ابتكر أعضاء الجماعة الإرهابية نوعا جديدا من الأسلحة خلال مواجهتهم لقوات الأمن فبعد استخدامهم لزجاجات المولوتوف والخرطوش والألعاب النارية في المواجهات، تطور الأمر وقاموا باستخدام النبل للتصويب بدقة علي قوات الأمن وإصابة رجالها. فألقت قوات الأمن على عدد من أنصار المعزول وأعضاء الجماعة الإرهابية في الآونة الأخيرة وبحوزتهم زجاجات مولتوف وأسلحة بيضاء ونبل تستخدم في مواجهاتهم مع قوات الأمن. تحريض على العنف ونشرت إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان المسلمين والتي تدعى "التراس مورسيان" على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" شرحا مفصلا حول كيفية تصنيع النبل. وأضافت الصفحة أن "النبلة تستخدم لتكسير زجاج عربات الشرطة من بعد أو لصد هجوم الداخلية والبلطجية على المسيرات أو لصد هجوم الشرطة بالخرطوش، والميزة أنها تستخدم من على بُعد ومن الممكن عدم ظهورها عند استخدامها لصغر حجمها". ونشرت الصفحة طرق تصنيعها والمكونات التي تدخل في تصنيعها وهي "ماسورة كهرباء بلاستك تقطع إلى أجزاء من 5 إلى 10 سم وصابع طبي مطاط ورومان بلي، مشيرة إلى أن مدى النبلة يصل لمسافات من 100 متر إلى 150 مترًا وبقوة". في السياق ذاته قالت صفحة "مرسي رئيسي" على "الفيسبوك" إنه يجب على مؤيدي المعزول حمل نبل وبلي حديد من أجل الدفاع عن النفس ولمواجهة قوات الأمن. وفي السياق ذاته عرضت شاشات القنوات الفضائية مشاهد ولقطات لعدد من أنصار المعزول أثناء اعتصام رابعة العدوية و هو يتعلمون كيفية استخدام "النبل" داخل إحدى خيام الاعتصام لاستخدامها عند هجوم الأمن لفض الاعتصام وهو ما ظهر جليا عندما عثرت القوات بعد الفض على نبل وأسلحة نارية وبيضاء كانت بحوزة المعتصمين. ما يحدث الآن يعد تطورا خطيرا في أساليب الجماعة في مواجهة قوات الأمن بدءا من رشق القوات بالحجارة تطور للمولتوف والألعاب النارية وانتهى بالخرطوش والنبل. ابتكر أعضاء الجماعة الإرهابية نوعا جديدا من الأسلحة خلال مواجهتهم لقوات الأمن فبعد استخدامهم لزجاجات المولوتوف والخرطوش والألعاب النارية في المواجهات، تطور الأمر وقاموا باستخدام النبل للتصويب بدقة علي قوات الأمن وإصابة رجالها. فألقت قوات الأمن على عدد من أنصار المعزول وأعضاء الجماعة الإرهابية في الآونة الأخيرة وبحوزتهم زجاجات مولتوف وأسلحة بيضاء ونبل تستخدم في مواجهاتهم مع قوات الأمن. تحريض على العنف ونشرت إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان المسلمين والتي تدعى "التراس مورسيان" على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" شرحا مفصلا حول كيفية تصنيع النبل. وأضافت الصفحة أن "النبلة تستخدم لتكسير زجاج عربات الشرطة من بعد أو لصد هجوم الداخلية والبلطجية على المسيرات أو لصد هجوم الشرطة بالخرطوش، والميزة أنها تستخدم من على بُعد ومن الممكن عدم ظهورها عند استخدامها لصغر حجمها". ونشرت الصفحة طرق تصنيعها والمكونات التي تدخل في تصنيعها وهي "ماسورة كهرباء بلاستك تقطع إلى أجزاء من 5 إلى 10 سم وصابع طبي مطاط ورومان بلي، مشيرة إلى أن مدى النبلة يصل لمسافات من 100 متر إلى 150 مترًا وبقوة". في السياق ذاته قالت صفحة "مرسي رئيسي" على "الفيسبوك" إنه يجب على مؤيدي المعزول حمل نبل وبلي حديد من أجل الدفاع عن النفس ولمواجهة قوات الأمن. وفي السياق ذاته عرضت شاشات القنوات الفضائية مشاهد ولقطات لعدد من أنصار المعزول أثناء اعتصام رابعة العدوية و هو يتعلمون كيفية استخدام "النبل" داخل إحدى خيام الاعتصام لاستخدامها عند هجوم الأمن لفض الاعتصام وهو ما ظهر جليا عندما عثرت القوات بعد الفض على نبل وأسلحة نارية وبيضاء كانت بحوزة المعتصمين. ما يحدث الآن يعد تطورا خطيرا في أساليب الجماعة في مواجهة قوات الأمن بدءا من رشق القوات بالحجارة تطور للمولتوف والألعاب النارية وانتهى بالخرطوش والنبل.