كان.. مدينة النخيل.. تعيش كلها في حالة طواريء.. وحالة مهرجان كان.. المحلات.. والسيارات.. والفنادق.. ومحلات المجوهرات.. والملابس تعلن حالة الطواريء.. والاستعداد لمقابلة النجوم.. والنجمات الذين يحضرون المهرجان.. وهم في أشيك ملابس.. وآخر موضات الأزياء.. والمجوهرات التي يتم الحصول عليها سواء الملبس والمجوهرات من المحلات وبأجور بسيطة.. أو بدون أجور.. مقابل الدعاية الكبيرة التي تحصل عليها هذه المحلات من خلال استعراض بضاعتها وهي ترتديها النجمات والنجوم.. وهم يسيرون علي البساط الأحمر.. ويتم تصويرهم بكاميرات الصحافة والمجلات والجرائد الفنية.. وكاميرات التليفزيون المحلية والفضائية التي تتابع أحداث المهرجان باعداد تصل إلي آلاف الكاميرات ويقوم البودي جاردات بحراسة الحضور والنجوم ليس لحمايتهم.. ولكن لحماية المقتنيات والمجوهرات التي يتم التحلي بها خوفا عليها.. وعلي من يرتديها. وتعيش كان.. مدينة النخيل.. وشواطيء البحر الهادي في حياة مهرجانية رائعة.. وفي حماية وآمان.. وحراسات تمت بدقة.. حفاظا علي الأمن والأمان.. خصوصا بعد تلك الأحداث والانفجارات التي تمت في أمريكا.. بوسطن.. وإعلان الدول بالقيام بوسائل رعاية الأمن والأمان.. وتعيش كان في أمن الفن والسلام.