أن ترجمة الكتابة علي الأفلام أخذت مشوارا طويلا حتي وصلت إلي ما هي عليه الآن.. بكتابة الترجمة علي نفس شريط أحداث الفيلم.. في أسفل جزء من الشريط السينمائي الذي عليه أحداث الفيلم بصورها.. المكررة.. وحوارها الحادث بين الممثلين.. أو عن طريق دبلجة الحوار الدائر في الفيلم إلي لغة دولة عرض الفيلم.. وبدأ مشوار ترجمة الكتابة للأفلام عام1912 بمحاولات فشلت تماما.. وفي عام1926 كانت ترجمة الأفلام الأجنبية تتم علي ألواح الزجاج يظهرها الفانوس السحري علي شاشة صغيرة بجوار شاشة السينما الأساسية التي تعرض الفيلم..وأول من ابتكر هذه الطريقة.. هو المسيو ليوبولدفيوريللو الإيطالي.. وكان موظفا في مصلحة المساحة المصرية. وأصبحت توجد الآن شركات عديدة تهتم بصناعة السينما.. وتختص بالقيام بدبلجة الأفلام بجميع اللغات العالمية.. من خلال أشخاص تم اختيارهم لهذه المهمة.. بعد اختبارات عديدة.. وتم تصنيفهم صوتيا مثل العديد من نجوم السينما العالمية ونجمات متخصصات في دبلجة أصوات النجمات العالميات والشركات تتعامل معهم كالنجوم تماما.. وتقوم برعايتهم صوتيا وصحيا بصفة دائما!! وفي مصر أكثر من شركة تقوم بدبلجة الأفلام والمسلسلات.. بنفس أسلوب الشركات العالمية.. تماما.. ولها نجومها ونجماتها أيضا!!