علق عمرو موسي رئيس حزب المؤتمرالاثنين 17 يونيو علي حركة المحافظين التي تمت امس باانه تصعيد سياسي من جانب النظام قبل 30 يوينو واكد موسي ان حركة المحافظين التي أعلن عنها لا يمكن ترجمتها إلا بأنها مزيد من الأخونة وتولية أهل الثقة واضاف موسي ان النظام يرسل رسالة أنه غير مستعد للاستجابة لمطالب الناس وماض قدماً في سياساته التي تزيد الغضب والاحتقان واشار موسي الي ان تعيين محافظ للأقصر ينتمي للجماعة الإسلامية التي يحرم قادتها السياحة وينادون بتحطيم الآثار وأيضاً يعادون الصوفيين علناً قرار جانبه الصواب بل هوقرار ضد السياحة وضد الإستقرار .