بات الإيطالي فيدريكو ماكيدا مهاجم مانشستر يونايتد، واحدا من ثلاثة لاعبين اتهمهم الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بسبب ادعاءات حول كتابتهم ملاحظات مناهضة للمثليين على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر". وتردد أن ماكيدا، المعار حاليا إلى كوينز بارك رينجرز، ونيل رانجر لاعب نيوكاسل وماني سميث لاعب والسال، تصرفوا بطريقة غير لائقة، أو أساءوا لسمعة اللعبة. وهناك مهلة أمام اللاعبين الثلاثة حتى الساعة الرابعة عصر بعد غد الأربعاء بتوقيت جرينتش، للرد على الاتهامات الموجهة إليهم. تأتي الاتهامات في أعقاب الغرامات التي فرضت مؤخرا على رافيل موريسون لاعب ويستهام، ومايكل بول لاعب ايفرتون السابق. وتم تغريم موريسون سبعة آلاف جنيه استرليني لاستخدامه ألفاظا بذيئة أو مهينة على تويتر، بما في ذلك الإشارة إلى النزعة الجنسية لشخص. فيما تعرض بول لغرامة مالية ستة آلاف جنيه استرليني لكتابة تعليق على تويتر، يشير إلى أنطوني كوتون، ممثل في "كورونشين ستريت".