بعد إعلان الدكتور ياسر أيوب الرحيل عن قناة الأهلى وبرنامجه الأهلى اليوم، ظهر صراع على السطح بين مذيعى القناة على 3 برامج مهمة ورئيسية. فبرنامج الأهلى اليوم الذى توقف بتوقف أيوب أصبح الصراع الأكبر حوله، فهناك إبراهيم المنيسى الذى امتنع عن الظهور فى برنامجه ملك وكتابة للضغط على مسئولى القناة لإسناد تقديم البرنامج الأشهر والذى يذاع بصفة يومية فى القناة،. وظهر على السطح أيضا محمد الليثى الذى تم ترشيحه لتقديم البرنامج لكن هناك من المذيعين من اعترض على هذا الترشيح خاصة أن الليثى له برنامجان هما ميديا سبورت وستاد الأهلى، وظهر إيهاب الخطيب على السطح أيضا حيث رأى أنه الأولى ببرنامج ميديا سبورت الذى يرأس تحريره. وامتد الصراع على برنامج جديد هو الأهلى فى اليابان، الذى حاول أكثر من طرف الحصول على حق تقديمه، ودخل فى الصورة بقوة رامى المشد الذى يمتاز عن الكثيرين من مذيعى القناة بأنه يجيد بعض اللغات، لكن هذا الطرح تم رفضه من مسئولى القناة، وتم إسناده إلى نجم الكرة زكريا ناصف، مما جعل المشد يفكر فى الرحيل وقبول عرض إحدى القنوات. ومازال الصراع مستمرا على برامج القناة، خاصة أن هناك ضغوطا مورست على ياسر أيوب لكنه رفض تماما مبدأ العودة.