قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة تأجيل نظر أولى جلسات محاكمة المتهم عادل حبارة و34 آخرين ، لاتهامهم بارتكاب "مجزرة رفح الثانية" و التي راح ضحيتها 25 مجندًا بقطاع الأمن المركزي على طريق "العريش – رفح" لجلسة 8 مارس المقبل لتنفيذ طلبات الدفاع , و صرحت المحكمة للدفاع باستخراج صورة من اوراق القضية .. مع استمرار حبس المتهمين و ضبط و احضار باقي المتهمين الهاربين . [ صدر القرار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي ، وعضوية المستشارين عبد الشافي السيد عثمان و حمادة السيد الصاوي ، وأمانة سر يحي عبد الرشيد و حمدي الشناوي ومحمد عبد العزيز. [ قبل بدأ الجلسة و فور دخولة قفص الاتهام تحدث عادل حبارة المتهم الرئيسي في المجزرة من داخل القفص حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يكتب كلمة زور واكد ان الله نجاه من مباحث امن الدولة فى المرة الاولى وسوف ينجيهم للمرة الثانية واضاف قائلا " ان الله شهيد بالعباد " واضاف ان امن لدولة منع عنهم الزيارات وهدم بيته فى سيناء على روؤس اسرته . واضاف حبارة انه عقب هروبه من السجن بعد ثورة 25 يناير تم اتهامه بقتل خفير وترك الشرقية وتوجه الى سيناء ولكن الامن لم يتركه وقاموا بملاحقته والقبض عليه بسيناء . وقال ان الاجهزة الامنية والمخابرات هى من قامت بقتل الجنود ذلك للتغطية على قضية اوزعبل . و أشار الي ان التسجيلات التي عرضتها النيابة صحيحة و انه فرح بالفعل في الجنود التي تم قتلها , لان هؤلاء الجنود قتلوا من قبل اخوانه المسلمين في رابعة و النهضة . وقال المتهم الثانى بلال محمد ابراهيم ان الجيش والشرطة جنود اليهود واشار انه محتجز بسجن العزولى بالجلاء بالاسماعيلية لفترة طويلة وتم اضطهادة وتعذيبه واشار ان انه وباقى المتهمين معه يتعرضون لتعذيب واضهاد ويتم ادخال الكلاب معهم وتجريدهم من ملابسهم . [ بدأت الجلسة في تمام الساعة الثامنة و النصف بإثبات حضور المتهمين المحبوسين و تبين حضورهم جميعاً عدا متهم واحد , و واجهه رئيس المحكمة المتهمين بالتهم الموجهه اليهم فانكروها جميعاً . [ ثم بدأت المحكمة في الاستماع الي دفاع المتهمين و الذي طلب اجل للاطلاع و السماح لهم بتصوير أوراق القضية والسماح لأهل المتهمين بحضور الجلسات حتى يطمئنوا على سير الدعوى والاطمئنان على المتهمين . بعدها تحدث أحد المتهمين من داخل القفص دون الحصول علي إذن من رئيس المحكمة قائلاً "أنه نتم حبسه علي ذمه القضية بالخطأ و بسبب تشابة الاماء حيث اني ادعي محمد ابراهيم عبد الله عساكر وان الشخص المطلوب يدعى ابراهيم عطية عساكر , واصفاً ما حدث بتلفيق الاتهام عليه .. فطالبة رئيس المحكمة بالتزام الهدوء و لكنه لم يستجيب , مما دعي رئيس المحكمة لإخراجه الي خارج قاعة المحكمة . " اسماء المتهمين " تضم اوراق القضية اسماء المتهمين يتراسهم عادل محمد ابراهيم محمد وشهرته عادل حباره ويعمل بائع متجول ومقيم بمنطقة خط البحر ما بين منطقتى ياميت والشيخ زويد محافظة شمال سيناء واخر حى اولاد فضل ابو كبير محافظة الشرقية .ومحمود محمد مغاورى وشهرته ابو سليمان المصرى " هارب " واشرف محمود ابو طالب مالك محل احذية "هارب " وصبرى محمد ابراهيم محجوب مالك مطعم وبلال محمد ابراهيم نصر الله " هارب" سائق واحمد سعيد عطية احمد ترزى "هارب" واحمد مامون محمد سليمان فنى تطريز ومحمود سعيد عطيه ترزى "هارب" وسامح لطفى السيد ترزى هارب ومحمد محمد احمد على باشا وشهرته النن مالك مطعم "هارب" وعبد الحميد محمد الشبراوى طنطاوى تاجر ملابس ومحمد ابراهيم سعيد مهندس زراعى وشهرته محمد ابو ذر "هارب" وابراهيم محمد يوسف لاعب كرة سله ومحمد صلاح محمد خليل ترزى " هارب " ومصطفى عبد المنعم مصطفى حبيب مالك مكتب كمبيوتر "هارب" ومحمد صبرى بهنساوى مالك مخبز "هارب" والسيد سعيد حامد مصطفى وشهرته سلطان "هارب" واحمد محمد عبد الله ترزى وشهرته احمد المصرى " هارب" ومحمد عكاشه محمد على ترزى"هارب ورضا احمد محمد عطية وشهرته رضا العوا "هارب" ومحمد محمد نجيب ابراهيم يوسف يعقوب تاجر مواد غذائية ومحمد ابراهيم عبد الله عساكر مالك محل ملابس اطفال ومصطفى غريب مصطفى ابراهيم ترزى "هارب" ومحمد عبد الرحمن وشهرته محمد عبوده عامل بمنحل وابو عبد الله المقدسى فلسصينى الجنسية ومكنته ابو صهيب "هارب" وناصر عباد محمد جهينى مزارع "هارب" وعبد الهادى زايد مزارعومكنته ابو ولاء ويوسف محمد سليم سالم السواركه مزارع "هارب" وفرج جمال محمد حسن مزارع "هارب" ومصطفى حسين سليم مزارع واسامه محمد عبد السميع هارب واحمد مصبح سليمان سائق وشقيقه على واسماعيل ابراهيم عبد القادر مالك محطة بنزين وعمرو زكريا شوق شطا دبلوم مدارس صناعية "هارب". قرار الاتهام فى غضون الفترة من عام 2011 حتى اكتوبر عام 2013 بمحافظات الشرقية وشمال سيناء والقاهره وخارج جمهورية مصر العربية انشأ المتهم الاول محمود محمد مغاورى وادار وتولى زعامة جماعة اسست على خلاف احكام القانون الغرض منها الدعوة الى تعطيل احكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامه من ممارسة اعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى بان انشا وادار وتولى زعامة جماعة تدعو لتكفير الحاكم واباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على افراد ومنشات القوات المسلحه والشرطة والمسيحيين ودور عباداتهم واستحلال اموالهم وممتلكاتهم واستهداف المنشأت العامه بهدف الاخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وامنه للخطر وكان الارهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة فى تنفيذ اغراضها . وكشفت التحقيقات التى باشرها فريق من اعضاء نيابة امن الدوله العليا تحت اشراف المستشار خالد ضياء الدين المحامى العام بالنيابة قيام المتهميين الثانى والثالث واخر متوفى قيادة بجماعة اسست على خلاف احكام القانون بان تولى الثانى تاسيس الخلايا الفلرعية العنقودية لتلك الجماعة بان اسس وانشا خلية المهاجرين والانصار واشترك فى اصدار التكليفات لاعضاء تلك الجماعة وتولى المتهم الثالث والمتوفى اعداد برنامج فكرى وحركى وعسكرى لتدريب وتأهيل المنضمين لتلك الجماعة لتنفيذ اغراضها . وثبت من التحقيق قيام المتهمين الثانى عشر والرابع والثلاثون والخامس والثلاثون بامداد جماعة اسست على خلاف احكام القانون بمعونات مادية ومالية بان امدوا الجماعة بالاسلحة وذخائر واموال مع علمهما بما تدعو اليه وبوسائلها فى تحقيق ذلك. وقد انضم الى تنظيم الجماعه المتهمين من الرابع حتى الرابع والثلاثين وقد تبين من التحقيقات والتحريات قيام المتهمين الثانى حباره والخامس والعشرين حتى السابع والعشرين قتلوا واخرون مجهولون المجند سالم محمد سالم البنا و24 اخرين من مجندى قطاع الاحراش للامن المركزى برفح عمدا مع سبق الاصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتلهم واعدوا لهذا الغرض اسلحة نارية ( بنادق الية سريعة الطلقات ) وتربصوا لهم فى المكان الذى ايقنوا سلفا مرورهم منه ( طريق العريش – رفح ) فاخفوا سيارة استقلوها بمزرعة متاخمة له وكمنوا لهم باحدى منحناياته وما ان ابصروا السيارتين استقلالهم حتى قطعوا طريقهما واستوقفوهما مشهرين اسلحتهم النارية فى وجه سائقيهما واجبروا المجنى عليهم على الترجل تحت تهديد السلاح وبطحوهم ارضا وما ان اصبحوا جاثمين حتى اوسعوا وجوههم ركلا ثم امطروهم بوابل من الاعيرة النارية واحدا تلو الاخر قاصدين ازهاق ارواحهم فأحدثوا بهم الاصابات الموصوفه بالتقارير الطبية والتى اودت بحياتهم وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض ارهابى .وقد اقترنت تلك الجناية بجناية اخرى .. حيث شرعوا واخرون مجهولون فى قتل كل من مينا ممدوح ومحمد حمدى عبد العزيز وعبد الله احمد سعيد الصيفى المجندين بقطاع الاحراش للامن المركزى برفح عمدا مع سبق الاصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتلهم ونفاذا لذلك اطلقوا صوبهم اعيرة نارية من الاسلحة التى كانت حوزتهم قاصدين ارهاق ارواحهم فأحدثوا بالمجنى عليهما الاولين الاصابات الموصوفه بالتقارير الطبية .. كما احرزوا اسلحة نارية مششخنه " بنادق الية سريعة الطلقات مما لا يجوز الترخيص بحيازتها او احرازها بقصد استعمالها فى نشاط يخل بالامن والنظام العام وبقصد المساس بالسلام الاجتماعى . كما احرزوا ذخائر مما تستعمل على الاسلحة النارية لا يجوز الترخيص بحيازتها او احرازها . وثبت من التحقيق قيام المتهمين الثالث والرابع والخامس واخرون مجهولون بالشروع فى قتل عبد الله صعيدى معوض وسبعة عشر اخرين من ضباط ومجندى بقطاع الامن المركزى ببلبيس منطقة شرق الدلتا عمدا مع سبق الاصرار والترصد واعدوا اسلحة نارية بنادق الية سربعة الطلقات وتربصوا لهم فى المكان الذى ايقنوا مرورهم منه ( طريق ابو كبير – الزقازيق ) وكمنوا لهم بالزراعات المتاخمة لبقعة مظلمة من الطريق وما ان ابصروا سيارات الشرطة استقلالهم حتى اطلقوا صوبها وابلا من الاعيرة من اسلحتهم النارية قاصدين ازهاق ارواحهم . التخابر وكشفت تقارير الامن الوطنى والتحريات والتحقيقات قيام المتهم الثانى عادل حبارة بالتخابر مع من يعملون لمصلحة جماعة ارهابية مقرها خارج البلاد للقيام باعمال ارهابية بالبلاد وضد ممتلكاتها ومؤسساتها والقائمين عليها بان اتفق مع المتهم الخامس والثلاثون عضو مجلس شورى تنظيم القاعدة ببلاد العراق والشام على ان يمده بالدعم المادى اللازم لرصد المنشآت العسكرية والشرطية وتحركات القوات بسيناء تمهيدا لاستهدافها بالعدوان عليها ومبايعته لمسئول تلك الجماعة . كما تبين بان المتهم 35 بصفته مصريا التحق بجماعة ارهابية مقرها خارج البلاد تتخذ من الارهاب والتدريب العسكرى وسائل لتحقيق اغراضها بان التحق بالجماعة الارهابية وتلقى تدريبات عسكرية فيها وشارك فى عملياتها غير الموجهه الى مصر واشترك بطريق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الثانى عادل حباره فى ارتكاب الجريمة بان حرضه واتفق على ارتكابها وساعده بان امده بالاموال اللازمة لذلك . اما المتهم 31 علم بوقوع المذبحه فاعان الجناة على الفرار من وجه القضاء باخفاء ادلة الجريمة بان علم بوقوع الجناية واعهان جناتها على اخفاء السيارة المستخدامة فى ارتكابها. قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة تأجيل نظر أولى جلسات محاكمة المتهم عادل حبارة و34 آخرين ، لاتهامهم بارتكاب "مجزرة رفح الثانية" و التي راح ضحيتها 25 مجندًا بقطاع الأمن المركزي على طريق "العريش – رفح" لجلسة 8 مارس المقبل لتنفيذ طلبات الدفاع , و صرحت المحكمة للدفاع باستخراج صورة من اوراق القضية .. مع استمرار حبس المتهمين و ضبط و احضار باقي المتهمين الهاربين . [ صدر القرار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي ، وعضوية المستشارين عبد الشافي السيد عثمان و حمادة السيد الصاوي ، وأمانة سر يحي عبد الرشيد و حمدي الشناوي ومحمد عبد العزيز. [ قبل بدأ الجلسة و فور دخولة قفص الاتهام تحدث عادل حبارة المتهم الرئيسي في المجزرة من داخل القفص حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يكتب كلمة زور واكد ان الله نجاه من مباحث امن الدولة فى المرة الاولى وسوف ينجيهم للمرة الثانية واضاف قائلا " ان الله شهيد بالعباد " واضاف ان امن لدولة منع عنهم الزيارات وهدم بيته فى سيناء على روؤس اسرته . واضاف حبارة انه عقب هروبه من السجن بعد ثورة 25 يناير تم اتهامه بقتل خفير وترك الشرقية وتوجه الى سيناء ولكن الامن لم يتركه وقاموا بملاحقته والقبض عليه بسيناء . وقال ان الاجهزة الامنية والمخابرات هى من قامت بقتل الجنود ذلك للتغطية على قضية اوزعبل . و أشار الي ان التسجيلات التي عرضتها النيابة صحيحة و انه فرح بالفعل في الجنود التي تم قتلها , لان هؤلاء الجنود قتلوا من قبل اخوانه المسلمين في رابعة و النهضة . وقال المتهم الثانى بلال محمد ابراهيم ان الجيش والشرطة جنود اليهود واشار انه محتجز بسجن العزولى بالجلاء بالاسماعيلية لفترة طويلة وتم اضطهادة وتعذيبه واشار ان انه وباقى المتهمين معه يتعرضون لتعذيب واضهاد ويتم ادخال الكلاب معهم وتجريدهم من ملابسهم . [ بدأت الجلسة في تمام الساعة الثامنة و النصف بإثبات حضور المتهمين المحبوسين و تبين حضورهم جميعاً عدا متهم واحد , و واجهه رئيس المحكمة المتهمين بالتهم الموجهه اليهم فانكروها جميعاً . [ ثم بدأت المحكمة في الاستماع الي دفاع المتهمين و الذي طلب اجل للاطلاع و السماح لهم بتصوير أوراق القضية والسماح لأهل المتهمين بحضور الجلسات حتى يطمئنوا على سير الدعوى والاطمئنان على المتهمين . بعدها تحدث أحد المتهمين من داخل القفص دون الحصول علي إذن من رئيس المحكمة قائلاً "أنه نتم حبسه علي ذمه القضية بالخطأ و بسبب تشابة الاماء حيث اني ادعي محمد ابراهيم عبد الله عساكر وان الشخص المطلوب يدعى ابراهيم عطية عساكر , واصفاً ما حدث بتلفيق الاتهام عليه .. فطالبة رئيس المحكمة بالتزام الهدوء و لكنه لم يستجيب , مما دعي رئيس المحكمة لإخراجه الي خارج قاعة المحكمة . " اسماء المتهمين " تضم اوراق القضية اسماء المتهمين يتراسهم عادل محمد ابراهيم محمد وشهرته عادل حباره ويعمل بائع متجول ومقيم بمنطقة خط البحر ما بين منطقتى ياميت والشيخ زويد محافظة شمال سيناء واخر حى اولاد فضل ابو كبير محافظة الشرقية .ومحمود محمد مغاورى وشهرته ابو سليمان المصرى " هارب " واشرف محمود ابو طالب مالك محل احذية "هارب " وصبرى محمد ابراهيم محجوب مالك مطعم وبلال محمد ابراهيم نصر الله " هارب" سائق واحمد سعيد عطية احمد ترزى "هارب" واحمد مامون محمد سليمان فنى تطريز ومحمود سعيد عطيه ترزى "هارب" وسامح لطفى السيد ترزى هارب ومحمد محمد احمد على باشا وشهرته النن مالك مطعم "هارب" وعبد الحميد محمد الشبراوى طنطاوى تاجر ملابس ومحمد ابراهيم سعيد مهندس زراعى وشهرته محمد ابو ذر "هارب" وابراهيم محمد يوسف لاعب كرة سله ومحمد صلاح محمد خليل ترزى " هارب " ومصطفى عبد المنعم مصطفى حبيب مالك مكتب كمبيوتر "هارب" ومحمد صبرى بهنساوى مالك مخبز "هارب" والسيد سعيد حامد مصطفى وشهرته سلطان "هارب" واحمد محمد عبد الله ترزى وشهرته احمد المصرى " هارب" ومحمد عكاشه محمد على ترزى"هارب ورضا احمد محمد عطية وشهرته رضا العوا "هارب" ومحمد محمد نجيب ابراهيم يوسف يعقوب تاجر مواد غذائية ومحمد ابراهيم عبد الله عساكر مالك محل ملابس اطفال ومصطفى غريب مصطفى ابراهيم ترزى "هارب" ومحمد عبد الرحمن وشهرته محمد عبوده عامل بمنحل وابو عبد الله المقدسى فلسصينى الجنسية ومكنته ابو صهيب "هارب" وناصر عباد محمد جهينى مزارع "هارب" وعبد الهادى زايد مزارعومكنته ابو ولاء ويوسف محمد سليم سالم السواركه مزارع "هارب" وفرج جمال محمد حسن مزارع "هارب" ومصطفى حسين سليم مزارع واسامه محمد عبد السميع هارب واحمد مصبح سليمان سائق وشقيقه على واسماعيل ابراهيم عبد القادر مالك محطة بنزين وعمرو زكريا شوق شطا دبلوم مدارس صناعية "هارب". قرار الاتهام فى غضون الفترة من عام 2011 حتى اكتوبر عام 2013 بمحافظات الشرقية وشمال سيناء والقاهره وخارج جمهورية مصر العربية انشأ المتهم الاول محمود محمد مغاورى وادار وتولى زعامة جماعة اسست على خلاف احكام القانون الغرض منها الدعوة الى تعطيل احكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامه من ممارسة اعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى بان انشا وادار وتولى زعامة جماعة تدعو لتكفير الحاكم واباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على افراد ومنشات القوات المسلحه والشرطة والمسيحيين ودور عباداتهم واستحلال اموالهم وممتلكاتهم واستهداف المنشأت العامه بهدف الاخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وامنه للخطر وكان الارهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة فى تنفيذ اغراضها . وكشفت التحقيقات التى باشرها فريق من اعضاء نيابة امن الدوله العليا تحت اشراف المستشار خالد ضياء الدين المحامى العام بالنيابة قيام المتهميين الثانى والثالث واخر متوفى قيادة بجماعة اسست على خلاف احكام القانون بان تولى الثانى تاسيس الخلايا الفلرعية العنقودية لتلك الجماعة بان اسس وانشا خلية المهاجرين والانصار واشترك فى اصدار التكليفات لاعضاء تلك الجماعة وتولى المتهم الثالث والمتوفى اعداد برنامج فكرى وحركى وعسكرى لتدريب وتأهيل المنضمين لتلك الجماعة لتنفيذ اغراضها . وثبت من التحقيق قيام المتهمين الثانى عشر والرابع والثلاثون والخامس والثلاثون بامداد جماعة اسست على خلاف احكام القانون بمعونات مادية ومالية بان امدوا الجماعة بالاسلحة وذخائر واموال مع علمهما بما تدعو اليه وبوسائلها فى تحقيق ذلك. وقد انضم الى تنظيم الجماعه المتهمين من الرابع حتى الرابع والثلاثين وقد تبين من التحقيقات والتحريات قيام المتهمين الثانى حباره والخامس والعشرين حتى السابع والعشرين قتلوا واخرون مجهولون المجند سالم محمد سالم البنا و24 اخرين من مجندى قطاع الاحراش للامن المركزى برفح عمدا مع سبق الاصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتلهم واعدوا لهذا الغرض اسلحة نارية ( بنادق الية سريعة الطلقات ) وتربصوا لهم فى المكان الذى ايقنوا سلفا مرورهم منه ( طريق العريش – رفح ) فاخفوا سيارة استقلوها بمزرعة متاخمة له وكمنوا لهم باحدى منحناياته وما ان ابصروا السيارتين استقلالهم حتى قطعوا طريقهما واستوقفوهما مشهرين اسلحتهم النارية فى وجه سائقيهما واجبروا المجنى عليهم على الترجل تحت تهديد السلاح وبطحوهم ارضا وما ان اصبحوا جاثمين حتى اوسعوا وجوههم ركلا ثم امطروهم بوابل من الاعيرة النارية واحدا تلو الاخر قاصدين ازهاق ارواحهم فأحدثوا بهم الاصابات الموصوفه بالتقارير الطبية والتى اودت بحياتهم وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض ارهابى .وقد اقترنت تلك الجناية بجناية اخرى .. حيث شرعوا واخرون مجهولون فى قتل كل من مينا ممدوح ومحمد حمدى عبد العزيز وعبد الله احمد سعيد الصيفى المجندين بقطاع الاحراش للامن المركزى برفح عمدا مع سبق الاصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتلهم ونفاذا لذلك اطلقوا صوبهم اعيرة نارية من الاسلحة التى كانت حوزتهم قاصدين ارهاق ارواحهم فأحدثوا بالمجنى عليهما الاولين الاصابات الموصوفه بالتقارير الطبية .. كما احرزوا اسلحة نارية مششخنه " بنادق الية سريعة الطلقات مما لا يجوز الترخيص بحيازتها او احرازها بقصد استعمالها فى نشاط يخل بالامن والنظام العام وبقصد المساس بالسلام الاجتماعى . كما احرزوا ذخائر مما تستعمل على الاسلحة النارية لا يجوز الترخيص بحيازتها او احرازها . وثبت من التحقيق قيام المتهمين الثالث والرابع والخامس واخرون مجهولون بالشروع فى قتل عبد الله صعيدى معوض وسبعة عشر اخرين من ضباط ومجندى بقطاع الامن المركزى ببلبيس منطقة شرق الدلتا عمدا مع سبق الاصرار والترصد واعدوا اسلحة نارية بنادق الية سربعة الطلقات وتربصوا لهم فى المكان الذى ايقنوا مرورهم منه ( طريق ابو كبير – الزقازيق ) وكمنوا لهم بالزراعات المتاخمة لبقعة مظلمة من الطريق وما ان ابصروا سيارات الشرطة استقلالهم حتى اطلقوا صوبها وابلا من الاعيرة من اسلحتهم النارية قاصدين ازهاق ارواحهم . التخابر وكشفت تقارير الامن الوطنى والتحريات والتحقيقات قيام المتهم الثانى عادل حبارة بالتخابر مع من يعملون لمصلحة جماعة ارهابية مقرها خارج البلاد للقيام باعمال ارهابية بالبلاد وضد ممتلكاتها ومؤسساتها والقائمين عليها بان اتفق مع المتهم الخامس والثلاثون عضو مجلس شورى تنظيم القاعدة ببلاد العراق والشام على ان يمده بالدعم المادى اللازم لرصد المنشآت العسكرية والشرطية وتحركات القوات بسيناء تمهيدا لاستهدافها بالعدوان عليها ومبايعته لمسئول تلك الجماعة . كما تبين بان المتهم 35 بصفته مصريا التحق بجماعة ارهابية مقرها خارج البلاد تتخذ من الارهاب والتدريب العسكرى وسائل لتحقيق اغراضها بان التحق بالجماعة الارهابية وتلقى تدريبات عسكرية فيها وشارك فى عملياتها غير الموجهه الى مصر واشترك بطريق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الثانى عادل حباره فى ارتكاب الجريمة بان حرضه واتفق على ارتكابها وساعده بان امده بالاموال اللازمة لذلك . اما المتهم 31 علم بوقوع المذبحه فاعان الجناة على الفرار من وجه القضاء باخفاء ادلة الجريمة بان علم بوقوع الجناية واعهان جناتها على اخفاء السيارة المستخدامة فى ارتكابها.