سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
جميلة اسماعيل مرشحة رئاسة حزب الدستور نحن فى سباق مع الياس والتخوين لاستكمال بناء الحزب من جديد المصريون سهروا حتى الصباح عقب تنحى مبارك فى ليلة تاريخية
قالت الإعلامية جميلة اسماعيل المرشحة لرئاسة حزب الدستور خلال لقائها باعضاء الحزب بأسيوط، اننا سنستكمل بناء حزبنا فى ظل سباق مع اليآس والهدم والتخوين والحبس والتعذيب، جاء ذلك خلال مؤتمر قائمة "البقاء لمن يبني" بمحافظة أسيوط، والتى ترأسها الاعلامية للفوز بمنصب رئيس الحزب، في المؤتمر العام للحزب يوم 21 من الشهر الجاري. واشارت الاعلامية خلال المؤتمر الذى عقد بفندق بمدينة اسيوط، وبحضور يحي الجمال المرشح علي منصب امين الصندوق، وقاما بإستعراض رؤية القائمة لمستقبل الحزب من الناحية الادارية، والتنظيمية والمالية والسياسية والاعلامية مضيفة إنه في ذكري 11فبراير (تنحي مبارك) "نامت مصر ليلة 11 فبراير 2011 بدون مبارك، لم تنم في الحقيقة، بل اهل مصر سهروا في الشوارع حتي اول ضوء النهار ليلة لا تنسي في تاريخ مصر الحديثة، مبارك يرحل من القصر، والشارع ملك للناس، ماذا يمكن ان نتعلمه من استدعاء هذه اللحظة وتداعيات الاحداث المتلاحقة منذ خلع مبارك في مثل هذا اليوم وحتي الان. واضافت إسماعيل إننا عشنا فيها 30 سنة كاملة في عهد المخلوع، وظهر في النهاية فشلها وفسادها، وسط كيانات تثبت عدم قدرتها علي استيعاب طاقات جديدة و اجيال لا تعرف اسلوب الصفقة و الرعب، اهم ما يمكن ان نؤكده ليلة 11 فبراير ان المجال السياسي يجب ان يظل مفتوحا لا حكرا علي او في قبضة الحاكم و حزبه المحتمل. وأكدت اسماعيل، و نحن نبني حزب الدستور، فاننا نعي ان البقاء في المجال السياسي و الحفاظ عليه مفتوحا لن يكون الا ببناء حزب قوي، له جماهير و تنظيم و تأثير، ونحن اليوم في طريقنا الي اكمال خطوة جديدة علي طريق البناء بطاقة من فيض روح الشباب و الثورة لا الصفقة او البحث عن منقذ من مؤسسات ابوية. قالت الإعلامية جميلة اسماعيل المرشحة لرئاسة حزب الدستور خلال لقائها باعضاء الحزب بأسيوط، اننا سنستكمل بناء حزبنا فى ظل سباق مع اليآس والهدم والتخوين والحبس والتعذيب، جاء ذلك خلال مؤتمر قائمة "البقاء لمن يبني" بمحافظة أسيوط، والتى ترأسها الاعلامية للفوز بمنصب رئيس الحزب، في المؤتمر العام للحزب يوم 21 من الشهر الجاري. واشارت الاعلامية خلال المؤتمر الذى عقد بفندق بمدينة اسيوط، وبحضور يحي الجمال المرشح علي منصب امين الصندوق، وقاما بإستعراض رؤية القائمة لمستقبل الحزب من الناحية الادارية، والتنظيمية والمالية والسياسية والاعلامية مضيفة إنه في ذكري 11فبراير (تنحي مبارك) "نامت مصر ليلة 11 فبراير 2011 بدون مبارك، لم تنم في الحقيقة، بل اهل مصر سهروا في الشوارع حتي اول ضوء النهار ليلة لا تنسي في تاريخ مصر الحديثة، مبارك يرحل من القصر، والشارع ملك للناس، ماذا يمكن ان نتعلمه من استدعاء هذه اللحظة وتداعيات الاحداث المتلاحقة منذ خلع مبارك في مثل هذا اليوم وحتي الان. واضافت إسماعيل إننا عشنا فيها 30 سنة كاملة في عهد المخلوع، وظهر في النهاية فشلها وفسادها، وسط كيانات تثبت عدم قدرتها علي استيعاب طاقات جديدة و اجيال لا تعرف اسلوب الصفقة و الرعب، اهم ما يمكن ان نؤكده ليلة 11 فبراير ان المجال السياسي يجب ان يظل مفتوحا لا حكرا علي او في قبضة الحاكم و حزبه المحتمل. وأكدت اسماعيل، و نحن نبني حزب الدستور، فاننا نعي ان البقاء في المجال السياسي و الحفاظ عليه مفتوحا لن يكون الا ببناء حزب قوي، له جماهير و تنظيم و تأثير، ونحن اليوم في طريقنا الي اكمال خطوة جديدة علي طريق البناء بطاقة من فيض روح الشباب و الثورة لا الصفقة او البحث عن منقذ من مؤسسات ابوية.