خبر نقلته من واشنطن أ. ش. أ, يوم الاثنين الماضي يقول: إن الأطباء قد أعلنوا وفاة لورنا 49 عاما إكلينكيا عقب تعرضها لأزمة قلبية حادة وفي محاولة لإلقاء النظرة الأخيرة علي الجدة الطيبة, تجمع أفراد الأسرة المترابطة لوداعها لآخر مرة. إلا أن زوجها جون بيلي المكلوم طلب منهم الانفراد بشريكة حياته ورفيقة مشوار كفاحه, حيث همس في أذنها لآخر مرة بكلمة أحبك لتصبح آخر كلمة يودعها بها, وقد أصيب جميع أفراد الأسرة بالذهول والدهشة عند عودة علامات الحياة والوظائف الحيوية في أجهزة لورنا للعمل مرة أخري, ليعود لونها الي طبيعته وحضر الطبيب بالفعل ليفجر مفاجأة مدوية ويؤكد عودة لورنا الي عالم الأحياء مع بدء انتظام وظائف أجهزتها الحيوية وانتظام معدلات ضربات القلب رسالة واضحة من عند ربنا الي كل الأزواج.. مع تحياتي!!! [email protected]