كثرت الأساطير والقصص عن حياة الفراعنة إلا أن أكثر الأساطير تأثيراً في السائح الغربي ما يسمعه عن فحولة الفراعنة من الرجال وخصوبة نسائهن وللتأكد من مدي صحة هذه الأقاويل حملت بوابة أخبار اليوم حقائبها لعاصمة مصر القديمة بالأقصر وأسوان وفجعت لما شاهدته من وجود شرذمة من الشباب يطلقون علي أنفسهم لقب مرشد سياحي حيث قال علاء الترجمان في معلوماته عن تمثالا ممنون بمعبد هابو الجنائزي أن هذان التمثالان لمحارب روماني مات بإحدي المعارك فشيدوا له هذان التمثالان بمدخل المعبد وتم تسميتهم باسم ممنون بسبب كثرة بكاء والدته بجوار التمثالين لسماعها صوته كل ليلة إلا انه بالبحث عن حقيقة هذان التمثالان تأكدنا ان هذان التمثالان لأمنحوتب الثالث وحدثت به تصدعات كثيرة وشقوق مع أحداث الزمن من زلازل وعوامل تعرية بحيث يمر الهواء بين الصخور فيسمع أزيره كالغناء وهذا ما ذكره مؤرخو اليونان علي ساق وقاعدة التمثال وعن تسميته باسمه الشهير ممنون يعود ذلك لليونانيين الذين نسبوا التمثالان نسبا إلي احد الأبطال الأثيوبيين ويدعي "ممنون" الذي اشترك في حرب طروادة، و قتله "أخيل" احد الأبطال اليونانيين في تلك الحرب كما رصدت عدسات بوابة أخبار اليوم حارس معبد هابو "محمد أبو الحمرا" وهو يسرد أساطير مثيرة عن فحولة احد الفراعنة الذي تزوج من 7 مليون امرأة خلال عام واحد بمعدل 150 امرأة يوميا لينجب جيش وفي يحارب به الملك رمسيس الثالث الذي كان يقطع أيدي والسن وأرجل وأعضاء الرجال حتي يمنع أعدائه من محاربته كما سرد قصة حول بئر المعبد المهجور الذي يحوي مياه مقدسة تتسبب في حمل النساء العقيمات دون سبب واضح وأكد لهن علي ضرورة وجود الزوج في موعد يحدده الحارس حتى يتم قراءة طلاسم وتعاويذ فرعونية على المياه ليقوم الزوجان بالاستحمام بها قبل الجماع مؤكداً أن نساء الأقصر يتبعن هذه الطريقة للإنجاب وتهافتت النساء الحاضرات للحصول على رقم هاتفه الخاص لتحديد موعد الجلسة المقدسة من ناحية أخرى حضرت بوابة أخبار اليوم عرض الصوت والضوء لمعبد الكرنك الذي ذكر فيه أن للملك رمسيس الثاني 90 بنت و160 ولد وفي هذا الصدد أكد رئيس اتحاد الأثريين السابق الدكتور عبد الحليم نور الدين أن ما يحدث اهانة للتاريخ المصر والمصريين موضحاً أن ما يشاع عن فحولة الفراعنة كذب لأنهم بشر عاديون إلا أنهم كانوا كثيري الزواج موضحاً أن عدد أبناء الملك رمسيس الثني وفقاً للنقوش الجدارية التي تم الكشف عنها وترجمتها من قبل متخصصين 52 ولد وبنت وشدد على ضرورة اتخاذ شرطة الآثار ونقابة المرشدين السياحيين الإجراءات اللازمة ضد كل من يمارس مهنة الإرشاد السياحي دون ترخيص او يسرد معلومات مضللة عن الآثار ونفى في الوقت نفسه أساطير معبد هابو مؤكداً أن من يذيع هذه الأساطير غير متخصص ولا يستطيع قراءة النقوش الجدارية وطالب بسرعة اتخاذ التدابير اللازمة ضد كل من يسيء لسمعة المصريين بسرد أساطير وهمية عن تاريخها ولا يعطي الصورة الحقيقية عن التاريخ أما عميد كلية الآثار بجامعة القاهرة الدكتور علاء شاهين أكد أن الرجل الفرعوني اشتهر بكثرة الزواج لذا ابتدع الفراعنة اله الفحولة مين ويظهر بصورة رجل في حالة انتصاب موضحاً أن معظم السائحين يتهافتون لشراء هذا التمثال مؤكداً أن الأكثر اعتقاداً من الأجانب بأسطورة الفحولة الفرعونية هم كبار السن من النساء الذين يسعون للزواج بالشباب المصري مشيراً إلى ان ما يفعله زوار المعابد من سائحين أجانب ومصريين من طقوس نعتبرها شرك بالله هي من منطلق عشق للآثار ومن أمثلة هذه الطقوس الشهيرة الطواف عدد من المرات حول تمثال الجعران بمعبد الكرنك لتحقيق الأمنيات وإلقاء نساء المنصورة لجرار اللبن ببيت الحجر بمسنود بغرض الإنجاب وألقى الضوء على بعض العادات الفرعونية التي لا تمت للدين الإسلامي بصلة ونطبقها عن جهل مثل عادة الأربعين عند المصريين التي يرجع أصلها للطقوس الفرعونية لإعداد المتوفى للتحنيط لمدة 40 يوم مشدداً على ضرورة رقابة نقابة المرشدين السياحيين على من يمارس الإرشاد السياحي وعم دورات تدريبية للمرشدين وما يلقونه على مسامع السائحين كثرت الأساطير والقصص عن حياة الفراعنة إلا أن أكثر الأساطير تأثيراً في السائح الغربي ما يسمعه عن فحولة الفراعنة من الرجال وخصوبة نسائهن وللتأكد من مدي صحة هذه الأقاويل حملت بوابة أخبار اليوم حقائبها لعاصمة مصر القديمة بالأقصر وأسوان وفجعت لما شاهدته من وجود شرذمة من الشباب يطلقون علي أنفسهم لقب مرشد سياحي حيث قال علاء الترجمان في معلوماته عن تمثالا ممنون بمعبد هابو الجنائزي أن هذان التمثالان لمحارب روماني مات بإحدي المعارك فشيدوا له هذان التمثالان بمدخل المعبد وتم تسميتهم باسم ممنون بسبب كثرة بكاء والدته بجوار التمثالين لسماعها صوته كل ليلة إلا انه بالبحث عن حقيقة هذان التمثالان تأكدنا ان هذان التمثالان لأمنحوتب الثالث وحدثت به تصدعات كثيرة وشقوق مع أحداث الزمن من زلازل وعوامل تعرية بحيث يمر الهواء بين الصخور فيسمع أزيره كالغناء وهذا ما ذكره مؤرخو اليونان علي ساق وقاعدة التمثال وعن تسميته باسمه الشهير ممنون يعود ذلك لليونانيين الذين نسبوا التمثالان نسبا إلي احد الأبطال الأثيوبيين ويدعي "ممنون" الذي اشترك في حرب طروادة، و قتله "أخيل" احد الأبطال اليونانيين في تلك الحرب كما رصدت عدسات بوابة أخبار اليوم حارس معبد هابو "محمد أبو الحمرا" وهو يسرد أساطير مثيرة عن فحولة احد الفراعنة الذي تزوج من 7 مليون امرأة خلال عام واحد بمعدل 150 امرأة يوميا لينجب جيش وفي يحارب به الملك رمسيس الثالث الذي كان يقطع أيدي والسن وأرجل وأعضاء الرجال حتي يمنع أعدائه من محاربته كما سرد قصة حول بئر المعبد المهجور الذي يحوي مياه مقدسة تتسبب في حمل النساء العقيمات دون سبب واضح وأكد لهن علي ضرورة وجود الزوج في موعد يحدده الحارس حتى يتم قراءة طلاسم وتعاويذ فرعونية على المياه ليقوم الزوجان بالاستحمام بها قبل الجماع مؤكداً أن نساء الأقصر يتبعن هذه الطريقة للإنجاب وتهافتت النساء الحاضرات للحصول على رقم هاتفه الخاص لتحديد موعد الجلسة المقدسة من ناحية أخرى حضرت بوابة أخبار اليوم عرض الصوت والضوء لمعبد الكرنك الذي ذكر فيه أن للملك رمسيس الثاني 90 بنت و160 ولد وفي هذا الصدد أكد رئيس اتحاد الأثريين السابق الدكتور عبد الحليم نور الدين أن ما يحدث اهانة للتاريخ المصر والمصريين موضحاً أن ما يشاع عن فحولة الفراعنة كذب لأنهم بشر عاديون إلا أنهم كانوا كثيري الزواج موضحاً أن عدد أبناء الملك رمسيس الثني وفقاً للنقوش الجدارية التي تم الكشف عنها وترجمتها من قبل متخصصين 52 ولد وبنت وشدد على ضرورة اتخاذ شرطة الآثار ونقابة المرشدين السياحيين الإجراءات اللازمة ضد كل من يمارس مهنة الإرشاد السياحي دون ترخيص او يسرد معلومات مضللة عن الآثار ونفى في الوقت نفسه أساطير معبد هابو مؤكداً أن من يذيع هذه الأساطير غير متخصص ولا يستطيع قراءة النقوش الجدارية وطالب بسرعة اتخاذ التدابير اللازمة ضد كل من يسيء لسمعة المصريين بسرد أساطير وهمية عن تاريخها ولا يعطي الصورة الحقيقية عن التاريخ أما عميد كلية الآثار بجامعة القاهرة الدكتور علاء شاهين أكد أن الرجل الفرعوني اشتهر بكثرة الزواج لذا ابتدع الفراعنة اله الفحولة مين ويظهر بصورة رجل في حالة انتصاب موضحاً أن معظم السائحين يتهافتون لشراء هذا التمثال مؤكداً أن الأكثر اعتقاداً من الأجانب بأسطورة الفحولة الفرعونية هم كبار السن من النساء الذين يسعون للزواج بالشباب المصري مشيراً إلى ان ما يفعله زوار المعابد من سائحين أجانب ومصريين من طقوس نعتبرها شرك بالله هي من منطلق عشق للآثار ومن أمثلة هذه الطقوس الشهيرة الطواف عدد من المرات حول تمثال الجعران بمعبد الكرنك لتحقيق الأمنيات وإلقاء نساء المنصورة لجرار اللبن ببيت الحجر بمسنود بغرض الإنجاب وألقى الضوء على بعض العادات الفرعونية التي لا تمت للدين الإسلامي بصلة ونطبقها عن جهل مثل عادة الأربعين عند المصريين التي يرجع أصلها للطقوس الفرعونية لإعداد المتوفى للتحنيط لمدة 40 يوم مشدداً على ضرورة رقابة نقابة المرشدين السياحيين على من يمارس الإرشاد السياحي وعم دورات تدريبية للمرشدين وما يلقونه على مسامع السائحين