قال زعيم التيار الشعبي حمدين صباحي، إن ما تحتاجه مصر الآن هو أن تعمها حالة من السلام الاجتماعي الشامل والعدل الذي هو جوهر الإسلام، والمحبة التي هي جوهر المسيحية. وشدد علي أن مصر لن ترضخ للإرهاب وستنتصر عليه، وما يهمنا الآن هو مواجهة الجوع والفقر والمرض لأن هذا هو المشروع الذي يحتاجه المصريون حاليا. وأكد صباحي - خلال مشاركته في احتفالات عيد الميلاد بقصر الدوبارة ووفد من التيار ضم المخرج خالد يوسف والدكتور رائد سلامة عضوا مجلس الأمناء، وخالد تليمة، نائب وزير الشباب، أحد مؤسسي التيار الشعبي وأحمد على، عضو لجنة التسيير -أن الشعب المصري القائد والمعلم قادر على مواجهة الاستبداد والظلم وإسقاطه في كل صوره وإسقاط أي نظام لا ينحاز للمصريين وأهداف ثورتهم العظيمة في يناير وموجتها الكبيرة في يونيو. وأوضح أن مصير الوطن وحركة الثورة لن يتوقفا على شخص أيا كان موقعه أو اسمه، والمصريون قادرون على اختيار رئيس يُعبر عنهم، ويصون حقوقهم في العيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية. من جانبه، رحب راعى الكنيسة القس سامح موريس بالحضور وألقى عظته تحت عنوان "سلام الله لبلادنا مصر، سلام مع الآخرين وسلام مع النفس" ، قائلا "إن ما ينقص مصر والعالم كله هو السلام الذي كان رسالة السيد المسيح عليه السلام وان ما يحدث في سوريا ولبنان والسودان وسيناء لا يمت لرسالة السلام والمحبة بصلة. قال زعيم التيار الشعبي حمدين صباحي، إن ما تحتاجه مصر الآن هو أن تعمها حالة من السلام الاجتماعي الشامل والعدل الذي هو جوهر الإسلام، والمحبة التي هي جوهر المسيحية. وشدد علي أن مصر لن ترضخ للإرهاب وستنتصر عليه، وما يهمنا الآن هو مواجهة الجوع والفقر والمرض لأن هذا هو المشروع الذي يحتاجه المصريون حاليا. وأكد صباحي - خلال مشاركته في احتفالات عيد الميلاد بقصر الدوبارة ووفد من التيار ضم المخرج خالد يوسف والدكتور رائد سلامة عضوا مجلس الأمناء، وخالد تليمة، نائب وزير الشباب، أحد مؤسسي التيار الشعبي وأحمد على، عضو لجنة التسيير -أن الشعب المصري القائد والمعلم قادر على مواجهة الاستبداد والظلم وإسقاطه في كل صوره وإسقاط أي نظام لا ينحاز للمصريين وأهداف ثورتهم العظيمة في يناير وموجتها الكبيرة في يونيو. وأوضح أن مصير الوطن وحركة الثورة لن يتوقفا على شخص أيا كان موقعه أو اسمه، والمصريون قادرون على اختيار رئيس يُعبر عنهم، ويصون حقوقهم في العيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية. من جانبه، رحب راعى الكنيسة القس سامح موريس بالحضور وألقى عظته تحت عنوان "سلام الله لبلادنا مصر، سلام مع الآخرين وسلام مع النفس" ، قائلا "إن ما ينقص مصر والعالم كله هو السلام الذي كان رسالة السيد المسيح عليه السلام وان ما يحدث في سوريا ولبنان والسودان وسيناء لا يمت لرسالة السلام والمحبة بصلة.