. نجح الدليل " سليمان موسى صالح" في انقاذ اربعة من المفقودين الذي ذهبوا في رحلة سفاري بمنطقة وادي الجبال في سانت كاترين، ثم حضر الى مستشفى سانت كاترين للإطمئنان على صحة المصابين الذين انقذهم. اقتربت "بوابة أخبار اليوم" من سليمان لتعرف تفاصيل عملية انقاذهم من المنطقة الوعرة الذي تم انقاذ مصابي اعصار سانت كاترين منها، وكيف تغلب على خوفه على الرغم من وجود عاصفة ثلجية شديدة البرودة تحول دون صعود الجبال. يروي لنا الدليل سليمان، تفاصيل الرعب الكاملة قائلا: "صعدت سلالم جبال سانت كاترين والعاصفة تجتاحني وكدت ان اتزحلق من المرتفعات العالية أكثر من مرة، ولكني ثابرت لانقاذ ما يمكن انقاذه لانني اعلم ان الثانية الواحدة تحدد مصير انسان". وأضاف سليمان "اخيرا وجدتهم في حالة ميؤوس منها متجمدين مستلقيين على الأرض لا يستطيعون التحرك او التحدث ولكن وجدت اعين تتحدث لي وتقول انجدنا من هنا.. فاسرعت واشعلت النيران لأوفر لهم التدفئة التي اعادت الى الحياة مرة أخرى. وتابع، والفرحة في عينيه عد أن نجح في انقاذ حياتهم: "بعد أن استجابوا إلى التدفئه اصطحبتهم الى مستشفى سانت كاترين لتلقي العلاج اللازم بعد أن أصيبوا بحالة نفسية سيئة من هول ما رأوا من عاصفة ثلجية فوق الجبل". هذا ما رواه الدليل محمد سليمان ل "بوابة أخبار اليوم " بعد أن أنقذ أربعة من الثمانية الذين صعدوا الى جبال سانت كاترين، حيث أصيبوا بنزلة بريد شديدة جدا وصلت الى درجة تجمدهم وحالة نفسية سيئة وهم : يسرا منير – محمود فاروق – إيهاب محمد – مها شوقي، كما أدى الحادث إلى مقتل أربعة آخرين وهم : "محمد رمضان – هاجر أحمد – خالد السباعي - أحمد عبد العظيم". ملأت الفرحة عينيه بعد أن ساعد في إنقاذ الض أبناء وطنه .. صعد أعلي قمة الجبل ليبحث عنهم بعد أن استعانت به القوات المسلحة.. لم تهمه حياته ولكن الشئ الوحيد الذي أصر عليه هو إنقاذ الضحايا وأخيرًا بعد عناء وتعب.. نجح الدليل " سليمان موسى صالح" في إنقاذ أربعة من المفقودين الذي ذهبوا في رحلة سفاري بمنطقة وادي الجبال في سانت كاترين، ثم حضر إلى مستشفى سانت كاترين للاطمئنان على صحة المصابين الذين أنقذهم. اقتربت "بوابة أخبار اليوم" من سليمان لتعرف تفاصيل عملية إنقاذهم من المنطقة الوعرة الذي تم إنقاذ مصابي إعصار سانت كاترين منها، وكيف تغلب على خوفه على الرغم من وجود عاصفة ثلجية شديدة البرودة تحول دون صعود الجبال. يروي لنا الدليل سليمان، تفاصيل الرعب الكاملة قائلا: "صعدت سلالم جبال سانت كاترين والعاصفة تجتاحني وكدت أن أتزحلق من المرتفعات العالية أكثر من مرة، ولكني ثابرت لإنقاذ ما يمكن إنقاذه لأنني اعلم أن الثانية الواحدة تحدد مصير إنسان". وأضاف سليمان "أخيرا وجدتهم في حالة ميئوس منها متجمدين مستلقيين على الأرض لا يستطيعون التحرك أو التحدث ولكن وجدت أعين تتحدث لي وتقول انجدنا من هنا.. فأسرعت وأشعلت النيران لأوفر لهم التدفئة التي أعادت إلىهم الحياة مرة أخرى. وتابع، والفرحة في عينيه عد أن نجح في إنقاذ حياتهم: "بعد أن استجابوا إلى التدفئة اصطحبتهم إلى مستشفى سانت كاترين لتلقي العلاج اللازم بعد أن أصيبوا بحالة نفسية سيئة من هول ما رأوا من عاصفة ثلجية فوق الجبل". هذا ما رواه الدليل محمد سليمان ل "بوابة أخبار اليوم " بعد أن أنقذ أربعة من الثمانية الذين صعدوا إلى جبال سانت كاترين، حيث أصيبوا بنزلة بريد شديدة جدا وصلت إلى درجة تجمدهم وحالة نفسية سيئة وهم : يسرا منير – محمود فاروق – إيهاب محمد – مها شوقي، كما أدى الحادث إلى مقتل أربعة آخرين وهم : "محمد رمضان – هاجر أحمد – خالد السباعي - أحمد عبد العظيم". ملئت الفرحة عينيه بعد أن تمكن فى فعل شيئا ذو قيمة لم تستطع الطائرات العسكرية أن تفعله.. صعد اعلى قمة للجبل ليبحث عنهم بعد أن استعانت به القوات المسلحة.. لم يهمه حياته ولكن الشئ الوحيد الذى اصر عليه هو إنقاذ أبناء وطنه. وأخيرًا بعد عناء وتعب.. نجح الدليل " سليمان موسى صالح" في انقاذ اربعة من المفقودين الذي ذهبوا في رحلة سفاري بمنطقة وادي الجبال في سانت كاترين، ثم حضر الى مستشفى سانت كاترين للإطمئنان على صحة المصابين الذين انقذهم. اقتربت "بوابة أخبار اليوم" من سليمان لتعرف تفاصيل عملية انقاذهم من المنطقة الوعرة الذي تم انقاذ مصابي اعصار سانت كاترين منها، وكيف تغلب على خوفه على الرغم من وجود عاصفة ثلجية شديدة البرودة تحول دون صعود الجبال. يروي لنا الدليل سليمان، تفاصيل الرعب الكاملة قائلا: "صعدت سلالم جبال سانت كاترين والعاصفة تجتاحني وكدت ان اتزحلق من المرتفعات العالية أكثر من مرة، ولكني ثابرت لانقاذ ما يمكن انقاذه لانني اعلم ان الثانية الواحدة تحدد مصير انسان". وأضاف سليمان "اخيرا وجدتهم في حالة ميؤوس منها متجمدين مستلقيين على الأرض لا يستطيعون التحرك او التحدث ولكن وجدت اعين تتحدث لي وتقول انجدنا من هنا.. فاسرعت واشعلت النيران لأوفر لهم التدفئة التي اعادت الى الحياة مرة أخرى. وتابع، والفرحة في عينيه عد أن نجح في انقاذ حياتهم: "بعد أن استجابوا إلى التدفئه اصطحبتهم الى مستشفى سانت كاترين لتلقي العلاج اللازم بعد أن أصيبوا بحالة نفسية سيئة من هول ما رأوا من عاصفة ثلجية فوق الجبل". هذا ما رواه الدليل محمد سليمان ل "بوابة أخبار اليوم " بعد أن أنقذ أربعة من الثمانية الذين صعدوا الى جبال سانت كاترين، حيث أصيبوا بنزلة بريد شديدة جدا وصلت الى درجة تجمدهم وحالة نفسية سيئة وهم : يسرا منير – محمود فاروق – إيهاب محمد – مها شوقي، كما أدى الحادث إلى مقتل أربعة آخرين وهم : "محمد رمضان – هاجر أحمد – خالد السباعي - أحمد عبد العظيم".