الدستور الجديد ليس به مواد صادمة أو تكفيرية ومرجعية الشريعة الإسلامية تحققت بقوة فى الدستور الجديد القوات المسلحة المؤسسة الوحيدة الباقية ويجب الحفاظ عليها أكد الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور أن الدستور الجديد ليس به مواد صادمة أو تكفيرية كما يدعى البعض وأن مرجعية الشريعة الإسلامية تحققت بقوة فى الدستور الجديد بالإضافة إلى وجود توازن بين مواد الحقوق والحريات ومن أهمها المادة 227 التى جعلت من الدستور وحدة واحدة وجعلت من المادتين الأولى والثانية مادتين حاكمتين على جميع مواد الدستور . ودعا مخيون أبناء الشعب المصرى للتصويت بنعم على الدستور الجديد للعبور بمصر لبر الأمان وتحقيق الاستقرار حيث أن الوطن يمر بمرحلة خطيرة وتحاك ضده الكثير من المؤامرات الداخلية والخارجية . جاء ذلك فى مؤتمر حاشد بمدينة مرسى مطروح لدعم الدستور بحضور الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية والمهندس جلال المرة أمين حزب النور والمهندس عبد المنعم الشحات والدكتور محمد ابراهيم منصور عضو لجنة الخمسين وعمد وعواقل القبائل البدوية بمطروح . وأكد مخيون أن القوات المسلحة هى المؤسسة الوحيدة الباقية ويجب على كل مصرى محب لدينه ووطنه الحفاظ عليها مهما بلغت درجة الاختلاف . وأشار مخيون إلى أن حزب النور تعرض لحملة تشويه ممنهجة ممن يطلقون على أنفسهم أصحاب المشروع الإسلامى ولأدرى أى مشروع إسلامى يتحدثون عنه مشيرا إلى أن مواقف حزب النور الثابتة وعدم اتباع أحد كانت سببا رئيسيا فى تلك الشائعات والمؤامرات .وقال مخيون أنه كان هناك خطأ وفشل فى إدارة الدولة بعد ما قوبلت كل المبادرات بالرفض من جانب مؤسسة الرئاسة مشيرا إلى أن ثورة 30 يونيه ثورة شعبية وليست صراعا إسلاميا . ومن جانبه قال الشيخ ياسر برهامى أن الدستور الجديد أفضل بكثير من دستور 2012 فى الحفاظ على الهوية الإسلامية واستعرض المواد المتعلقة بالشريعة والهوية الإسلامية فى دستور 2012 مقارنة بدستور 2013 . د. مخيون في مؤتمر حاشد لدعم الدستور بمطروح الدستور الجديد ليس به مواد صادمة أو تكفيرية ومرجعية الشريعة الإسلامية تحققت بقوة فى الدستور الجديد القوات المسلحة المؤسسة الوحيدة الباقية ويجب الحفاظ عليها أكد الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور أن الدستور الجديد ليس به مواد صادمة أو تكفيرية كما يدعى البعض وأن مرجعية الشريعة الإسلامية تحققت بقوة فى الدستور الجديد بالإضافة إلى وجود توازن بين مواد الحقوق والحريات ومن أهمها المادة 227 التى جعلت من الدستور وحدة واحدة وجعلت من المادتين الأولى والثانية مادتين حاكمتين على جميع مواد الدستور . ودعا مخيون أبناء الشعب المصرى للتصويت بنعم على الدستور الجديد للعبور بمصر لبر الأمان وتحقيق الاستقرار حيث أن الوطن يمر بمرحلة خطيرة وتحاك ضده الكثير من المؤامرات الداخلية والخارجية . جاء ذلك فى مؤتمر حاشد بمدينة مرسى مطروح لدعم الدستور بحضور الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية والمهندس جلال المرة أمين حزب النور والمهندس عبد المنعم الشحات والدكتور محمد ابراهيم منصور عضو لجنة الخمسين وعمد وعواقل القبائل البدوية بمطروح . وأكد مخيون أن القوات المسلحة هى المؤسسة الوحيدة الباقية ويجب على كل مصرى محب لدينه ووطنه الحفاظ عليها مهما بلغت درجة الاختلاف . وأشار مخيون إلى أن حزب النور تعرض لحملة تشويه ممنهجة ممن يطلقون على أنفسهم أصحاب المشروع الإسلامى ولأدرى أى مشروع إسلامى يتحدثون عنه مشيرا إلى أن مواقف حزب النور الثابتة وعدم اتباع أحد كانت سببا رئيسيا فى تلك الشائعات والمؤامرات .وقال مخيون أنه كان هناك خطأ وفشل فى إدارة الدولة بعد ما قوبلت كل المبادرات بالرفض من جانب مؤسسة الرئاسة مشيرا إلى أن ثورة 30 يونيه ثورة شعبية وليست صراعا إسلاميا . ومن جانبه قال الشيخ ياسر برهامى أن الدستور الجديد أفضل بكثير من دستور 2012 فى الحفاظ على الهوية الإسلامية واستعرض المواد المتعلقة بالشريعة والهوية الإسلامية فى دستور 2012 مقارنة بدستور 2013 .