أكد رئيس الهيئة العربية للتصنيع سابقا الفريق حمدي وهيبة ان القوات المسلحة المصرية حققت تقدما لا يستهان بة ضد تقليص روافد الارهاب الجبان ووجهت ضربات عسكرية مؤثرة لتجفيف منابع الارهابيين فى شبة جزيرة سيناء بعد ان استباحتها لفترة طويلة من الزمن وقال فى مقابلة مع " قناة المحور "برنامج "90 دقيقة " ان المعلومات الاستخبارية و العلاقة الوثيقة الحميمة بين اهالى سيناء و الجيش كانتا لهما افضل الاثر فى الحد من العمليات الارهابية والتضييق على تحركات الارهابيين واوضح ان تدمير الانفاق يعد بمثابة خطوة هامة باعتبارها مسالة امن قومى وخط احمر لا يمكن تجاوزة بعد عقود طويلة من الاهمال و التسيب واشار الى ان الخطر الداهم علينا يأتى من حماس التى توفر غطاء مستترا لتهريب الاسلحة و المفرقعات و الافراد الى داخل الارض المصرية بمساحة تصل الى 11 كم مربع فى حين ان المنطقة العازلة بيننا و بين اسرائيل والتى تبلغ 200 كم مربع تمثل خطرا اقل ووصف تنظيمى بيت المقدس واجناد مصر بانهما جماعات صغيرة تقوم باعمال فردية و لو شاركت باعداد كبير لامكن اقتناصها من قبل قوات الجيش و لاصبحت هدفا ثمينا سهلا واعترف بانة يسعدة ان ياتى مرشح للرئاسة على خلفية عسكرية لما يمتلكة من قدرات متميزة فى الادارة والحزم والحسم فى وقت الازمات وهو مطلب شعبى جارف لكنة لا يمانع فى تعدد مرشحى الرئاسة باعتبارها ظاهرة صحية ونوة الى ان العلاقات الامريكية المصرية ازلية و استراتيجية وهدم جسورها سوف يعد خسارة جسيمة للطرفين واختتم مقابلتة بانة يرفض سياسة الاقصاء و التهميش لاى فصيل من نسيج هذا المجتمع باعتبارنا شركاء فى هذا الوطن الكبير و يؤيد مبدا التسامح مع من لم تتلوث ايديهم بالدماء او اعمال التخريب والقتل و الدمار محذرا من ترك الامور على ماهى علية ليداويها الزمن أكد رئيس الهيئة العربية للتصنيع سابقا الفريق حمدي وهيبة ان القوات المسلحة المصرية حققت تقدما لا يستهان بة ضد تقليص روافد الارهاب الجبان ووجهت ضربات عسكرية مؤثرة لتجفيف منابع الارهابيين فى شبة جزيرة سيناء بعد ان استباحتها لفترة طويلة من الزمن وقال فى مقابلة مع " قناة المحور "برنامج "90 دقيقة " ان المعلومات الاستخبارية و العلاقة الوثيقة الحميمة بين اهالى سيناء و الجيش كانتا لهما افضل الاثر فى الحد من العمليات الارهابية والتضييق على تحركات الارهابيين واوضح ان تدمير الانفاق يعد بمثابة خطوة هامة باعتبارها مسالة امن قومى وخط احمر لا يمكن تجاوزة بعد عقود طويلة من الاهمال و التسيب واشار الى ان الخطر الداهم علينا يأتى من حماس التى توفر غطاء مستترا لتهريب الاسلحة و المفرقعات و الافراد الى داخل الارض المصرية بمساحة تصل الى 11 كم مربع فى حين ان المنطقة العازلة بيننا و بين اسرائيل والتى تبلغ 200 كم مربع تمثل خطرا اقل ووصف تنظيمى بيت المقدس واجناد مصر بانهما جماعات صغيرة تقوم باعمال فردية و لو شاركت باعداد كبير لامكن اقتناصها من قبل قوات الجيش و لاصبحت هدفا ثمينا سهلا واعترف بانة يسعدة ان ياتى مرشح للرئاسة على خلفية عسكرية لما يمتلكة من قدرات متميزة فى الادارة والحزم والحسم فى وقت الازمات وهو مطلب شعبى جارف لكنة لا يمانع فى تعدد مرشحى الرئاسة باعتبارها ظاهرة صحية ونوة الى ان العلاقات الامريكية المصرية ازلية و استراتيجية وهدم جسورها سوف يعد خسارة جسيمة للطرفين واختتم مقابلتة بانة يرفض سياسة الاقصاء و التهميش لاى فصيل من نسيج هذا المجتمع باعتبارنا شركاء فى هذا الوطن الكبير و يؤيد مبدا التسامح مع من لم تتلوث ايديهم بالدماء او اعمال التخريب والقتل و الدمار محذرا من ترك الامور على ماهى علية ليداويها الزمن