وقال إن موضوع توحيد خطبة الجمعة يهدف إلي توحيد الفكرة والعنوان والإطار العام وليس النص، وأننا نفتح حوارًا مجتمعيًا علي موقع الوزارةلأخذ الاقتراحات والملاحظات حول موضوعات الشهر لمدة أسبوع قبل إقرارها ، وأننا نستفيد من كل الملاحظات الجادة في تعديل عناوين الخطب أو حتي تغييرها إذا لزم الأمر ، وأن الإمام يبقي له مساحة واسعة في الدروس والندوات والمحاضرات كما يبقي له الاجتهاد في عرض الموضوع واستيعاب جوانبه ومراعاة البيئة والمكان الذي يتحدث فيه . وأشار خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد 6 أكتوبر بقاعة حراء بوزارة الأوقاف أن التكفير صار سياسيًا لا دينيًا ، وأنه وسيلة يلجأ إليها المضللون لاستباحة دماء خصومهم السياسيين ؛ بل قد يصل عند بعضهم لاستحلال دماء جميع المخالفين وأوضح أنه تم اعتماد الجمع بين التطهير والتطوير منهجًا لإصلاح منظومة الأوقاف ، وأشار إلي البدء في إصلاح منظومة جميع اللوائح المالية والإدارية ، والانتهاء من أخطرها للقضاء علي ما كان يسمي بالجناح الاقتصادي أو خليج الوزارة ومن ناحية أخري أصدر وزير الأوقاف قرارًا بإعادة تشكيل مجلس إدارة شركة المحمودية ، وتشكيل مجلس مؤقت لحين اختيار الجمعية العمومية لمجلس جديد ، وإعفاء رئيس مجلس الإدارة من موقعه وتكليفه بالعمل مستشارًا لرئيس مجلس إدارة هيئة الأوقاف لشئون الشركات . وفي استجابة للأئمة والخطباء والعاملين بالأوقاف في صعيد مصر لاستكمال إنشاء مستشفي الدعاة في الصعيد ، فقد تم تشكيل وفد برئاسة اللواء محمود الشركسي مستشار الوزير لشئون مستشفي الدعاة وعضوية د.طارق السعيد مدير العمليات بمستشفي الزهراء الجامعي ، والمهندس مجدي أبو عيد وكيل الوزارة للشئون الهندسية ، وذلك لرفع الواقع ودراسة الاحتياجات المطلوبة لإنهاء الأعمال تمهيدًا لافتتاح المستشفي يوم الخميس 13/2/2014م. ووجه الوزير رسالة شكر الرئيس عدلي منصور علي اهتمامه بشئون الدعوة ووزارة الأوقاف ، وعلي موافقته على رعايته للمؤتمر الذي يقيمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. كما أشاد بدعم رئيس الوزراء أ.د حازم الببلاوي للدعاة لتحسين أحوالهم ، وموافقته على إقامة المؤتمر في 25، 26 مارس القادم وقال إن الإمام الأكبر أ. د أحمد الطيب يهتم بكل شئون الدعوة حيث إن القوافل الدعوية برعاية كاملة منه وعلى نفقة مشيخة الأزهر الشريف، وأشاد بمواقفه الشرعية والوطنية وأنه يقف سدًا وطنيًا حصينًا وطودًا شامخًا في مواجهة قوى الظلام والتشدد وأننا نستمد العون بعد الله من مسانتده القوية لنا . كما أضاف: أوجه للمشير عبد الفتاح السيسي شكرًا على إكرام الدعاة الموفدين للشئون المعنوية بالقوات المسلحة أدبيًا ومعنويًا وماديًا ، وعلى اهتمامه بتحسين أحوال الأئمة والعاملين بالأوقاف . وقال إن موضوع توحيد خطبة الجمعة يهدف إلي توحيد الفكرة والعنوان والإطار العام وليس النص، وأننا نفتح حوارًا مجتمعيًا علي موقع الوزارةلأخذ الاقتراحات والملاحظات حول موضوعات الشهر لمدة أسبوع قبل إقرارها ، وأننا نستفيد من كل الملاحظات الجادة في تعديل عناوين الخطب أو حتي تغييرها إذا لزم الأمر ، وأن الإمام يبقي له مساحة واسعة في الدروس والندوات والمحاضرات كما يبقي له الاجتهاد في عرض الموضوع واستيعاب جوانبه ومراعاة البيئة والمكان الذي يتحدث فيه . وأشار خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد 6 أكتوبر بقاعة حراء بوزارة الأوقاف أن التكفير صار سياسيًا لا دينيًا ، وأنه وسيلة يلجأ إليها المضللون لاستباحة دماء خصومهم السياسيين ؛ بل قد يصل عند بعضهم لاستحلال دماء جميع المخالفين وأوضح أنه تم اعتماد الجمع بين التطهير والتطوير منهجًا لإصلاح منظومة الأوقاف ، وأشار إلي البدء في إصلاح منظومة جميع اللوائح المالية والإدارية ، والانتهاء من أخطرها للقضاء علي ما كان يسمي بالجناح الاقتصادي أو خليج الوزارة ومن ناحية أخري أصدر وزير الأوقاف قرارًا بإعادة تشكيل مجلس إدارة شركة المحمودية ، وتشكيل مجلس مؤقت لحين اختيار الجمعية العمومية لمجلس جديد ، وإعفاء رئيس مجلس الإدارة من موقعه وتكليفه بالعمل مستشارًا لرئيس مجلس إدارة هيئة الأوقاف لشئون الشركات . وفي استجابة للأئمة والخطباء والعاملين بالأوقاف في صعيد مصر لاستكمال إنشاء مستشفي الدعاة في الصعيد ، فقد تم تشكيل وفد برئاسة اللواء محمود الشركسي مستشار الوزير لشئون مستشفي الدعاة وعضوية د.طارق السعيد مدير العمليات بمستشفي الزهراء الجامعي ، والمهندس مجدي أبو عيد وكيل الوزارة للشئون الهندسية ، وذلك لرفع الواقع ودراسة الاحتياجات المطلوبة لإنهاء الأعمال تمهيدًا لافتتاح المستشفي يوم الخميس 13/2/2014م. ووجه الوزير رسالة شكر الرئيس عدلي منصور علي اهتمامه بشئون الدعوة ووزارة الأوقاف ، وعلي موافقته على رعايته للمؤتمر الذي يقيمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. كما أشاد بدعم رئيس الوزراء أ.د حازم الببلاوي للدعاة لتحسين أحوالهم ، وموافقته على إقامة المؤتمر في 25، 26 مارس القادم وقال إن الإمام الأكبر أ. د أحمد الطيب يهتم بكل شئون الدعوة حيث إن القوافل الدعوية برعاية كاملة منه وعلى نفقة مشيخة الأزهر الشريف، وأشاد بمواقفه الشرعية والوطنية وأنه يقف سدًا وطنيًا حصينًا وطودًا شامخًا في مواجهة قوى الظلام والتشدد وأننا نستمد العون بعد الله من مسانتده القوية لنا . كما أضاف: أوجه للمشير عبد الفتاح السيسي شكرًا على إكرام الدعاة الموفدين للشئون المعنوية بالقوات المسلحة أدبيًا ومعنويًا وماديًا ، وعلى اهتمامه بتحسين أحوال الأئمة والعاملين بالأوقاف .