حسن حمدي "أسم له تاريخ" في عالم كرة القدم والرياضة المصرية حفر أسمه من نور في رئاسة أكبر نادي في تاريخ مصر وهو النادي الأهلي. ويعد حسن حمدي من أنجح رؤساء مجالس إدارات النادي الأهلي والذي شهد فريق الكرة في عهده الاستقرار والنجاح وحصد معظم البطولات والأرقام القياسية التي شارك فيها الأهلي محليا وإفريقيا وعالمياً. واشتد الهجوم علي حائز لقب وزير دفاع الأهلي "حسن حمدي " لمهاجمات في الآونة الأخيرة حتى وصل الأمر لاستبعاده من رئاسة القلعة الحمراء. وبدء إعلان الحرب عليه بتأسيس جبهة تسمى بجبهة المعارضة داخل النادي الأهلي تهدف لإزاحته من مجلس إدارة النادي حيث ترأس الجبهة طاهر أبو زيد عضو مجلس الإدارة الأسبق ووزير شئون الرياضة حاليا. ولم يهتز حسن حمدي من تلك الهجمات الشرسة الذي تعرض لها خلال الأعوام الماضية منذ أن تولى رئاسة الأهلي بعد رحيل المايسترو صالح سليم في 6 مايو عام 2002، والذي تقدم وقتها للترشيح لمنصب الرئاسة ولم ينافسه أحد ليفوز بمقعد رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي بالتزكية ليكمل الدورة الانتخابية. ويعد تاريخ وزير دفاع الأهلي حافل بالأنجازت لأكثر من 42 عاما منذ التحاقه بفريق الناشئين تحت 14 سنة عام 1962 ثم التدرج لاعبا دوليا موهوبا استحق مع أدائه المميز لقب "وزير الدفاع" بعد أن انضم لصفوف الفريق الأول موسم 71/1972 بعد اعتزاله تولى منصب مدير الكرة بالأهلي يوم 17 يونيو 1979 وبعدها شغل منصب المجال الإداري بالتعيين عضوا في مجلس إدارة النادي الذي فاز برئاسته الكابتن صالح سليم من خلال انتخابات 1984 وفى عام 2000 يؤكد مكانته داخل جدران الأهلي حيث انتخب نائبا للرئيس بفارق كبير عن أقرب منافسيه ومن بعدها رئيسا للنادي بهد رحيل المايسترو صالح سليم 2002. وواصل حمدي الهجمات حيث تعرض لعدة بلاغات منها لتحريض وإثارة الفتنة ضد بورسعيد بعد قرار الأخير بعدم التعامل رياضياً مع مدينة بورسعيد لمدة 5 سنوات بعد المذبحة الشهيرة التي شاهدها إستاد بور سعيد في فبراير 2012 وأخرى في الكسب الغير مشروع عام 2013 وأخرى تهمه بالفساد المالي والإداري في وكالة الأهرام للإعلان عام 2011. حسن حمدي "أسم له تاريخ" في عالم كرة القدم والرياضة المصرية حفر أسمه من نور في رئاسة أكبر نادي في تاريخ مصر وهو النادي الأهلي. ويعد حسن حمدي من أنجح رؤساء مجالس إدارات النادي الأهلي والذي شهد فريق الكرة في عهده الاستقرار والنجاح وحصد معظم البطولات والأرقام القياسية التي شارك فيها الأهلي محليا وإفريقيا وعالمياً. واشتد الهجوم علي حائز لقب وزير دفاع الأهلي "حسن حمدي " لمهاجمات في الآونة الأخيرة حتى وصل الأمر لاستبعاده من رئاسة القلعة الحمراء. وبدء إعلان الحرب عليه بتأسيس جبهة تسمى بجبهة المعارضة داخل النادي الأهلي تهدف لإزاحته من مجلس إدارة النادي حيث ترأس الجبهة طاهر أبو زيد عضو مجلس الإدارة الأسبق ووزير شئون الرياضة حاليا. ولم يهتز حسن حمدي من تلك الهجمات الشرسة الذي تعرض لها خلال الأعوام الماضية منذ أن تولى رئاسة الأهلي بعد رحيل المايسترو صالح سليم في 6 مايو عام 2002، والذي تقدم وقتها للترشيح لمنصب الرئاسة ولم ينافسه أحد ليفوز بمقعد رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي بالتزكية ليكمل الدورة الانتخابية. ويعد تاريخ وزير دفاع الأهلي حافل بالأنجازت لأكثر من 42 عاما منذ التحاقه بفريق الناشئين تحت 14 سنة عام 1962 ثم التدرج لاعبا دوليا موهوبا استحق مع أدائه المميز لقب "وزير الدفاع" بعد أن انضم لصفوف الفريق الأول موسم 71/1972 بعد اعتزاله تولى منصب مدير الكرة بالأهلي يوم 17 يونيو 1979 وبعدها شغل منصب المجال الإداري بالتعيين عضوا في مجلس إدارة النادي الذي فاز برئاسته الكابتن صالح سليم من خلال انتخابات 1984 وفى عام 2000 يؤكد مكانته داخل جدران الأهلي حيث انتخب نائبا للرئيس بفارق كبير عن أقرب منافسيه ومن بعدها رئيسا للنادي بهد رحيل المايسترو صالح سليم 2002. وواصل حمدي الهجمات حيث تعرض لعدة بلاغات منها لتحريض وإثارة الفتنة ضد بورسعيد بعد قرار الأخير بعدم التعامل رياضياً مع مدينة بورسعيد لمدة 5 سنوات بعد المذبحة الشهيرة التي شاهدها إستاد بور سعيد في فبراير 2012 وأخرى في الكسب الغير مشروع عام 2013 وأخرى تهمه بالفساد المالي والإداري في وكالة الأهرام للإعلان عام 2011.