أعلن القيادي السلفي اللبناني عمر بكري علي صحيفة الوطن صباح ألجمعه 31 يناير أن محطة داعش المقبلة بعد العراقوسوريا وفلسطين سيناء المصرية. وأكد بكري في تصريحاته ان زعيم داعش أبو بكر البغدادي يعتبر أن سيناء جزء من بلاد الشام حيث سيبدأ بإمارة إسلامية خاصة تتحول لولاية عامة ثم خلافة راشدة ثم تمكين في الأرض حتي تصل للبيت الأبيض، وشدد في تصريحاته أن «تحقيق هذا الأمر متوقف علي احتضان الأمة الإسلامية له، وإلا سيكون هناك الكثير من المواجهات الدامية مع أهالي البلاد». "ولمن لا يعرف معني كلمة داعش كأحرف غريبة علي مسامعنا نوضح أنها كلمة مختصرة تجمع الحروف الأولي لتنظيم " الدولة الإسلامية في العراق والشام" وهي عبارة عن تنظيم مسلح منشق من " تنظيم القاعدة" ، تأسس علي يد الأردني أبو مصعب الزرقاوي عقب الغزو الأمريكي للعراق عام 2005 تحت شعار مقاومة الاحتلال ، ثم تحول هدف داعش من مجرد مقاومة الاحتلال الأمريكي للعراق إلي تكوين " عصابات جهادية " تنتشر في سوريا عقب قيام الثورة السورية والهدف من هذه العصابات أصبح – إقامة دولة للخلافة الإسلامية وبدأت العصابات في أحداث التفجيرات المتعاقبة ومحاربة الأهالي بسورياً ومؤخراً رفعت اليوم سعر الخبز بسوريا من 45 ليرا إلي 95 ليرا وفقاً لما نشرته صباح اليوم صفحة داعش علي تويتر وما أبداه أهل سوريا من استياء بأفعال جماعة داعش أما عن توجه داعش لسيناء كانت قديمة لديهم، كما ذكر السلفي بكري في تصريحاته بالوطن الكويتية فإن جماعة داعش تقع خلال الآونة الأخيرة تحت ضغط صراع سلطات شرس مع تنظيم القاعدة الذي يحكمه ايمن الظواهري حيث يقوم زعيم داعش ابو بكر البغدادي بتحدي الظواهري - الذي لا يملك العباءة المالية للإنفاق علي التنظيم الذي استفحل دولياً – من خلال جمع اكبر عدد من الكيانات الإرهابية الصغيرة لعمل تكتل إرهابي ضخم تحت عباءة داعش ويأتي على رأس هذه الجماعات التي سعى البغدادي لضمها جماعة أنصار بيت المقدس التي ظهرت في الأحداث الأخيرة في مصر والتي أكدت التحقيقات الجارية مع 4 من أعضائها تم إلقاء القبض عليهم أن أنصار بيت المقدس منشقة على بعضها بشأن انضمامها لداعش حيث يرى عدد من القائمين على أنصار بيت المقدس ان انضمامهم لداعش يمثل انتحار الجماعة حيث سيوجه الجيش المصري كل جهوده ضدها يري الخبير الاستراتيجي حمدي بخيت أن ظهور جماعة داغش في سوريا ومحاولة لضم سيناء كأحدي اماراتيها لها الفترة الأخيرة لإرهاب الأنظمة الحاكمة وأضاف بخيت لبوابة أخبار اليوم أن ظهور مثل هذه الجماعات الهدف منه تكوين أسماء جديدة لتخريب الأنظمة الحاكمة والمؤسسات الدولة . ووصف جماعة داغش الإرهابية بالمأجورين الذين يتم تأجيرهم من قبل أجهزة الاستخبارات لبعض الدول لهم مصالح شخصية في مصر وأيضا تنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية أشار إلي أن تلك الأجهزة تدفع من أجل أحداث الفوضي وهدم جميع مؤسسات الدولة وخاصة الشرطة والجيش ؛تقوم الأجهزة بضخ الأموال الطائلة وتوفر لهم المعلومات وإدخالهم بالطرق الشرعية والغير شرعية لتحقيق الأهداف المرجوة منهم وهي تدمير الدولة ككل. وأوضح أن الأجهزة الإستخباراتية والتنظيم الدولي تريد تحول مصر إلي أفغانستان أو العراق ولكن مصر أقوي من تلك الدول وطالب المسئولين بالدولة بالتعامل بكل حزم وقوة مع تلك الجماعات الإرهابية دون شفاقة أو رحمة أعلن القيادي السلفي اللبناني عمر بكري علي صحيفة الوطن صباح ألجمعه 31 يناير أن محطة داعش المقبلة بعد العراقوسوريا وفلسطين سيناء المصرية. وأكد بكري في تصريحاته ان زعيم داعش أبو بكر البغدادي يعتبر أن سيناء جزء من بلاد الشام حيث سيبدأ بإمارة إسلامية خاصة تتحول لولاية عامة ثم خلافة راشدة ثم تمكين في الأرض حتي تصل للبيت الأبيض، وشدد في تصريحاته أن «تحقيق هذا الأمر متوقف علي احتضان الأمة الإسلامية له، وإلا سيكون هناك الكثير من المواجهات الدامية مع أهالي البلاد». "ولمن لا يعرف معني كلمة داعش كأحرف غريبة علي مسامعنا نوضح أنها كلمة مختصرة تجمع الحروف الأولي لتنظيم " الدولة الإسلامية في العراق والشام" وهي عبارة عن تنظيم مسلح منشق من " تنظيم القاعدة" ، تأسس علي يد الأردني أبو مصعب الزرقاوي عقب الغزو الأمريكي للعراق عام 2005 تحت شعار مقاومة الاحتلال ، ثم تحول هدف داعش من مجرد مقاومة الاحتلال الأمريكي للعراق إلي تكوين " عصابات جهادية " تنتشر في سوريا عقب قيام الثورة السورية والهدف من هذه العصابات أصبح – إقامة دولة للخلافة الإسلامية وبدأت العصابات في أحداث التفجيرات المتعاقبة ومحاربة الأهالي بسورياً ومؤخراً رفعت اليوم سعر الخبز بسوريا من 45 ليرا إلي 95 ليرا وفقاً لما نشرته صباح اليوم صفحة داعش علي تويتر وما أبداه أهل سوريا من استياء بأفعال جماعة داعش أما عن توجه داعش لسيناء كانت قديمة لديهم، كما ذكر السلفي بكري في تصريحاته بالوطن الكويتية فإن جماعة داعش تقع خلال الآونة الأخيرة تحت ضغط صراع سلطات شرس مع تنظيم القاعدة الذي يحكمه ايمن الظواهري حيث يقوم زعيم داعش ابو بكر البغدادي بتحدي الظواهري - الذي لا يملك العباءة المالية للإنفاق علي التنظيم الذي استفحل دولياً – من خلال جمع اكبر عدد من الكيانات الإرهابية الصغيرة لعمل تكتل إرهابي ضخم تحت عباءة داعش ويأتي على رأس هذه الجماعات التي سعى البغدادي لضمها جماعة أنصار بيت المقدس التي ظهرت في الأحداث الأخيرة في مصر والتي أكدت التحقيقات الجارية مع 4 من أعضائها تم إلقاء القبض عليهم أن أنصار بيت المقدس منشقة على بعضها بشأن انضمامها لداعش حيث يرى عدد من القائمين على أنصار بيت المقدس ان انضمامهم لداعش يمثل انتحار الجماعة حيث سيوجه الجيش المصري كل جهوده ضدها يري الخبير الاستراتيجي حمدي بخيت أن ظهور جماعة داغش في سوريا ومحاولة لضم سيناء كأحدي اماراتيها لها الفترة الأخيرة لإرهاب الأنظمة الحاكمة وأضاف بخيت لبوابة أخبار اليوم أن ظهور مثل هذه الجماعات الهدف منه تكوين أسماء جديدة لتخريب الأنظمة الحاكمة والمؤسسات الدولة . ووصف جماعة داغش الإرهابية بالمأجورين الذين يتم تأجيرهم من قبل أجهزة الاستخبارات لبعض الدول لهم مصالح شخصية في مصر وأيضا تنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية أشار إلي أن تلك الأجهزة تدفع من أجل أحداث الفوضي وهدم جميع مؤسسات الدولة وخاصة الشرطة والجيش ؛تقوم الأجهزة بضخ الأموال الطائلة وتوفر لهم المعلومات وإدخالهم بالطرق الشرعية والغير شرعية لتحقيق الأهداف المرجوة منهم وهي تدمير الدولة ككل. وأوضح أن الأجهزة الإستخباراتية والتنظيم الدولي تريد تحول مصر إلي أفغانستان أو العراق ولكن مصر أقوي من تلك الدول وطالب المسئولين بالدولة بالتعامل بكل حزم وقوة مع تلك الجماعات الإرهابية دون شفاقة أو رحمة