الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
ترامب: إيران ترفض قيادتها الحكومية.. لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام؟
تفجير كنيسة مار إلياس بدمشق.. جرحٌ ينكأ ذاكرة العنف الطائفي(تقرير)
أكسيوس: ضرب إيران كان قرارا شخصيا لترامب وليس للبنتاجون.. وواشنطن أبلغت طهران
روسيا تتهم أمريكا بالمقامرة بسلامة ورفاهية البشرية جمعاء
الهلال السعودي يتعادل مع سالزبورج في كأس العالم للأندية
عطية الله: درسنا بورتو جيدا.. وسنحاول استغلال نقاط ضعفه
هالاند يقود تشكيل السيتي أمام العين.. ومرموش على مقاعد البدلاء
دونجا: أداء الأهلي في كأس العالم للأندية سيئ.. والفريق يلعب بطريقة غير واضحة مع ريبيرو
التعليم: وصلنا لمرحلة من التكنولوجيا المرعبة في وسائل الغش بامتحانات الثانوية العامة
نانسي عجرم تُشعل مهرجان موازين في المغرب بعودة مُبهرة بعد سنوات من الغياب
ثورة «الأزهرى».. كواليس غضب الوزير من مشاهير الأئمة.. وضغوط من "جميع الاتجاهات" لإلغاء قرارات النقل.. الأوقاف تنهى عصر التوازنات وتستعيد سلطاتها فى ضبط الدعوة
«أكسيوس»: الهجوم على إيران كان عملية ترامب وليس البنتاجون
جراء الضربة الأمريكية.. معهد الأمن الدولي: مجمع أصفهان النووي الإيراني تضرر بشدة
وزير الخارجية الإيراني يصل إلى موسكو للتشاور مع بوتين
برواتب تصل إلى 13 ألف جنيه.. وزارة العمل تعلن عن وظائف جديدة للشباب
فاتورة التصعيد الإسرائيلى- الإيرانى.. اشتعال أسعار الطاقة وارتباك الأسواق واهتزاز استقرار الاقتصاد العربى.. توقعات بزيادة التضخم مجددا فى الأسواق الناشئة وإضراب في سلاسل الإمداد
92.9 % صافي تعاملات المصريين بالبورصة
طبيبة كفر الدوار تطعن على حكم إيقافها 6 أشهر في قضية إفشاء أسرار المرضى
مدرب بورتو: نلعب ضد خصم قوي في إفريقيا.. وكرامتنا مجروحة ولدينا فرصة لتغيير الأمر أمام الأهلي
85% حد أدنى للشهادات المعادلة.. تنسيق برنامج تكنولوجيا تصنيع الملابس 2025
مشاجرة بالبنزين في بولاق الدكرور والضحية سيدة
مأساة في البحيرة.. طفلان خرجا للهروب من حرارة الصيف فعادا جثتين هامدتين
مصرع شابين غرقا ببركة زراعية في الوادي الجديد
إصابة 5 أشخاص في حادث انقلاب ميكروباص بالصف
تنسيق الجامعات 2025.. كل ما تريد معرفته عن هندسة حلوان لطلاب الثانوية
بالصور.. خطوبة نجل سامي العدل بحضور الأهل والأصدقاء
حقيقة تحديد 4 نوفمبر المقبل موعدا لافتتاح المتحف المصري الكبير
الأزهر للفتوى يحذر من الغش في الامتحانات: المُعاونة على الإثم إثم وشراكة في الجريمة
ما حكم تسمية المولود ب اسم من أسماء الله الحسنى؟.. أمين الفتوى يُجيب
علي جمعة: المواطنة هي الصيغة الأكثر عدلاً في مجتمع متعدد الطوائف
بالأرقام.. ممثل منظمة الصحة العالمية: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
نيللي كريم تكشف عن مواصفات فتى أحلامها المستقبلي (فيديو)
«الخدمات الطبية» تقدم فحصًا طبيًا ل312 حالة من العاملين بكهرباء جنوب القاهرة
موعد افتتاح المتحف المصري الكبير
جامعة جزيرة الأمير إدوارد بالقاهرة تحتفل بتخريج دفعتها الرابعة لعام 2024/2025
بعد ارتفاعه رسميًا.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 23 يونيو 2025
سيناتور أمريكي: إدارة ترامب تكذب على الشعب الأمريكي
تفاصيل القبض علي المتهم بقتل زوجته بعلقة موت في الدقهلية
رئاسة حى غرب المنصورة تواصل حملاتها المكبرة لرفع الإشغالات والتعديات على حرم الطريق
إصابة 6 أشخاص خلال مشاجرة ب الأسلحة البيضاء في المنوفية
سعر الطماطم والبصل والخضار في الأسواق اليوم الاثنين 23 يونيو 2025
منصة إلكترونية بين مصر والأردن لضمان حماية العامل
اعتماد نتيجة امتحانات الترم الثاني لمعاهد "رعاية" التمريضية بالأقصر.. تعرف على الأوائل
مندوب إيران بمجلس الأمن: أمريكا الوحيدة تاريخيا من استخدمت أسلحة نووية
لا تسمح لأحد بفرض رأيه عليك.. حظ برج الدلو اليوم 23 يونيو
18 يوليو.. هاني شاكر يلتقي جمهوره على مسرح البالون في حفل غنائي جديد
«المهرجان الختامى لفرق الأقاليم» يواصل فعاليات دورته السابعة والأربعين
صنّاع وأبطال «لام شمسية»: الرقابة لم تتدخل فى العمل
وشهد شاهد من أهله .. شفيق طلبَ وساطة تل أبيب لدى واشنطن لإعلان فوزه أمام الرئيس مرسي!
«الشيوخ» ينتقد أوضاع كليات التربية.. ووزير التعليم العالى: لسنا بعيدين عن الموجود بالخارج
غضب أيمن الرمادي من الزمالك بسبب مكافأة كأس مصر (تفاصيل)
كورتوا ينتقد أسينسيو: كرر نفس الخطأ مرتين.. وعليه أن يكون أكثر ذكاءً
كأس العالم للأندية.. ريبيرو يتحدث عن مواجهة بورتو وحلم الأهلي في التأهل
محافظ كفر الشيخ يشيد بحملات طرق الأبواب بالقرى لنشر خدمات الصحة الإنجابية
تقديم الخدمات الطبية ل1338 مواطناً فى قافلة مجانية بدسوق في كفر الشيخ
وداعًا لأرق الصيف.. 4 أعشاب تقضي على الأرق وتهدئ الأعصاب
هل يُغسل المتوفى المصاب بالحروق أم له رخصة شرعية بعدم تغسيله؟.. الإفتاء تجيب
محمد علي مهاجمًا محمد حسان بسبب إقامته عزاء لوالدته: تراجع عما أفتيت به الناس في الماضي
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عتاب من الشهداء لجويدة
أخبار اليوم
نشر في
أخبار اليوم
يوم 24 - 02 - 2012
فاروق جوىدة هانتْ علي الأهلِ الكرامِ دمانا
وتفرَّقت بين الرفاقِ خُطانا
عُدنا إلي الميدان نسأل حلمنا
بكتْ الربوعُ وحزنها أبكانا
أينَ القلوبُ تضيءُ في أرجائهِ
وتزفُّ شعبًا في الصمودِ تفاني؟!
أينَ الرفاقُ وأينَ صيحاتٌ
بدت للكون بعثًا عاصفًا أحيانًا؟!
أينَ الشبابُ وقدْ توحّد نبضهم
وتجمّعوا في بأسهم إخوانا؟!
أين الحناجرُ كيف قامت صرخةً
كمْ أيقَظَت بصهيلها الفُرسانا؟!
وجهُ الشهيدِ وقد تناثرَ في المدي
وغدا نجومًا في دُجي دنيانا
جسدٌ يحلِّق في الأيادي سابحًا
في حُضنٍ أمٍّ أشبعته حنانا
هانتْ علي الأهلِ الكرامِ دمانا
نامتْ علي الدربِ الحزينِ جوانحٌ
وتجمّدَت خلف الرؤي أجفانا
والناسُ تسألُ: ما الذي يَبقي لنا
بعد الشهادةِ موطنًا ومكانا؟
يومًا غرسنا الحِلم في أعماقنا
حتي غدا في يأسنا بُركانا
أن نُطلِق الشمسَ السجينةَ بيننا
ليطلَّ صبحٌ من خريفِ صبانا
في ساحةِ الميدانِ كُنّا أمةً
وهبت رحيقَ شبابها قربانا
أجسادُنا كانت تلوذ ببعضها
حزن الترابِ يعانقُ الأكفانا
يتعانقُ الدمُ الجسورُ علي الثري
كُنّا نراه كنيسةً وأذانا
في ساحةِ الميدانِ صلينا معا
قمنا حشودًا نرجمُ الشيطانا
وتطوفُ في الميدانِ أرواحٌ
بدت فوق البيوتِ أزاهرا وجِنانا
الكونُ صلَّي.. والربوع تطهرت
من رجس عهدٍ مظلمٍ أعمانا
هانتْ علي الأهل الكرام دمانا
هل تذكرونَ شبابنا وصبانا
والأرضُ تحضنُ بالدموعِ دمانا؟!
ونطوف في صخب الشوارع
لا نري غير الرصاص علي المدي يلقانا
وقذائف القناص تطفئ أعينا
فيتيهُ بين جنودهِ نشوانا لم يرحم العينَ السجينةَ في الأسي رسمَ النهايةَ خسة وهوانا
يلقي علينا النار وهي خجولة
والنارُ ترحم بعضها أحيانا
كُنّا نري أن الوفاءَ ضريبةُ حق لمن وهبَ الحياةَ وعاني
عُدنا إلي الميدان نسأل: ما به؟
صرخَ الحزينُ وبؤسه أدمانا
حين انتفضنا في الشوارعِ
لم يكن سوقُ الغنائمِ مطمعا أغرانا
هانتْ علي الأهلِ الكرامِ دمانا
أتُري نسيتم دمعنا ودمانا
عرس تبدل بيننا أحزانا
ما عادت الأيدي تصافحُ بعضها
حتي خطانا.. لم تعدْ كخطانا
كيفَ الدماءُ تمردت في مهدها
وبكلِ قلبٍ مزَّقت شريانا؟
صِرنا أمامَ الناسِ خدعة
صبيةٍ هدموا البلاد.. وخرَّبوا الأوطانا
هانتْ علي الأهلِ الكرامِ دمانا
عادَ الزمانُ الوغدُ يعبثُ خلسةً
ويدور حول دمائنا ظمآنا
وطنٌ يساومنا..
وعهدٌ فاجرٌ
وفسادُ طاغيةٍ..
وشعبٌ عاني
وتسابقت للثأرِ عصبةُ قاتلٍ
حشدوا الفلول.. وحاصروا الفرسانا
فرعونُ في صخب المزاد يبيعنا
ويطلُّ خلف جنودهِ سكرانا
وعصابةُ التدليسِ ترتعُ حولَهُ
وتشيّدُ من أشلائنا التّيجانا
فإذا انتشي الفرعونُ قام رجالُه
سحلوا النساء.. وضاجعوا الشيطانا
ركْبُ العبيدِ الساجدين بعرشهِ
ألغَوا الأذان.. وحاصروا القرآنا
وعلي بقايا النهرِ جاعت أمةٌ
كم أطعمتْ من خيرها بلدانا
نهبوا ثمار الأرضِ..
باعوا سرَّها الذئبُ يعوي..
واللصوص حزاني
تتنكّرون لمن أضاءوا ليلَكم
وتبايعون الإفك والبُهتانا!
من شردوا وطنًا وباعوا أمةً
وتواطأوا في غيّهم أزمانا
هانتْ علي الأهلِ الكرامِ دمانا
هل تذكرونَ دموعنا ودمانا
الركبُ ضلَّ.. فمن يُعيدُ خُطانا؟!
الموتُ لمْ يهزم جسارةَ عمرنا
لكن ظُلم الأهلِ قدْ أشقانا
حتي الأماكن هاجرتْ من حلمها
وتبدلت أشواقها هجرانا
في كلِّ ذكري سوف نرفعُ رأسنا
لنري المفارقَ كلَّها ميدانا
فإذا غفا يومًا وشاخ شبابُهُ
أو عادَ يشكو العجزَ والنسيانا
وأفاقَ في صخبِ الجموعِ وقدْ رأي
فرعون آخر يجمع الكُهّانا
سيطلُّ من صمت الحناجر
يمتطي زمن الإباء.. ويعلنُ العصيانا
ويعودُ يحكي عن شبابٍ ثائرٍ
وهبَ الحياةَ لشعبنا وتفاني
كانوا رجالاً في الخَطوب
وأنجمًا كالبرقِ لاحتْ في ظلامِ سمانا
كانوا دعاءَ الأمِّ.. فرحة عيدها
ونقاءَ أرضً أنجبت فرسانا
فإذا خَبتْ في ليلكم ذكرانا
وغدا الشبابُ محاصرا.. ومُهانا
لا تسألوا كيف الرفاق تفرَّقوا
ولتسألوا: من في الضمائر خانا؟
عودوا إلي الميدان..
قوموا فتِّشوا عن عاشقٍ في حُبه كَمْ عاني
هو لم يكن جيلاً طريداً ضائعاً
بَلْ كانَ شمسًا أيْقَظَتْ أوطانا
مَنْ قامَ يومًا يرفضُ الطُغيانا
لا.. لن يكونَ منافقا وجبانا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هانت علي الأهل الكرام دمانا
عتاب.. من الشهداء
عتاب.. من الشهداء
فاروق جويدة يكتب: "عتاب من الشهداء"
عتاب من الشهداء
بمناسبة الذكرى الأولى لثورة يناير
فيديو..فاروق جويدة: عُدنا إلى الميدان نسأل حلمنا
أبلغ عن إشهار غير لائق