وافق وزير الثقافة، د.محمد صابر عرب، على بدء الإعداد لتنظيم الدورة الثانية من "المهرجان الدولي للطبول والفنون التراثية"، تحت شعار "حوار الطبول من أجل السلام"، بالتعاون مع وزارة السياحة، ومؤسسة "حوار" لفنون ثقافات الشعوب. ومن المقرر، إقامة المهرجان في القاهرة، وعدد من محافظات الوجه القبلي والبحري، خلال الفترة من 19 حتى 25 أبريل 2014. وأكد عرب، ضرورة استثمار هذا الحدث الفني الضخم ثقافياً وسياحياً وسياسياً، مقترحاً تنظيم حفل ختام المهرجان على مسرح الصوت والضوء تحت سفح الأهرام، ليبعث رسالة سلام للعالم من أرض مصر ورمز عراقتها خاصة مع توقع إقبال اكثر على المشاركة في دورة هذا العام. وصرح رئيس ومؤسس المهرجان الفنان انتصار عبد الفتاح أن النجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولي هو التحدى الذى يواجه إدارة المهرجان، حيث شاركت 27 دوله من ثقافات وحضارات العالم المختلفة برقصاتها و فنونها التراثية في فعاليات الدورة الأولى، وشاركت فيها نحو 35 فرقة قدمت عروضها على مدار أسبوع كامل في كل من القاهرة والقليوبية والمنصورة، واستقبلها الجمهور المصري بحفاوة غير مسبوقة . وأشار بالدور الكبير الذي لعبه كل من صندوق التنمية الثقافية، العلاقات الثقافية الخارجية و هيئة التنشيط السياحي في خروج المهرجان على هذا المستوى الدولي غير المسبوق في مصر وتعكف حالياً إدارة المهرجان على وضع تصور يمكن من خلاله تقديم عروض المهرجان في أماكن غير تقليدية، بالإضافة إلى إعداد ملف فني عن الدورة السابقة لاستثماره في التسويق الثقافي لمصر. وافق وزير الثقافة، د.محمد صابر عرب، على بدء الإعداد لتنظيم الدورة الثانية من "المهرجان الدولي للطبول والفنون التراثية"، تحت شعار "حوار الطبول من أجل السلام"، بالتعاون مع وزارة السياحة، ومؤسسة "حوار" لفنون ثقافات الشعوب. ومن المقرر، إقامة المهرجان في القاهرة، وعدد من محافظات الوجه القبلي والبحري، خلال الفترة من 19 حتى 25 أبريل 2014. وأكد عرب، ضرورة استثمار هذا الحدث الفني الضخم ثقافياً وسياحياً وسياسياً، مقترحاً تنظيم حفل ختام المهرجان على مسرح الصوت والضوء تحت سفح الأهرام، ليبعث رسالة سلام للعالم من أرض مصر ورمز عراقتها خاصة مع توقع إقبال اكثر على المشاركة في دورة هذا العام. وصرح رئيس ومؤسس المهرجان الفنان انتصار عبد الفتاح أن النجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولي هو التحدى الذى يواجه إدارة المهرجان، حيث شاركت 27 دوله من ثقافات وحضارات العالم المختلفة برقصاتها و فنونها التراثية في فعاليات الدورة الأولى، وشاركت فيها نحو 35 فرقة قدمت عروضها على مدار أسبوع كامل في كل من القاهرة والقليوبية والمنصورة، واستقبلها الجمهور المصري بحفاوة غير مسبوقة . وأشار بالدور الكبير الذي لعبه كل من صندوق التنمية الثقافية، العلاقات الثقافية الخارجية و هيئة التنشيط السياحي في خروج المهرجان على هذا المستوى الدولي غير المسبوق في مصر وتعكف حالياً إدارة المهرجان على وضع تصور يمكن من خلاله تقديم عروض المهرجان في أماكن غير تقليدية، بالإضافة إلى إعداد ملف فني عن الدورة السابقة لاستثماره في التسويق الثقافي لمصر.