أن اكبر حدث في تاريخ البشرية هو قيامة السيد المسيح له المجد من الأموات، هي ليست قصة تمت وانتهت ولكنها عمل يومي لا نراه بعيوننا ولكنه مستمر فينا لذلك فالرسول ينبهنا الي اهمية القيامة وقوتها في حياتنا «استيقظ ايها النائم، وقم من بين أموات فيضيء لك المسيح «افسس5» فبلا شك ان للقيامة فاعلية عظيمة في تغيير حياة الأنسان فهي التفسير الوحيد لمعني قبول الموت بفرح الذي اختبره الشهداء، واجتهاد القديسين في قداستهم، ونسك الابرار بارادة قوية ومحبة الاعداء بفاعلية ضد الطبيعة ورجاء الذين في الشدائد والأمراض والاحزان بصبر وايمان. ان روح القيامة اقامت الموتي فإن كان هناك ميت في حياتك محبة فتور جروح احباط حزن فإن الرب القائم هو وحده قادر ان يقيمك وأن ينعش قلبك ومشاعرك فيحيي الميت الذي في اعماقك وبذلك تنجو ان اكبر حدث في تاريخ البشرية هو قيامة السيد المسيح له المجد من الاموات فهي ليست قصة تمت وانتهت ولكنها عمل يومي لا نراه بعيوننا ولكنه مستمر فينا لذلك فالرسول ينبهنا الي اهمية القيامة وقوتها في حياتنا «استيقظ ايها النائم وقم من بين اموات فيضيء لك المسيح «أفسس 5» فبلا شك ان للقيامة فاعلية عظيمة في تغيير حياة الانسان فهي التفسير الوحيد لمعني قبول الموت بفرح الذي اختبره الشهداء واجتهاد القديسين في قداستهم ونسك الابرار بارادة قوية ومحبة الاعداء بفاعلية ضد الطبيعة ورجاء الذين في الشدائد والامراض والاحزان بصبر وايمان.