اجتمع وزير الزراعة واستصلاح الأراضي د. أيمن فريد أبو حديد ، ووكلاء الوزارة وعدد من القيادات التنفيذية بها، لمناقشة تفعيل أداء مشروعات تطوير الري الحقلي في المرحلة القادمة. واستعرض أبو حديد مراحل تطور المشروع، والذي بدأت فكرته عام 1978 بالتعاون مع المركز الدولي لبحوث المناطق القاحلة، حيث يهدف لتطوير مساحة 5.5 مليون فدان من الري السطحي إلى الري المطور. وتقوم وزارة الري بالعمل بالتوازي لتطوير الترع والمساقى ، في حين تقوم وزارة الزراعة بتطوير المراوي الحقلية. وأشار أبو حديد إلى بداية مرحلة جديدة لتطبيق المشروعات والمنح على أرض الواقع والتي تعادل 2 مليار جنيه، بمساهمة من البنك الدولي والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، وهيئة المعونة الألمانية، والمعونة اليابانية والحكومة الاسترالية في تمويل هذه المشروعات. كما تم استعرض التعديلات الهيكلية التي تمت بإدارة المشروع، وتعيين مدير لكل مشروع أو منحة ، فضلاً عن تعيين نائب مدير من الشباب لإعطائهم الفرصة لبذل الجهود والمشاركة في العمل واتخاذ القرار، حيث تم إعادة تشكيل اللجنة التنسيقية للمشروعين الممولين من البنك الدولي والإيفاد، واللجنة العليا لمتابعة أعمال مشروعات الري الحقلي برئاسة الوزير. ولفت أبو جديد إلى أهمية المشروع والذي يوفر 25% من المياه وزيادة إنتاجية المحاصيل والبساتين في أنظمة الري المطور، موجهاً بضرورة قيام كل مدير مشروع بمراجعة موقف المشروع مع الإدارة، وتفقد العمل على أرض الواقع، على أن يتم العرض على أعضاء اللجنة في الاجتماع القادم الأسبوع المقبل. وأكد أبو حديد على اهتمامه الشخصي بالمشروع، وخاصة وأنه بدأ لبناته الأولى أثناء رئاسته لمركز البحوث الزراعية، وتمنى التوفيق للمدراء الجدد بالمشروع، في مهمتهم التي أسندت إليهم لتجديد الدماء في العمل بالوزارة وضمان تداول التكنولوجيا بين الأجيال. اجتمع وزير الزراعة واستصلاح الأراضي د. أيمن فريد أبو حديد ، ووكلاء الوزارة وعدد من القيادات التنفيذية بها، لمناقشة تفعيل أداء مشروعات تطوير الري الحقلي في المرحلة القادمة. واستعرض أبو حديد مراحل تطور المشروع، والذي بدأت فكرته عام 1978 بالتعاون مع المركز الدولي لبحوث المناطق القاحلة، حيث يهدف لتطوير مساحة 5.5 مليون فدان من الري السطحي إلى الري المطور. وتقوم وزارة الري بالعمل بالتوازي لتطوير الترع والمساقى ، في حين تقوم وزارة الزراعة بتطوير المراوي الحقلية. وأشار أبو حديد إلى بداية مرحلة جديدة لتطبيق المشروعات والمنح على أرض الواقع والتي تعادل 2 مليار جنيه، بمساهمة من البنك الدولي والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، وهيئة المعونة الألمانية، والمعونة اليابانية والحكومة الاسترالية في تمويل هذه المشروعات. كما تم استعرض التعديلات الهيكلية التي تمت بإدارة المشروع، وتعيين مدير لكل مشروع أو منحة ، فضلاً عن تعيين نائب مدير من الشباب لإعطائهم الفرصة لبذل الجهود والمشاركة في العمل واتخاذ القرار، حيث تم إعادة تشكيل اللجنة التنسيقية للمشروعين الممولين من البنك الدولي والإيفاد، واللجنة العليا لمتابعة أعمال مشروعات الري الحقلي برئاسة الوزير. ولفت أبو جديد إلى أهمية المشروع والذي يوفر 25% من المياه وزيادة إنتاجية المحاصيل والبساتين في أنظمة الري المطور، موجهاً بضرورة قيام كل مدير مشروع بمراجعة موقف المشروع مع الإدارة، وتفقد العمل على أرض الواقع، على أن يتم العرض على أعضاء اللجنة في الاجتماع القادم الأسبوع المقبل. وأكد أبو حديد على اهتمامه الشخصي بالمشروع، وخاصة وأنه بدأ لبناته الأولى أثناء رئاسته لمركز البحوث الزراعية، وتمنى التوفيق للمدراء الجدد بالمشروع، في مهمتهم التي أسندت إليهم لتجديد الدماء في العمل بالوزارة وضمان تداول التكنولوجيا بين الأجيال.