نشبت مشادة حامية بين المحامي أمير سالم، صاحب دعوى قضيه وادي النطرون، والسيد حامد، محامى الرئيس المعزول، محمد مرسي، بشأن أحداث قضية تخابر "المعزول"، وقيادات الإخوان مع جهات أجنبية. وقال سالم، خلال لقائه ببرنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور"، الاثنين 23 ديسمبر، إن قضيه التخابر لمرسي هي الأكبر في تاريخ مصر الحديث لإنه خائن لمصر ومجرم في حق الوطن، مؤكداً أن الدفاع عن مرسي "هش جداً" وسيودي به للحكم عليه بالإعدام. ورد عليه حامد قائلاً: "أنا لا أدافع عن مجرمين، ولا يوجد لديك أي دليل أو مستند ضد مرسى، وكلامك عن قضيه التخابر "مرسل""، متسائلاً: "كيف سمحت أجهزة الدولة لمرسى بالترشح للرئاسة رغم وجود قضية تخابر". أضاف قائلاً: "خلال 48 ساعة سأعلن عن قبول أوراق مرسى للرئاسة رغم اتهامه بالتخابر"، لافتاً إلى أنه قبل الدفاع عن مرسى لإنه مؤمن ببراءته وأنه لم يتخابر مع أي دول أجنبية. بينما شدد سالم أنه لو كان في لجنة الحريات بنقابه المحامين، لمنع المحامين من الدفاع عن مرسى، وغيره من القتلة مستخدمي العنف باسم الدين. وأشار، إلى أن الدفاع عن مرسى وقيادات الإخوان إهانة للجنة الحريات، لأن المتهم خائن وأنصاره يحرقون الكنائس ويرتكبون جرائم القتل يومياً في مظاهراتهم. نشبت مشادة حامية بين المحامي أمير سالم، صاحب دعوى قضيه وادي النطرون، والسيد حامد، محامى الرئيس المعزول، محمد مرسي، بشأن أحداث قضية تخابر "المعزول"، وقيادات الإخوان مع جهات أجنبية. وقال سالم، خلال لقائه ببرنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور"، الاثنين 23 ديسمبر، إن قضيه التخابر لمرسي هي الأكبر في تاريخ مصر الحديث لإنه خائن لمصر ومجرم في حق الوطن، مؤكداً أن الدفاع عن مرسي "هش جداً" وسيودي به للحكم عليه بالإعدام. ورد عليه حامد قائلاً: "أنا لا أدافع عن مجرمين، ولا يوجد لديك أي دليل أو مستند ضد مرسى، وكلامك عن قضيه التخابر "مرسل""، متسائلاً: "كيف سمحت أجهزة الدولة لمرسى بالترشح للرئاسة رغم وجود قضية تخابر". أضاف قائلاً: "خلال 48 ساعة سأعلن عن قبول أوراق مرسى للرئاسة رغم اتهامه بالتخابر"، لافتاً إلى أنه قبل الدفاع عن مرسى لإنه مؤمن ببراءته وأنه لم يتخابر مع أي دول أجنبية. بينما شدد سالم أنه لو كان في لجنة الحريات بنقابه المحامين، لمنع المحامين من الدفاع عن مرسى، وغيره من القتلة مستخدمي العنف باسم الدين. وأشار، إلى أن الدفاع عن مرسى وقيادات الإخوان إهانة للجنة الحريات، لأن المتهم خائن وأنصاره يحرقون الكنائس ويرتكبون جرائم القتل يومياً في مظاهراتهم.