هل يمكن أن ينهار زواج رئيس الولاياتالمتحدة والسيدة الأولي بعد علاقة زواج دامت أكثر من 21 عاماً واجها فيها سوياً الكثير من مراحل الصعود والهبوط التي تحدث عنها العالم؟!. هذا هو السؤال الذي يدور في أذهان الصحافة منذ عدة أشهر وتحاول الإشارة إلية من قريب أو بعيد، - كما ذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية- في تقرير تناولت فيه مؤشرات انهيار زواج باراك وميشيل أوباما. وأوضحت الصحيفة البريطانية، أن هناك مصادر من داخل البيت الأبيض أكدت أن الزوجان يعيشان مرحلة صعبة من علاقتهما، وأنهما حاليا منفصلان بشكل واضح للجميع حتي أنهما لا يتحدثان أو يتشاركان غرفة واحدة. وأضافت المصادر للديلي ميل، أن ميشيل أوباما تنتظر حتي انتهاء فترة زوجها الرئاسية، ومن ثم سوف تنتقل وأولادها إلي منزلهما الأول، ثم يذهب باراك إلي منزل له بولاية أخري. وأشارت الصحيفة إلي أن هناك العديد من المؤشرات التي كانت تدل على هذا الانهيار منذ فترة كبيرة، إلا أن آخرها كان الإهانة الواضحة التي شعرت بها ميشيل أوباما عندما أحرجها زوجها بتجاهله إياها وتعمده الظهور والتصوير مع رئيسة وزراء الدنمارك الشقراء، وهو الأمر الذي نقلته وسائل الإعلام حول العالم ولاحظه الجميع. هل يمكن أن ينهار زواج رئيس الولاياتالمتحدة والسيدة الأولي بعد علاقة زواج دامت أكثر من 21 عاماً واجها فيها سوياً الكثير من مراحل الصعود والهبوط التي تحدث عنها العالم؟!. هذا هو السؤال الذي يدور في أذهان الصحافة منذ عدة أشهر وتحاول الإشارة إلية من قريب أو بعيد، - كما ذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية- في تقرير تناولت فيه مؤشرات انهيار زواج باراك وميشيل أوباما. وأوضحت الصحيفة البريطانية، أن هناك مصادر من داخل البيت الأبيض أكدت أن الزوجان يعيشان مرحلة صعبة من علاقتهما، وأنهما حاليا منفصلان بشكل واضح للجميع حتي أنهما لا يتحدثان أو يتشاركان غرفة واحدة. وأضافت المصادر للديلي ميل، أن ميشيل أوباما تنتظر حتي انتهاء فترة زوجها الرئاسية، ومن ثم سوف تنتقل وأولادها إلي منزلهما الأول، ثم يذهب باراك إلي منزل له بولاية أخري. وأشارت الصحيفة إلي أن هناك العديد من المؤشرات التي كانت تدل على هذا الانهيار منذ فترة كبيرة، إلا أن آخرها كان الإهانة الواضحة التي شعرت بها ميشيل أوباما عندما أحرجها زوجها بتجاهله إياها وتعمده الظهور والتصوير مع رئيسة وزراء الدنمارك الشقراء، وهو الأمر الذي نقلته وسائل الإعلام حول العالم ولاحظه الجميع.