في أول رد فعل لها عقب خطاب د.محمد مرسي، دعت "جبهة الإنقاذ الوطني بالبحيرة" إلى الاستمرار في الاعتصام والعصيان المدني. ودعت الجبهة، جماهير المحافظة إلى الخروج في تظاهرات – الأربعاء 3 يوليو- حتى إسقاط النظام، معربة عن خيبه أمل الجماهير من خطاب مرسي واعتبرته خطابا يزيد من الانقسام المجتمعي، ويحرض على العنف، إضافة إلى أنه في مجمله لا يرتقي لخطورة اللحظة التي تمر بها مصر.