قال عضو مجلس الشعب السابق ورئيس اتحاد أصحاب المعاشات المستقيل البدري فرغلي، إنه من حق مؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي الترشح لرئاسة الجمهورية، فهو حق دستوري لكل مواطن. لكن فرغلي أكد أنه لن يعطي صوته ل "صباحي" علي الرغم من أنه صديق شخصي له، مؤكدا أنه مع مصلحة الوطن والتي تقضي ترشيح وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي. ولام فرغلي، على حمدين ألا يكون هو الأخر داعما للمشير عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى أنه يجب علينا جميعا دعم السيسي للعبور بالوطن من هذه المرحلة الحرجة، موضحا أننا في حرب لم تدرس في الكليات الحربية، وهي تدار من الخارج ومن الداخل. وأكد أن الوطن لأول مرة في تاريخه يواجه مثل تلك الحرب ، حيث أنه يتعرض الوطن لعدوان خارجي من قوى الشر، التي تتجه لاسقاط الدولة المصرية، وفي نفس الوقت يتعرض الوطن لاعتداء داخلي من عدو يقطن مساكنا ويلبس ملابسنا ويرتاد مساجدنا، مشيرا إلى أن العلاقة بين تلك القوى الخارجية والأخرى الداخلية وطيدة تهدف لاسقاط هذا البلد. وأشار، إلى أنه رغم ذلك مع التعددية، فهي أولى أدبيات الديمقراطية، وللشعب الكلمة في النهاية، مضيفا أن مصر تشهد واقع مؤلم وكارثي وتتطلع لحياة عادلة وتسعى نحو الاستقرار، ولكن وجد المنقذ الذي يتمثل في القائد عبد الفتاح السيسي والذي يجب أن نتكاتف لدعمه. قال عضو مجلس الشعب السابق ورئيس اتحاد أصحاب المعاشات المستقيل البدري فرغلي، إنه من حق مؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي الترشح لرئاسة الجمهورية، فهو حق دستوري لكل مواطن. لكن فرغلي أكد أنه لن يعطي صوته ل "صباحي" علي الرغم من أنه صديق شخصي له، مؤكدا أنه مع مصلحة الوطن والتي تقضي ترشيح وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي. ولام فرغلي، على حمدين ألا يكون هو الأخر داعما للمشير عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى أنه يجب علينا جميعا دعم السيسي للعبور بالوطن من هذه المرحلة الحرجة، موضحا أننا في حرب لم تدرس في الكليات الحربية، وهي تدار من الخارج ومن الداخل. وأكد أن الوطن لأول مرة في تاريخه يواجه مثل تلك الحرب ، حيث أنه يتعرض الوطن لعدوان خارجي من قوى الشر، التي تتجه لاسقاط الدولة المصرية، وفي نفس الوقت يتعرض الوطن لاعتداء داخلي من عدو يقطن مساكنا ويلبس ملابسنا ويرتاد مساجدنا، مشيرا إلى أن العلاقة بين تلك القوى الخارجية والأخرى الداخلية وطيدة تهدف لاسقاط هذا البلد. وأشار، إلى أنه رغم ذلك مع التعددية، فهي أولى أدبيات الديمقراطية، وللشعب الكلمة في النهاية، مضيفا أن مصر تشهد واقع مؤلم وكارثي وتتطلع لحياة عادلة وتسعى نحو الاستقرار، ولكن وجد المنقذ الذي يتمثل في القائد عبد الفتاح السيسي والذي يجب أن نتكاتف لدعمه.