قال حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي المصري والمرشح السابق للرئاسة، إن الدستور بما فيه من قواعد حاكمة معبرة عن الثورة يحتاج إلى جهد جميع المصريين كي تتحول هذه النصوص إلى حقائق في الحياة. وردا على موقفه من الترشح للرئاسة، أكد لبرنامج الحياة اليوم أنه سيترشح للانتخابات الرئاسية القادمة وفقا للقواعد التي يتم التوافق عليها وفقا لأهداف الثورة. وأضاف أن "جبهة الإنقاذ لم تناقش حتى الآن ترشيحها لأي شخص، مشيرا إلى أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي لم يتخذ موقفا من الترشح ولا يوجد مرشح غيري حتى الآن". وقال إني حريص على تحقيق أهداف الثورة وزاهد في أي منصب، وأريد تحقيق، وإن كنت أقدم نفسي كمرشح للرئاسة فهو لتحقيق أهداف ثورتي يناير ويونيو وتمكين الشباب من دورهم في المجتمع. وردا على علاقة الفريق السيسي بالثورة، قال إن الجيش المصري هو من دعم الثورة المصرية في يناير ويونيو، مشيرا إلى أن السيسي والجيش شركاء في ثورة 30 يونيو. مؤكدا أنه سعيد بحب الشعب المصري للفريق السيسي. وقال "لا أحد يختلف حول احترامنا للجيش ولكن ترشح أحد قادته لرئاسة الجمهورية محل خلاف، وأضاف أنه قابل الفريق السيسي في حوار مطول وشرح وجهة نظره بعد صدور قرار الحد الأدنى للأجور وهو من سمع له باحترام، وبالفعل شارك في صدور قرار الحد الأدنى للأجور" وقال، "أدعو الله أن يهتدي الفريق السيسي للقرار الصواب فيما يخص الترشح للرئاسة". والسيسي جدير بمحبة الشعب المصري وذكر في تصريح خاص للحياة اليوم، لأول مرة أنه قال للفريق السيسي "سنكون معك وأنا شخصيا سأترشح سواء أعلن دخوله الترشح للرئاسة أم لا". وقال صباحي، إذا ترشح الفريق السيسي سأعيد النظر والنقاش مع القوى السياسية للبقاء على ترشحي أم لا مشيرا إلى أن ترشح السيسي ليس الأصل في استمراره للترشح أم لا، وإنما يتوقف على برنامجه الانتخابي، ولا يجوز أن يتنافس مرشحين ينتمون إلى معسكر الثورة، ولن أكون سببا في تقسيم صف الثورة، أو شق الصف بين الجيش والشعب. وأوضح صباحي، أن المرشح الرئاسي يجب أن يعلن عن بنود برنامجه الانتخابي، وإذا ترشح السيسي عليه توضيح موقفه من أهداف الثورة ودور الشباب وعودة الفلول. وقال حمدين صباحي، "نحن لم ننكر الثورة على أحد حتى ننكرها على السيسي ومن حقه الترشح للرئاسة"، مؤكدا أنه مرشح محتمل إلى أن يعلن باقي المرشحين موقفهم وبرامجهم، ولدي العزم والنية على خوض انتخابات الرئاسة وفقا لبرنامج الثورة. قال حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي المصري والمرشح السابق للرئاسة، إن الدستور بما فيه من قواعد حاكمة معبرة عن الثورة يحتاج إلى جهد جميع المصريين كي تتحول هذه النصوص إلى حقائق في الحياة. وردا على موقفه من الترشح للرئاسة، أكد لبرنامج الحياة اليوم أنه سيترشح للانتخابات الرئاسية القادمة وفقا للقواعد التي يتم التوافق عليها وفقا لأهداف الثورة. وأضاف أن "جبهة الإنقاذ لم تناقش حتى الآن ترشيحها لأي شخص، مشيرا إلى أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي لم يتخذ موقفا من الترشح ولا يوجد مرشح غيري حتى الآن". وقال إني حريص على تحقيق أهداف الثورة وزاهد في أي منصب، وأريد تحقيق، وإن كنت أقدم نفسي كمرشح للرئاسة فهو لتحقيق أهداف ثورتي يناير ويونيو وتمكين الشباب من دورهم في المجتمع. وردا على علاقة الفريق السيسي بالثورة، قال إن الجيش المصري هو من دعم الثورة المصرية في يناير ويونيو، مشيرا إلى أن السيسي والجيش شركاء في ثورة 30 يونيو. مؤكدا أنه سعيد بحب الشعب المصري للفريق السيسي. وقال "لا أحد يختلف حول احترامنا للجيش ولكن ترشح أحد قادته لرئاسة الجمهورية محل خلاف، وأضاف أنه قابل الفريق السيسي في حوار مطول وشرح وجهة نظره بعد صدور قرار الحد الأدنى للأجور وهو من سمع له باحترام، وبالفعل شارك في صدور قرار الحد الأدنى للأجور" وقال، "أدعو الله أن يهتدي الفريق السيسي للقرار الصواب فيما يخص الترشح للرئاسة". والسيسي جدير بمحبة الشعب المصري وذكر في تصريح خاص للحياة اليوم، لأول مرة أنه قال للفريق السيسي "سنكون معك وأنا شخصيا سأترشح سواء أعلن دخوله الترشح للرئاسة أم لا". وقال صباحي، إذا ترشح الفريق السيسي سأعيد النظر والنقاش مع القوى السياسية للبقاء على ترشحي أم لا مشيرا إلى أن ترشح السيسي ليس الأصل في استمراره للترشح أم لا، وإنما يتوقف على برنامجه الانتخابي، ولا يجوز أن يتنافس مرشحين ينتمون إلى معسكر الثورة، ولن أكون سببا في تقسيم صف الثورة، أو شق الصف بين الجيش والشعب. وأوضح صباحي، أن المرشح الرئاسي يجب أن يعلن عن بنود برنامجه الانتخابي، وإذا ترشح السيسي عليه توضيح موقفه من أهداف الثورة ودور الشباب وعودة الفلول. وقال حمدين صباحي، "نحن لم ننكر الثورة على أحد حتى ننكرها على السيسي ومن حقه الترشح للرئاسة"، مؤكدا أنه مرشح محتمل إلى أن يعلن باقي المرشحين موقفهم وبرامجهم، ولدي العزم والنية على خوض انتخابات الرئاسة وفقا لبرنامج الثورة.