إضراب مفتوح لعمال "الغزل" بكفر الدوار للمطالبة بالحد الأدنى

دخل عمال شركة مصر للغزل والنسيج بكفر الدوار، والبالغ عددهم 7800 عامل في إضراب مفتوح عن العمل الأحد 16 فبراير، داخل أسوار الشركة.
وأغلقوا جميع البوابات، وذلك للتضامن مع عمال غزل المحلة، والمطالبة بتطبيق الحد الأدنى للأجور والعلاوة الاستثنائية، ورفع بدل الوجبة من 210 إلى 300 جنيه، وإقالة رئيس الشركة القابضة فؤاد عبد العليم، وحل مجلس النقابة ومجلس الإدارة وتوفير سيولة لرفع كفاءة التشغيل بالمصنع.
ونظم عمال الوردية الأولى والصيانة الموجودين حاليا داخل المصنع وقفة احتجاجية أمام مكتب الإدارة للتضامن مع عمال غزل المحلة، وتحقيق بعض المطالب الخاصة بالحد الأدنى.
ومن جانبه، أكد ممدوح حمودين أحد العاملين بالشركة أن الإضراب والوقفة جاءت متأخرة، وذلك بعد أيام الإضراب لغزل المحلة، دون تدخل من القيادات بإقالة رئيس الشركة القابضة والمستشارين وتطبيق الحد الأدنى، وسوف تقوم كل وردية بتسليم الوردية الأخرى الإضراب حتى يتم الموافقة على المطالب.
وأضاف عادل حمدي عامل بالوردية الأولى، أن أعضاء النقابة غير موجودين ولا نرى منهم سوى عضو واحد فقط وهو شوقي سليمان وباقي الأعضاء يهربون أثناء الوقفات ولابد أن يكونوا وسط العمال للرفع مطالبهم أو إرسال فاكسات بتلك المطالب.
دخل عمال شركة مصر للغزل والنسيج بكفر الدوار، والبالغ عددهم 7800 عامل في إضراب مفتوح عن العمل الأحد 16 فبراير، داخل أسوار الشركة.
وأغلقوا جميع البوابات، وذلك للتضامن مع عمال غزل المحلة، والمطالبة بتطبيق الحد الأدنى للأجور والعلاوة الاستثنائية، ورفع بدل الوجبة من 210 إلى 300 جنيه، وإقالة رئيس الشركة القابضة فؤاد عبد العليم، وحل مجلس النقابة ومجلس الإدارة وتوفير سيولة لرفع كفاءة التشغيل بالمصنع.
ونظم عمال الوردية الأولى والصيانة الموجودين حاليا داخل المصنع وقفة احتجاجية أمام مكتب الإدارة للتضامن مع عمال غزل المحلة، وتحقيق بعض المطالب الخاصة بالحد الأدنى.
ومن جانبه، أكد ممدوح حمودين أحد العاملين بالشركة أن الإضراب والوقفة جاءت متأخرة، وذلك بعد أيام الإضراب لغزل المحلة، دون تدخل من القيادات بإقالة رئيس الشركة القابضة والمستشارين وتطبيق الحد الأدنى، وسوف تقوم كل وردية بتسليم الوردية الأخرى الإضراب حتى يتم الموافقة على المطالب.
وأضاف عادل حمدي عامل بالوردية الأولى، أن أعضاء النقابة غير موجودين ولا نرى منهم سوى عضو واحد فقط وهو شوقي سليمان وباقي الأعضاء يهربون أثناء الوقفات ولابد أن يكونوا وسط العمال للرفع مطالبهم أو إرسال فاكسات بتلك المطالب.