نظمت وحدة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالمعهد المصرفي، وذلك بالتنسيق مع المجلس الثقافي البريطاني ومؤسسة Tyro البريطانية للتدريب دراسة ميدانية حول ريادة الأعمال . يأتي ذلك انطلاقا من إيمان المعهد المصرفي بأهمية توجيه الدعم الكامل للمشروعات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق التنمية الحقيقية والمستدامة للاقتصاد القومي، وفى إطار التوجه العام للدولة نحو الاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة نظرا لمساهمتها الفعالة في الحد من البطالة من خلال توفير فرص عمل دائمة ومستقرة لمختلف فئات المجتمع خاصة من شباب الخريجين. جاء ذلك خلال الفترة من 27-31 يناير الماضي، وذلك كجزء من اتفاقية تعاون امتدت عامين تم فيهما عقد العديد من البرامج التدريبية لريادة الأعمال للطلاب وحديثي التخرج والتي تبعتها مسابقة للمتدربين لتقديم خطط عمل لمشروعاتهم كل على حدى والتي قام الفائزين فيها بتلك الجولة الدراسية لإنجلترا. وقال بيان للمعهد المصرفي المصري إنه أخذ على عاتقه العمل إحداث نقلة نوعية في هذا القطاع ودعمه من منطلق المسئولية الاجتماعية للمعهد المصرفي والتي يضعها على قائمة أولوياته حيث أصبح دعم هذا القطاع يحتل مكانا بارزا في صميم فلسفة المعهد وإستراتيجيته الحالية والمستقبلية. واستهدفت الزيارة التعرف على أحدث مستجدات ريادة الأعمال في المملكة المتحدة وكيفية الاستفادة من الجوانب الإيجابية للتجربة الإنجليزية في هذا الشأن، كما تضمنت الزيارة لقاءات مع العديد من رواد الأعمال الذين أوضحوا تجربتهم بكل ما تحوي من نجاحات ومصاعب بالإضافة إلى عقد العديد من ورش العمل والتي تضمنت مهارات التفاوض والتسويق والاستراتيجيات والجوانب القانونية وكذلك كيفية استخدام مواقع التواصل الاجتماعي كأداة تسويق فعالة غير مكلفة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة. وجدير بالذكر فإن هذا البرنامج يمثل واحداً من سلسلة نشاطات يقوم بها المعهد المصرفي المصري تنطوي على ورش عمل ومحاضرات توعية بالإضافة إلى برامج تدريبية لطلاب الجامعات وكذا رواد الأعمال أنفسهم عملاً على تعزيز مفهوم ريادة الأعمال ودعم أصحاب الأعمال. نظمت وحدة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالمعهد المصرفي، وذلك بالتنسيق مع المجلس الثقافي البريطاني ومؤسسة Tyro البريطانية للتدريب دراسة ميدانية حول ريادة الأعمال . يأتي ذلك انطلاقا من إيمان المعهد المصرفي بأهمية توجيه الدعم الكامل للمشروعات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق التنمية الحقيقية والمستدامة للاقتصاد القومي، وفى إطار التوجه العام للدولة نحو الاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة نظرا لمساهمتها الفعالة في الحد من البطالة من خلال توفير فرص عمل دائمة ومستقرة لمختلف فئات المجتمع خاصة من شباب الخريجين. جاء ذلك خلال الفترة من 27-31 يناير الماضي، وذلك كجزء من اتفاقية تعاون امتدت عامين تم فيهما عقد العديد من البرامج التدريبية لريادة الأعمال للطلاب وحديثي التخرج والتي تبعتها مسابقة للمتدربين لتقديم خطط عمل لمشروعاتهم كل على حدى والتي قام الفائزين فيها بتلك الجولة الدراسية لإنجلترا. وقال بيان للمعهد المصرفي المصري إنه أخذ على عاتقه العمل إحداث نقلة نوعية في هذا القطاع ودعمه من منطلق المسئولية الاجتماعية للمعهد المصرفي والتي يضعها على قائمة أولوياته حيث أصبح دعم هذا القطاع يحتل مكانا بارزا في صميم فلسفة المعهد وإستراتيجيته الحالية والمستقبلية. واستهدفت الزيارة التعرف على أحدث مستجدات ريادة الأعمال في المملكة المتحدة وكيفية الاستفادة من الجوانب الإيجابية للتجربة الإنجليزية في هذا الشأن، كما تضمنت الزيارة لقاءات مع العديد من رواد الأعمال الذين أوضحوا تجربتهم بكل ما تحوي من نجاحات ومصاعب بالإضافة إلى عقد العديد من ورش العمل والتي تضمنت مهارات التفاوض والتسويق والاستراتيجيات والجوانب القانونية وكذلك كيفية استخدام مواقع التواصل الاجتماعي كأداة تسويق فعالة غير مكلفة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة. وجدير بالذكر فإن هذا البرنامج يمثل واحداً من سلسلة نشاطات يقوم بها المعهد المصرفي المصري تنطوي على ورش عمل ومحاضرات توعية بالإضافة إلى برامج تدريبية لطلاب الجامعات وكذا رواد الأعمال أنفسهم عملاً على تعزيز مفهوم ريادة الأعمال ودعم أصحاب الأعمال.