تحدى المتظاهرين قرار حظر التجوال واستمروا في التوافد على ميادين التحرير بجميع محافظات مصر، فيما حاول الجيش الدفع بالمزيد من التعزيزات لمواجهة الانفلات الأمني شبه الكامل الذي تواجهه البلاد. اقتحمت عناصر مجهولة سجون وادي النطرون، والفيوم، وأبو زعبل، وقُدر عدد السجناء الهاربين بعدة آلاف، بينهم عدد كبير من الإسلاميين، وعدد من حركة حماس الفلسطينية. فتحت حكومة الفريق أحمد شفيق باب النقاش والتباحث مع قوى المعارضة للوصول لحل للأزمة التي تمر بها البلاد. وزادت اللجان الشعبية في الشوارع والميادين لحماية المتظاهرين والممتلكات الخاصة، بعد زيادة عمليات السلب والنهب وهروب المساجين. صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011 صورة أرشيفية لأحداث 30 يناير 2011