اكد اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية الاسبق انه ليس هناك ضرورة للاجتهاد في معرفة من وراء مقتل اللواء محمد سعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية لان المستفيد الوحيد من وراء تلك الجريمة الارهابية هي جماعة الاخوان المحظوره فالشهيد ليس له خصومات مع احد حتي نضع احتمالات استهدافه منهم .. محذرا من ان الجماعة ستلجا الي متابعي النشاط الديني داخل جهاز الامن الوطني والاسماء المعروفة بوزارة الداخلية خلال المرحلة القادمة .. مشيرا الي انه ليس بالضرورة ان يكون هناك رابطا بين مقتل النقيب محمد ابو شقرة الذي طالته رصاصات الغدر في سيناء والمقدم محمد مبروك الذي استهدفه مسلحون امام منزله بعدما تربصوا به او بين اغتيال اللواء محمد سعيد .. واضاف اللواء العيسوى بان الاخوان يستعينون بالغير لتنفيذ جرائمهم ونشر العنف وقال ان الجماعة لجات بالفعل للسلاح الاخير في يدها وهو الاغتيالات لفرض نفسها بالقوة علي المجتمع الذي لفظها في ثورة شعبية في 30 يونيو الماضي ورات انه لا سبيل لاستعادة كرسي القصر الا بالعنف ونشر الفوضي في كافة ارجاء الوطن موضحا ان الجيش والداخلية قادران علي ردعها والتصدي لمحاولات كسر الدولة وهو ما جعل الجماعة تفقد عقلها اكد اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية الاسبق انه ليس هناك ضرورة للاجتهاد في معرفة من وراء مقتل اللواء محمد سعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية لان المستفيد الوحيد من وراء تلك الجريمة الارهابية هي جماعة الاخوان المحظوره فالشهيد ليس له خصومات مع احد حتي نضع احتمالات استهدافه منهم .. محذرا من ان الجماعة ستلجا الي متابعي النشاط الديني داخل جهاز الامن الوطني والاسماء المعروفة بوزارة الداخلية خلال المرحلة القادمة .. مشيرا الي انه ليس بالضرورة ان يكون هناك رابطا بين مقتل النقيب محمد ابو شقرة الذي طالته رصاصات الغدر في سيناء والمقدم محمد مبروك الذي استهدفه مسلحون امام منزله بعدما تربصوا به او بين اغتيال اللواء محمد سعيد .. واضاف اللواء العيسوى بان الاخوان يستعينون بالغير لتنفيذ جرائمهم ونشر العنف وقال ان الجماعة لجات بالفعل للسلاح الاخير في يدها وهو الاغتيالات لفرض نفسها بالقوة علي المجتمع الذي لفظها في ثورة شعبية في 30 يونيو الماضي ورات انه لا سبيل لاستعادة كرسي القصر الا بالعنف ونشر الفوضي في كافة ارجاء الوطن موضحا ان الجيش والداخلية قادران علي ردعها والتصدي لمحاولات كسر الدولة وهو ما جعل الجماعة تفقد عقلها