اقتحام الأمن لدلجا بمحافظة المنيا وهي القرية التي عانت طوال الايام الماضية ، من أسوء أنواع الإرهاب والعنف الديني جاء ليبرد نار المصريين الشرفاء ، الذين كانوا يسمعون عما يتعرض له اقاربهم واصدقاؤهم من العنف الطائفي وقلة الادب والرباية من بعض البلطجيه والمرتزقة ومعدومي الضمير ، لذلك اطالب باسم الشعب المصري الحر وكل ولاد البلد الجدعان سواء رجالاً او سيدات بسرعة القبض علي المجرمين الهاربين وزفهم بالقانون الي حبل المشنقة حتي يرتدع كل من تسول له نفسه ظلم وإرهاب الأبرياء ويعرف ان الله حق.