إتهمت حركة تمرد في قطاع غزة، ما أسمته ب"عصابات حماس" بتسببها في مقتل الطفل سليم عبد الحي ابو عيطة البالغ من العمر 16 عاما علي يد أحد افرادها وأسمه موسى جمال صافي وبسلاح عصابات حماس الحكومية. وأصدرت الحركة بيانا اليوم قالت فيه " يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم ، يا امة العرب ، ان الجرائم في ازدياد وعصابات حماس في غزة تمعن خنجرها في خاصرة الوطن والمواطن ولا يمر يوما الا وهناك جريمة واخر جرائمهم هي قتل الطفل " سليم عبد الحي ابو عيطة " البالغ من العمر (16) عاما و القاتل هو احد افراد عصابات حماس المدعو " موسى جمال صافي " و قد قتل الطفل بسلاح عصابات حماس الحكومية " المعروف أن حركة تمرد غزة قد إنطلقت في أعقاب نجاح حركة تمرد المصرية التي كانت شرارة إنطلاق ثورة 30 يونيو، وكان هدفها الأساسي إشقاط حكم حركة حماس المتواصل على غزة منذ منتصف عام 2007. وأضاف البيان : " إن قيام حماس بحماية القاتل و الاعتداء على أهل المغدور لهو دليل واضح على سياسة حماس القمعية و الإجرامية و الإرهابية ، فما هو الذنب الذي اقترفه هذا الطفل البريء". ودعت الحركة كل شرفاء غزة والعالم إلى وقفة جدية وقفة جدية ضد هؤلاء الارهابيين المجرمين الذين يتسترون تحت اسم الاسلام و المقاومة ، مطالبة بضرورة تحمل المدعو فتحي حماد المسؤولية الكاملة عن قتل هذا الطفل كون القاتل يعمل لديه و ليس غريبا على فتحي حماد هذه الجرائم فقد اقترف ابشع منها و ليست جريمة اغتيال اياد المدهون ببعيده . وكذلك المطالبة بلجنة تحقيق فصائلية محايدة لا يكون لحماس اي يد بها، وايضا المطالبة بتنفيذ حكم و شرع الله سبحانه و تعالى في القاتل و هو القصاص. وأختتمت الحركة بيانها بالتأكيد على أن "صبر اهلنا في غزة بدأ ينفذ و ان التمرد على حكم حماس و عصاباتها و مرتزقتها بات وشيكا باذن الله تعالى وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون المجد و الخلود للشهداء الابرار و الخزي و العار للقتلة المجرمين الارهابيين حركة تمرد على الظلم في غزة، فلسطين". إتهمت حركة تمرد في قطاع غزة، ما أسمته ب"عصابات حماس" بتسببها في مقتل الطفل سليم عبد الحي ابو عيطة البالغ من العمر 16 عاما علي يد أحد افرادها وأسمه موسى جمال صافي وبسلاح عصابات حماس الحكومية. وأصدرت الحركة بيانا اليوم قالت فيه " يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم ، يا امة العرب ، ان الجرائم في ازدياد وعصابات حماس في غزة تمعن خنجرها في خاصرة الوطن والمواطن ولا يمر يوما الا وهناك جريمة واخر جرائمهم هي قتل الطفل " سليم عبد الحي ابو عيطة " البالغ من العمر (16) عاما و القاتل هو احد افراد عصابات حماس المدعو " موسى جمال صافي " و قد قتل الطفل بسلاح عصابات حماس الحكومية " المعروف أن حركة تمرد غزة قد إنطلقت في أعقاب نجاح حركة تمرد المصرية التي كانت شرارة إنطلاق ثورة 30 يونيو، وكان هدفها الأساسي إشقاط حكم حركة حماس المتواصل على غزة منذ منتصف عام 2007. وأضاف البيان : " إن قيام حماس بحماية القاتل و الاعتداء على أهل المغدور لهو دليل واضح على سياسة حماس القمعية و الإجرامية و الإرهابية ، فما هو الذنب الذي اقترفه هذا الطفل البريء". ودعت الحركة كل شرفاء غزة والعالم إلى وقفة جدية وقفة جدية ضد هؤلاء الارهابيين المجرمين الذين يتسترون تحت اسم الاسلام و المقاومة ، مطالبة بضرورة تحمل المدعو فتحي حماد المسؤولية الكاملة عن قتل هذا الطفل كون القاتل يعمل لديه و ليس غريبا على فتحي حماد هذه الجرائم فقد اقترف ابشع منها و ليست جريمة اغتيال اياد المدهون ببعيده . وكذلك المطالبة بلجنة تحقيق فصائلية محايدة لا يكون لحماس اي يد بها، وايضا المطالبة بتنفيذ حكم و شرع الله سبحانه و تعالى في القاتل و هو القصاص. وأختتمت الحركة بيانها بالتأكيد على أن "صبر اهلنا في غزة بدأ ينفذ و ان التمرد على حكم حماس و عصاباتها و مرتزقتها بات وشيكا باذن الله تعالى وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون المجد و الخلود للشهداء الابرار و الخزي و العار للقتلة المجرمين الارهابيين حركة تمرد على الظلم في غزة، فلسطين".