أكد وزير الشباب المهندس خالد عبد العزيز أن علاقة مصر بدول حوض النيل قوية وتجمعهم الروابط التاريخية ويبقي نهر النيل والدول المشتركة فيه هو الميثاق الأقوى بينهم مشددا على أهمية التواصل بين شباب دول حوض النيل لدعم تلك العلاقات وتوطيدها . جاء ذلك في كلمة وزير الشباب في افتتاح فعاليات الملتقى الثاني لشباب حوض النيل اليوم الثلاثاء 28يناير الذي تنظمه الوزارة لمدة أسبوع بمشاركة 200 شاب وفتاة من دول حوض النيل لتبادل الثقافات والخبرات بينهم بحضور خالد تليمة نائب وزير الشباب، ورونالد كيبول وزير الشباب الأوغندي، ووزيرة الشباب والثقافة والرياضة بجنوب السودان والسفيرة فاطمة الزهراء ممثلة عن وزارة الخارجية المصرية وقيادات وزارة الشباب وعدد من ممثلي الدول المشاركة. كما أكد وزير الشباب أن الظروف الحرجة التي نمر بها جميعا تضع علينا لزاما أن نكسر حاجز الصمت وأن ننطلق لنكون ركيزة أساسية لتنمية شعوبنا والانفتاح على آفاق أوسع والمساهمة في التعاون المشترك من أجل تحقيق النهضة لدول حوض النيل وإفريقيا. وطالب المهندس خالد عبد العزيز شباب دول حوض النيل بكسر حاجز الصمت بين الشعوب الإفريقية حتى تكون هناك ركيزة أساسية لتنمية شعوبنا وينفتح على آفاق علاقات أوسع. ومن جانبه أكد خالد تليمة نائب وزير الشباب على أن دورنا هو تدعيم وترسيخ الروابط التاريخية تماشيا مع ما أرساه الزعيم الراحل جمال عبد الناصر فى أن مصر لديها ثلاث دوائر هامه على عدة مستويات تتمثل في الدائرة الإفريقية والعربية والإسلامية لافتا إلى دور مصر الريادي في هذا الصدد. كما توجه وزير الشباب ونائبه بالشكر إلى جميع الدول المشاركة في الملتقى ووزرائها المشاركين، معربين عن أملهم في نجاح الملتقى وتحقيق أهدافه المنشودة. أكد وزير الشباب المهندس خالد عبد العزيز أن علاقة مصر بدول حوض النيل قوية وتجمعهم الروابط التاريخية ويبقي نهر النيل والدول المشتركة فيه هو الميثاق الأقوى بينهم مشددا على أهمية التواصل بين شباب دول حوض النيل لدعم تلك العلاقات وتوطيدها . جاء ذلك في كلمة وزير الشباب في افتتاح فعاليات الملتقى الثاني لشباب حوض النيل اليوم الثلاثاء 28يناير الذي تنظمه الوزارة لمدة أسبوع بمشاركة 200 شاب وفتاة من دول حوض النيل لتبادل الثقافات والخبرات بينهم بحضور خالد تليمة نائب وزير الشباب، ورونالد كيبول وزير الشباب الأوغندي، ووزيرة الشباب والثقافة والرياضة بجنوب السودان والسفيرة فاطمة الزهراء ممثلة عن وزارة الخارجية المصرية وقيادات وزارة الشباب وعدد من ممثلي الدول المشاركة. كما أكد وزير الشباب أن الظروف الحرجة التي نمر بها جميعا تضع علينا لزاما أن نكسر حاجز الصمت وأن ننطلق لنكون ركيزة أساسية لتنمية شعوبنا والانفتاح على آفاق أوسع والمساهمة في التعاون المشترك من أجل تحقيق النهضة لدول حوض النيل وإفريقيا. وطالب المهندس خالد عبد العزيز شباب دول حوض النيل بكسر حاجز الصمت بين الشعوب الإفريقية حتى تكون هناك ركيزة أساسية لتنمية شعوبنا وينفتح على آفاق علاقات أوسع. ومن جانبه أكد خالد تليمة نائب وزير الشباب على أن دورنا هو تدعيم وترسيخ الروابط التاريخية تماشيا مع ما أرساه الزعيم الراحل جمال عبد الناصر فى أن مصر لديها ثلاث دوائر هامه على عدة مستويات تتمثل في الدائرة الإفريقية والعربية والإسلامية لافتا إلى دور مصر الريادي في هذا الصدد. كما توجه وزير الشباب ونائبه بالشكر إلى جميع الدول المشاركة في الملتقى ووزرائها المشاركين، معربين عن أملهم في نجاح الملتقى وتحقيق أهدافه المنشودة.