أثار رئيس حزب البيت اليهودي الإسرائيلي نفتالي بينيت الجدل داخل اجتماع البرلمان الأوروبي، خاصة بعد انسحابه من الاجتماع الأربعاء 12فبراير. بدأت الواقعة عندما تطرق رئيس البرلمان "مارتين شولتس" أثناء خطابه إلى القضية الفلسطينية والحقوق التي يحصل عليها الشعب الفلسطيني ومعاناتهم داخل حصار الاحتلال، خاصة عندما قارن نسبة المياه التي يتحصل عليها المواطن الإسرائيلي في مقابل الفلسطيني، وهو الأمر الذي تطرق إليه على أنه مواطن ألماني بغض النظر عن ديانته، كما قال في الخطاب." وأثار ذلك العديد من الجدل داخل الصحف الإسرائيلية التي تابعت أخبار الخطاب المثير وعلقت على انسحاب رئيس الحزب بانفعال واضح. من جانبه علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو متهماً "شولتس" بأنه يستمع فقط لما يريد سماعه مما يجعله بعيدا عن الموضوعية والحيادية. وذكرت صحيفة "هاآرتس الإسرائيلية أن ذلك جاء بعد زيارة رئيس البرلمان لفلسطين من أجل بحث أوضاع المواطنين ومناقشة قضية المياه معهم، وأوضحوا له أن المواطن الإسرائيلي يتحصل على ثلاثة أضعاف ما يتحصل علية المواطن الفلسطيني من المياه. يذكر أن "مارتين شولتس" قد استرسل في خطابه مؤكدا على أن الفلسطينيين من حقهم التمتع بالوصاية على أنفسهم والحكم الذاتي العادل. أثار رئيس حزب البيت اليهودي الإسرائيلي نفتالي بينيت الجدل داخل اجتماع البرلمان الأوروبي، خاصة بعد انسحابه من الاجتماع الأربعاء 12فبراير. بدأت الواقعة عندما تطرق رئيس البرلمان "مارتين شولتس" أثناء خطابه إلى القضية الفلسطينية والحقوق التي يحصل عليها الشعب الفلسطيني ومعاناتهم داخل حصار الاحتلال، خاصة عندما قارن نسبة المياه التي يتحصل عليها المواطن الإسرائيلي في مقابل الفلسطيني، وهو الأمر الذي تطرق إليه على أنه مواطن ألماني بغض النظر عن ديانته، كما قال في الخطاب." وأثار ذلك العديد من الجدل داخل الصحف الإسرائيلية التي تابعت أخبار الخطاب المثير وعلقت على انسحاب رئيس الحزب بانفعال واضح. من جانبه علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو متهماً "شولتس" بأنه يستمع فقط لما يريد سماعه مما يجعله بعيدا عن الموضوعية والحيادية. وذكرت صحيفة "هاآرتس الإسرائيلية أن ذلك جاء بعد زيارة رئيس البرلمان لفلسطين من أجل بحث أوضاع المواطنين ومناقشة قضية المياه معهم، وأوضحوا له أن المواطن الإسرائيلي يتحصل على ثلاثة أضعاف ما يتحصل علية المواطن الفلسطيني من المياه. يذكر أن "مارتين شولتس" قد استرسل في خطابه مؤكدا على أن الفلسطينيين من حقهم التمتع بالوصاية على أنفسهم والحكم الذاتي العادل.