مازال يدعوني بمشكلته...... مازال يرفض الإقلاع عن مناداتى بالمدللة.... مازال يعاتبنى على جنونى وثوراتى..... مازال يعاتب المتمردة.... العاصية ...المشاغبة.... لا تسمع لا تفهم.... غير قانعة دائما...... فهى كالطير الجموح يا عزيزى .... لا ينفع معها السوط ولا الحبال..... ما بالك أنت تخفينى عن الجماهير..... فحين نذهب الى مكان ما..... تتمنى لو اخفيتنى تحت عباءتك.... مخافة ان أقبلك ... ثم أكمل بعدها العشاء وكأن شيئا لم يكن.... مخافة أن أخبرك باننى أحبك وأرددها طوال المساء...... لماذا أنت متردد ف حبى هكّذا.......؟؟ لماذا أنت مزدوج احساسا وتفكيرا....؟؟ لماذا تعشق الظلمات وترفض النورا...؟؟ فاعلم ان هذه ستبقى مشكلتنا دائما فأنا أحب على طريقتى.... وأنت غارق فى كلاسيكيات الماضى وأشعار (رامبو) والخطابات المكتوبة.... أنا فى الحب بلغت عنان السماء... وفى العشق فقت موازين الارض.... اما أنت... فاتخذت من الأرض حدودك وعسكرت بحبى بعيدا..... هكذا أنا فى الحب ... استثنائية المشاعر.... متقلبة الاوضاع ...... غريبة الملامح...... أجمع فى حبى بين الحضارة والبربرية ... بين عرف القبيلة وهمجية الغوغاء..... بين الصمت والصراخ.... أخشى من عمق عناقى لك انا امزقك.... فإذا بى احتضن الهواء..... فأنت معى ولست معى.... فاعلم يا صديقى..... إن كان حبك قطرة ..فالحب كالطوفان عندى.... فهلا احببتنى على طريقتى..... مازال يدعوني بمشكلته...... مازال يرفض الإقلاع عن مناداتى بالمدللة.... مازال يعاتبنى على جنونى وثوراتى..... مازال يعاتب المتمردة.... العاصية ...المشاغبة.... لا تسمع لا تفهم.... غير قانعة دائما...... فهى كالطير الجموح يا عزيزى .... لا ينفع معها السوط ولا الحبال..... ما بالك أنت تخفينى عن الجماهير..... فحين نذهب الى مكان ما..... تتمنى لو اخفيتنى تحت عباءتك.... مخافة ان أقبلك ... ثم أكمل بعدها العشاء وكأن شيئا لم يكن.... مخافة أن أخبرك باننى أحبك وأرددها طوال المساء...... لماذا أنت متردد ف حبى هكّذا.......؟؟ لماذا أنت مزدوج احساسا وتفكيرا....؟؟ لماذا تعشق الظلمات وترفض النورا...؟؟ فاعلم ان هذه ستبقى مشكلتنا دائما فأنا أحب على طريقتى.... وأنت غارق فى كلاسيكيات الماضى وأشعار (رامبو) والخطابات المكتوبة.... أنا فى الحب بلغت عنان السماء... وفى العشق فقت موازين الارض.... اما أنت... فاتخذت من الأرض حدودك وعسكرت بحبى بعيدا..... هكذا أنا فى الحب ... استثنائية المشاعر.... متقلبة الاوضاع ...... غريبة الملامح...... أجمع فى حبى بين الحضارة والبربرية ... بين عرف القبيلة وهمجية الغوغاء..... بين الصمت والصراخ.... أخشى من عمق عناقى لك انا امزقك.... فإذا بى احتضن الهواء..... فأنت معى ولست معى.... فاعلم يا صديقى..... إن كان حبك قطرة ..فالحب كالطوفان عندى.... فهلا احببتنى على طريقتى.....